إسمح لى شرير أن اعارضك
فلو ملك الشعب الليبى السلطه لكان صاحب القرار الان
و لديه امكانية تحديد المصير
و ما كان للقذافى او غيره
ان يكون الامر الناهى
بإستمرار قتال او غيره
و ما كان اختيار زيادة الضحايا يومياً
من الشعب الليبى بصورة يدمى لها الفؤاد
الوضع مأساوى
و ينبغى التعامل معه بجديه
بل و حزم
فأرواح الناس ليست هباء
و دماءهم ليست ماء
أى زعامة تلك التى تساهم فى قتل اهلها
انه الجنون بعينه
و المشكله الكبرى انه جنون بلا سلطه
على حد قوله
فما بالنا لو كان بيده سلطه
انها اقوال جوفاء
تتعارض حتى مع اسلوب ممارسة الشعب للسلطه
كما نص عليها الكتاب الاخضر ذاته
............................