تحقيق رائع دكتور أسامة
لكن لابد ألا نغفل تقرير المركزي للمحاسبات للعام 2009
والذي أوضح ديناً داخلياً وخارجياً بما يتعدى التريليون دولار !!!!!
مع تقارير بيع أراضي الدولة بخسارة 800 مليون دولار لصالح 6 أفراد فقط !!
+ وجود الصناديق الخاصة داخل كل المصالح الحكومية بعيداً عن التقارير والإحصاءات
+ وجود 3 مليون فدان قابلة للزراعة بصحراء العلمين غير مستغلة بسبب وجود الألغام بشكل كثيف في هذه المنطقة ..
بدء الضغط على مصر في تقليل حصتها من مياه نهر النيل وستكون المخاطر أشد بعد انفصال جنوب السودان
مما يهدد بحدوث عصر للجفاف في مصر يزيد من الاحتقان ليكون عطش وجوع معاً !!
إنحدار في كافة الصناعات اليدوية التي تفوقت فيها مصر في الأوقات الفائتة
مثل صناعة التبغ والجلود والأثاث ( في دمياط ) وزيادة الضرائب على السلع المستخدمة في هذه الصناعات
مما أدى مثلاً لارتفاع أسعار الخشب بما يوحي بتدمير هذه الصناعات بالتدريج وهذا سيؤدي بدوره
لعمل بطالة كبيرة في سوق المحافظة الخالية من البطالة تقريباً ..
فما بالنا بباقي المحافظات
...............
فعلاً لابد من حلول
والحلول لابد أن نوجدها بأنفسنا لأن لا الحكومة ولا غيرها سيبحث لنا عن حل ..،