قرأتها كاملة ولم اترك كلمة واحدة ونفسي في حاجة واحدة بس
زي ما الخاينة دي كان عندها ايمان وقناعه بوهم كبير ولم تكتفي بالايمان والقناعه وبس لا وزودتهم بالعمل بدون مقابل
نفسي كلنا يبقي عندنا ايمان وقناعه بحقيقة مسلمة ومفيهاش اي نقاش نفسي يبقي عندنا ايمان بالحديث ده
" إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيراً، فذلك الجند خير أجناد الأرض، فقال له أبو بكر: ولم يارسول الله؟ قال: لأنهم وأزواجهم في رباط إلى يوم القيامة.
"

من جوانا إيمان اننا مستنين اليوم ده يوم يوفي الصابرون أجرهم ...... مستنيينه بفارغ الصبر وعن إيمان وعن وقناعه وربنا يقدرنا يارب اننا نكللهم بالعمل
{إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}
