عرض مشاركة واحدة
قديم 14-01-2011, 11:16 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
Samy
رحمه الله
الصورة الرمزية Samy

البيانات
تاريخ التسجيل: Apr 2010
رقم العضوية: 9
العمر: 61
المشاركات: 5,483
بمعدل : 0.99 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Samy غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي بلادُ العُرب أوطانى و كل العُرب اخوانى

فى ظل حالة من الانكسار و التردى العربى
فى لحظات اندثار الحلم العربى
بالوطن الكبير الذى ربينا عليه من الصغر

فى لحظات
تفتت السودان و تشتت لبنان و رغبات يمنيه
انفصاليه و شأن تونسى و جزائرى مرير

نشعر و كأننا نفيق فلا حلمنا بين ايدينا
و لا أمالنا العظمى لها بارقه
فلا أمه كبرى و لا وطنٌ كبير
و لا وحده
تشتتنا تناثرنا تفتتنا

ما كنا نعيشه ليس بالحلم
بل هى أمال و طموحات شعوب

و إن كانت هذه الامال قد لا تروق لقوى عظمى
إلا أنها و الله لباقيه
ما بقيت قلوب و ضمائر


....................

مشاعر أهاجها
هشام الجخ
الشاعر المصرى الشاب
فى مسابقة
أمير الشعراء
سمعتها لأول مرة منذ قليل
فأهاجت بى من المشاعر ما أهاجت
و أسالت منى من الدموع ما أسالت

و أزالت الغبار عن الحلم
و كنا نحسبه قد إندثر

...............................
و قصيدته

التأشيره


.............................................

و ليسأل كل منا نفسه الان

هل حقاً

بلادُ العُرب أوطانى و كل العُرب اخوانى


نعم

بلادُ العُرب أوطانى و كل العُرب اخوانى


مهما

وًُضعت فوارق و سدود

مهما

رسموا خرائط و حدود


ستبقى


بلادُ العُرب أوطانى و كل العُرب اخوانى






عرض البوم صور Samy  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 14-01-2011, 11:16 PM
Samy Samy غير متواجد حالياً
رحمه الله
افتراضي بلادُ العُرب أوطانى و كل العُرب اخوانى

فى ظل حالة من الانكسار و التردى العربى
فى لحظات اندثار الحلم العربى
بالوطن الكبير الذى ربينا عليه من الصغر

فى لحظات
تفتت السودان و تشتت لبنان و رغبات يمنيه
انفصاليه و شأن تونسى و جزائرى مرير

نشعر و كأننا نفيق فلا حلمنا بين ايدينا
و لا أمالنا العظمى لها بارقه
فلا أمه كبرى و لا وطنٌ كبير
و لا وحده
تشتتنا تناثرنا تفتتنا

ما كنا نعيشه ليس بالحلم
بل هى أمال و طموحات شعوب

و إن كانت هذه الامال قد لا تروق لقوى عظمى
إلا أنها و الله لباقيه
ما بقيت قلوب و ضمائر


....................

مشاعر أهاجها
هشام الجخ
الشاعر المصرى الشاب
فى مسابقة
أمير الشعراء
سمعتها لأول مرة منذ قليل
فأهاجت بى من المشاعر ما أهاجت
و أسالت منى من الدموع ما أسالت

و أزالت الغبار عن الحلم
و كنا نحسبه قد إندثر

...............................
و قصيدته

التأشيره


.............................................

و ليسأل كل منا نفسه الان

هل حقاً

بلادُ العُرب أوطانى و كل العُرب اخوانى


نعم

بلادُ العُرب أوطانى و كل العُرب اخوانى


مهما

وًُضعت فوارق و سدود

مهما

رسموا خرائط و حدود


ستبقى


بلادُ العُرب أوطانى و كل العُرب اخوانى








رد مع اقتباس