سيناريو 1991 يتكرر اليوم في مصر
عندما صدقنا وعود الطاغية صدام
و دخلنا بيوتنا بعد مؤامرة حقيرة
بينه و بين امريكا و ايران , حيث
وعدونا بتحقيق المطالب كافة
فانكفأ الشباب الى بيوتهم فحصلت بعدها
المجازر و المقابر الجماعية و بعد 13 سنة
تدخلت امريكا بحجة انقاذ العراق من صدام
و اصبح صدام في نظركم شهيدا و بطلا
و الشعب هو الخائن لانه رافضي و مجوسي
و ووووووووو و
حسبنا الله و نعم الوكيل