![]() |
فكره المليون و لايسة رحلة المليون
ما منا لا يحلم بتدبيل الحساب وبعد هذا الحلم يزيد ليكون المليون وانما المشكلة ليسة فى المليون المشكلة فى الحلم الذى يصدم امام الرياح الشديد او الهدئة لقد تكلامت معة احد اصحاب الرحله للميلون ابو عبد الله قائد السلاحف الغنى عن التعريف وقلتة لهوا بلحرف الوحد لية الرحله الكثير الى بتتعمل بتكون نهايتها الفشل قال اكثر الاشياء هية ليسة يوجد مسوْال عن الرحلة او رجل ليسة متفرغ ولا يحمل الثقة والامر الثانى ان المجموعة او الفريق ليسة يعملون العمل الجماعى اى تكون نسبة النجاح ضعيف مثال وحد صفقاتوا جيدا التانى صفقاتوا ضعيف الثالت صفقاتوا فشلة ونأتى الى بد هذا الاستاذ عبد الله مولى رجل متعلم جدا وبيعرف حاجات كتير وبين من كلاموا علشان كدة النجاح كان حالفهم . فكروا ان لازم يكون فى مجموعة تقود الرحلة وتم تقسيمها على جميع الاعضاء منهم قائد ناس توضع التوصيات ناس تعمل تحليل الشارت ناس علاقات عامة اى التوصل بين افراد المجموعة والاعضاء او المشتركين فى الرحلة ناس تتابع الاخبار وتم اخيارهم بتصويت الاعضاء العمل فتره معينة على حساب تجريبة الموضع مش سهل ومش صعب فى نفس الوقت هذه كلام قائد السلاحف ابو عبد الله ثقافة العمل الجماعي قد سطرت في مشاركاتي السابقة خلاصة خبرة متواضعة عملت فيها في السوق، وكان كل تركيزي منذ البداية أن أعلي من شأن العمل الجماعي. لم تكن لي حاجة لمن يدفعني إلى الأمام، أو لمن يأخذ بيدي، أو يحلل لي هذا الزوج من العملات أو ذاك. بل كانت فكرة أن يجتمع جمع من الناس يشد بعضهم من أزر بعض. أناس لكل منهم ميزة تفضله عن أقرانه، فيكمل بعضهم بعضاً. والدعوة إلى الوحدة والتجمع كانت شاغلي منذ البداية، وأذكر أنه حين لم يكن في السوق إلا المتداول العربي والمركز الخليجي كتبت موضوعاً في العربي أدعو فيه إلى جمع الصفوف وإلغاء التناحر المقيت والعداء غير المبرر. ثم حين بزغ نجم خبراء المال ومن بعده بورصات ازداد الإلحاح على رأب الصدع بين المنتديات، ومن السخيف أنه ما يزال من يطلق تعبير "منتدى الجيران" حين يتكلم أحد عن منتدى آخر غير الذي يكتب فيه. وإحقاقاً للحق أني تجاوزت في بعض المنتديات وسميت منتدى الجيران بالاسم، ولم يزرني زوار الفجر، ولم تتعرض كلماتي لمقص الرقيب. غير أن هذا المسلك قد لا يصح في منتدى آخر. على المستوى نفسه نتكلم عن الأفراد المعتبرين في المنتديات. وأزعم أن الكثيرين من الأسماء الكبيرة يترفعون عن المشاركة في مشروع مهما كانت نسبة نجاحه المرتقب لسبب واحد هو أنني "فلان" الذي يملأ اسمه الآفاق لست من يقود هذا المشروع. هنا قد يعلق من يدعي أننا كعرب ليست لدينا "ثقافة الاجتماع" أما رأيتم أن الجامعة العربية مجرد شكل لا محتوى له، وأنها منذ نشأتها لم تجتمع أبداً على رأي واحد باسثناء منع تجنيس الفلسطينيين؟ لكن هذا الكلام إن صح عن الجامعة العربية لا يصح عن العرب. إن ثقافة الاجتماع متأصلة في أعماق أعماقنا. أنظر إلى سرعة اصطفاف الصفوف للصلاة الجامعة. ألم يستجب خالد بن الوليد لرسالة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب التي عزله فيه، وانسحب فور استلامه لها لينضم لصفوف الجنود؟ المسألة إذاً ليست ثقافة موروثة، بل هي في ظني نتيجة لأطماع شخصية ونقائص في تربيتنا. ما المانع من أن أعمل تحت قيادة آخر مهما بلغت من علم ومكانة؟ ألم يكن أبو بكر الصديق والفاروق عمر ضمن جيش الشاب اليافع أسامة بن زيد والرسول عليه الصلاة والسلام في فراش الموت؟ هل استكبر الإمامان، أو اعترضا؟ ماذا يمنع إذا جاءنا شاب طموح بفكرة جديدة أن نتحلق حوله ونسانده ونؤازره؟ هذا نداء للأساتذة أن يفتحوا عقولهم وقلوبهم لأي فكر جديد. لابد من أن نعلي من شأن الاتحاد والتجمع، وأن ننبذ الفرقة والتشرذم. العمل الجماعى بيدرس بره اكثر من التعليم التقاليدى كل ما ذكرتوا هوه دعوه عامة للاستفاده بمشروع متكامل قائم على الفكر والتخطيط ورئى الجميع وبتالى مصلحتنا الوحيد هوه نجاج المشروع وليسة المليون لان الوقع اصعب بكثير لو دبلينا الحساب الاول سيكون الباقى سهل جداً يارب اكون وصلت المعلومة |
الساعة الآن 09:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com