![]() |
زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
بسم اللله الرحمن الرحيم قد وجت هذا المقال فى احدى المواقع الاجنبيه التى تثبت وتدين امريكا فى الكوارث التى تحدث فى اليابان وذلك باستحدام تكنولوجيا حديثه تسمى الـــــــــ HAARP وقد قمت بالبحث وتجميع معلومات هامه عن تلك التقنيه اذا ما هى تكنولوجيا الـــــــــــــــHAARP نتحدث اليوم عن مشروع من أهم وأكبر المشروعات العلمية الضخمة في التاريخ المعاصر ، ولذا وجب علينا أن نوجه الأنظار والاهتمام إليه ، وبالرغم من أن المصادر تقول أنه بدأ في تسعينات القرن الماضي ( 1993م. ) ، إلا أن أستار السرية كانت مسدلة عليه ولم توجه الأضواء إليه إلا مؤخرا ، ورغم ذلك فلم أعثر في الصحافة والمواقع العربية على اهتمام أو إشارة ذات فحوى له ( جزء من إهمالنا وعدم اهتمامنا بالعلم لحساب أمور ثانوية ) ، مما أثار اهتمامي في متابعته والتعريف به هنا في هذا المقال ( وهو ترجمة وتجميع للمنشور عنه في بعض اللغات والمصادر المعتمدة ومعجم تعريفي مختصر لبعض المصطلحات ثم تعليق وأخيرا صورا لموقع المشروع ومنشآته ) ، تاركا بقية المهمة للعلماء والمختصين للتعمق والتعقيب وإفادتنا بشكل أكبر، ويجب التنويه إلى أن الترجمة في هذا المجال العلمي لغير المتخصصين فيه من أمثالي لم تكن أمرا سهلا بالمرة ، لتراكب الموضوع لحد التعقيد وحداثته وصعوبة المصطلحات العلمية ، ومن ثم فأرجو معذرة أهل العلم إذا اشتملت الترجمة على أخطاء ، فما هي إلا اجتهاد مجتهد أثاره إهمال موضوع خطير ومصيري لمستقبل البشرية والرغبة في إلقاء الضوء عليه ، وأرجو أن تسد هذه الترجمة ثغرة في جدار أو جسم الثقافة والمعرفة العربية بشكل عام سواء للمتخصصين أو غيرهم من المهتمين بالثقافة والعلم . اسم المشروع : HIGH FRECUENCY ACTIVE AURORAL RESEARCH PROGRAM ( HAARP ) البرنامج البحثي للهالات النشطة ذات التردد العالي . مجال البحث : الطبقة الأيونية في الغلاف الجوي المحيط بالكرة الأرضية . موقع المشروع : موقع لرادار ( على الأفق ) في منطقة GAKONA في ولاية ألاسكا ( خط عرض 62 شمال ، خط طول 145 غرب جرينيتش ) بالقرب من المحمية الطبيعية WRANGELL – SAINT ELIAS. الأطراف الممولة : القوات الجوية الأمريكية والبحرية الأمريكية وجامعة ألاسكا ، ووكالة المشروعات البحثية الدفاعية المتقدمة . الجهة المديرة للمشروع : مكتب الأبحاث البحرية التابع للأسطول ، و معمل أبحاث القوات الجوية الأمريكية . الجهات المصممة والمنفذة للمشروع : - ADVANCED POWER TECHNOLOGIES (APTI) . - BAE ADVANCED TECHNOLOGY (BAEAT) . مدير المشروع : JOHN HECKSCHER تاريخ بدء المشروع : عام 1993م. ومخطط له الاستمرار في تجاربه لمدة 20 عاما . الموقع الرسمي للمشروع على شبكة الانترنت : http://www.haarp.alaska.edu/ جامعات ومعاهد أخرى مشاركة في المشروع : STANFORD UNIVERSITY , PENN STATE UNIVERSITY( ARL) , BOSTON COLLEGE , UCLA CLEMSON UNIV. , DARTMOUTH COLLEGE , CORNELL UNIV. , JOHN HOPKINS UNIV. , UNIV.OF MARYLAND , COLLEGE PARK , UNIV. OF TULSA , POLYTECHNIC INSTITUTE OF NEW YORK UNIV. , MIT , UNIV. OF MASSACHUSETTS . وقد قامت الجامعات بوضع اشتراطات المشروع ، وتلعب دورا هاما في تصميم وتوجيه مستقبل البحث . بعض أهداف المشروع ( طبقا للموقع الرسمي له ) : - فهم واستيعاب والسيطرة على العمليات الأيونية ( الناجمة عن الأشعة الشمسية ) في داخل المجال الجوي ، والتي يمكنها التأثير على عمل وسائل الاتصال وأنظمة الاستطلاع والملاحة ، بما يمكن من تخفيف هذه التأثيرات والتداخلات ، وتطوير تطبيقات لذلك في المجالين المدني والعسكري . - تطوير دقة أنظمة تحديد مكان الأهداف GPS والملاحة . - تطوير أنظمة الاستشعار عن بعد والكشف عن المعادن في باطن الأرض . - استبدال أنظمة الاتصال ذات التردد المنخفض جداVERY LOW FREQUENCY (VLF) مع الغواصات تحت الماء بأنظمة جديدة أقل تكلفة . - عمليات المسح والكشف عن الأنفاق والمنشآت تحت الأرض (الخاصة بالبرامج النووية) لدول مثل كوريا الشمالية وإيران ، وإمكانية تطوير وتحويل هذه التقنية إلى وحدات متنقلة . - مراقبة البلازما (فيض من الالكترونات والأيونات ناتج عن موجات الأشعة الشمسية) . - مراقبة عملية انطلاق الالكترونات المحفزة . - مراقبة البريق الجوي . - مراقبة حركة النيازك عن طريق موجات الراديو . - دراسة تأثير ” أمطار ” النيازك والشهب على الطبقة الأيونية . - دراسة رد فعل وتعافي الطبقة الأيونية من العواصف الشمسية والجيومغناطيسية . - دراسة صدى موجات الرادار عالية الذبذبة الموجهة للأجسام الفضائية غير الأرضية (تجربة صدى القمر 2008م.) . بعض نتائج المشروع : - توليد موجات راديو منخفضة جدا ( VLF) VERY LOW FREQUENCY عن طريق تسخين الانبعاث الكهربي للهالات الضوئية ، حيث أن توليد هذه الموجات يستلزم عادة هوائيات عملاقة. - توليد بريق ضوئي ضعيف (لا يمكن للعين أن تراه ولكن يمكن قياسه) عن طريق امتصاص الأشعة التي يبثها المشروع . - توليد موجات شديدة الانخفاض ULTRA LOW FREQUENCY في نطاق 0،1 هيرتز ، يستحيل توليدها تقريبا بغير هذه الطريقة . - توليد وإرسال إشارات ذات تذبذب منخفض جدا ( VLF ) إلى الغلاف المغناطيسي للأرض MAGNETOSPHERE ونفاذها وانطلاقها إلى عوالم أخرى ، مرورا بتفاعلها مع الجسيمات الموجودة في أحزمة الإشعاع حول الأرض VAN ALLEN RADIATION BELTS. - مسح واستشعار الطبقة الأيونية المسخنة عن طريق الموجات منخفضة التذبذب ( VLF ) . تكلفة المشروع : وصلت حتى عام 2008م. إلى حوالي 250 مليون دولار . وصف المشروع : مشابه لعدد من السخانات الأيونية الموجودة في العالم : النرويج – روسيا – بويرتوريكو – بيرو ( وان كان أقواها على الإطلاق ) ، ويحتوي على العديد من أجهزة الملاحظة والتشخيص لتحسين المعرفة العلمية فيما يتعلق بالديناميات الأيونية داخل الغلاف الجوي للأرض . المكون الرئيس للمشروع هو وحدة البحث الأيوني IONOSPHERIC RESEARCH INSTRUMENT (IRI) أو ” السخان الأيوني ” ، وهو عبارة عن جهاز إرسال للموجات عالية التردد (HF) للتعديل أو التدخل المؤقت في الطبقة الأيونية للمجال الجوي ، ودراسة البيانات الناتجة عن هذا التدخل لفهم العمليات الطبيعية التي تحدث في هذه الطبقة . مراحل بناء المشروع (3مراحل) : 1- المرحلة الأولى من 18 هوائيا تحتاج إلى قوة 360 كيلووات وكانت تولد الطاقة للتجارب الأولية . 2- المرحلة الثانية تكونت من 48 هوائيا بقوة 960 كيلووات وتشابه وحدات تسخين جوية أخرى ، وكانت تهدف لعمل تجارب لعدة سنوات حققت نتائجا . 3- المرحلة الثالثة والتصميم النهائي يضم 180 هوائيا وتحتاج إلى طاقة 3,6 ميجاوات ، وتصل الطاقة الناجمة عنها إلى 3981 ميجاوات ، وقد تم الانتهاء من إنشاء الهوائيات عام 2005م. ، إلا أنها لم تعمل بكامل طاقتها إلا في عام 2007م. آلية العمل : أثناء عملية التجريب يجري إرسال الإشارة أو الشعاع الذي يولده جهاز الإرسال ( حقل أو شبكة الهوائيات ) إلى السماء بقوة 3,6 ميجاوات على ذبذبة عالية التردد من 2,7-10 ميجاهيرتز على ارتفاع70 -350 كم من سطح الأرض ، حيث يتم امتصاص هذا الإشعاع جزئيا في حيز يقدر ارتفاعه بمئات الأمتار ومحيطه أو اتساعه بمئات الكيلومترات ، ويقول القائمون على المشروع (في محاولة لطمأنة الرأي العام) أن كثافة أو قوة الإشعاع الموجه عالي التردد تقل بمئات آلاف المرات عن الإشعاع الإلكترومغناطيسي الذي ترسله الشمس للأرض ، كما انه أقل بمئات المرات من الاضطرابات العشوائية الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية (UV) التي تصل إلى الطبقة الأيونية ، إلا انه وبالرغم من ذلك يمكن مراقبة النتائج المترتبة على هذا التدخل (المصطنع) بواسطة أجهزة القياسات المتوفرة بالمشروع . وتفوق ذبذبات التجارب موجات الراديو AM ولكنها تقل عن الذبذبات الحرة ، إلا أن المشروع لديه ترخيص للبث منفردا على ذبذبات معينة ، وحينما يقوم السخان الأيوني بإرسال أشعته يكون عرض موجته 100كيلوهيرتز أو اقل ، كما يمكنه أن يبث إرساله بطريقتين بشكل مستمر أو على شكل نبضات بمستوى 100ميكروثانية ، والبث المستمر وظيفته القيام بعملية التعديل أو التدخل الأيونية ، بينما البث المتقطع وظيفته استعمال المنشأة كرادار يجمع المعلومات والبيانات الناتجة عن التجربة ويقيس تأثيرها وزمن ارتداد الإشارات . الإستخدام المحتمل كسلاح : ثار الجدل حول المشروع في منتصف التسعينات بسبب الاعتقاد بأنه يمكن استعمال هذه الهوائيات كأسلحة ، وقد تم تناول المشروع في منتديين من أهم منتديات العالم المتقدم ( بينما نغط نحن في نوم عميق ) : 1- البرلمان الأوروبي في قراره AR-0005\1999 الصادر في 28/1/1999م. والخاص بالبيئة والأمن والسياسة الخارجية ذكر أن المشروع يستغل البيئة لأهداف عسكرية ، وبناء على هذا ونظرا لكونه مشكلة عالمية فقد طالب بأن يتم تقويمه بواسطة STOAفيما يتعلق بتأثيراته على البيئة المحلية والعالمية والصحة العامة ، إضافة إلى وضع اتفاقية عالمية تمنع تطوير أو نشر أي أسلحة يكون من شأنها التأثير على أو استغلال البشر . 2- كما تم بحث الأمر في لجنة الأمن والعلاقات الخارجية في البرلمان الروسي عام 2002م. وصدر عنها البيان التالي الموجه للرئيس الروسي : ” إن الولايات المتحدة تقوم بتطوير أسلحة متكاملة جديدة ذات طابع جغرافي/ فيزيائي يمكن أن تؤثر على طبقة TROPOSPHER في الغلاف الجوي بواسطة موجات راديو ذات تردد عال … ويمكن مقارنة هذا التقدم الكيفي في التسليح والتقنية بالطفرة بين الأسلحة البيضاء والأسلحة النارية ، أو بين الأسلحة التقليدية والأسلحة النووية ، وهذه الأسلحة تختلف عن الأسلحة المعروفة لأنه بإمكانها التأثير أو التلاعب بتلك الطبقة من الغلاف الجوي أو بمكوناتها ” . آراء المناهضين للمشروع : من أهم المصادر التي درست المشروع كتاب صدر في عام 1995م. ( في وقت مبكر من بداية المشروع ) للكشف عنه والتحذير من نتائجه ، ألفه مجموعة من الباحثين والعلماء على مستوى العالم من الولايات المتحدة وفنلندا وهولندا واستراليا وكندا ، ويضم آراءهم في 230 صفحة ويحتوي على 360 مصدرا ، وعنوانه ANGELS DON’T PLAY THIS HAARP وترجمته ” الملائكة لا تعزف على هذا الهارب ” في إشارة مفارقة للآلة الموسيقية الوترية ( فرعونية الأصل ) التي يتقارب نطقها مع اختصار اسم المشروع ، واهم آراء هؤلاء الباحثين والعلماء الواردة في الكتاب كما يلي : - أن المشروع يتلخص في حقن الطبقات العليا للغلاف الجوي بشعاع إلكترومغناطيسي هائل القوة يقوم برفع وتسخين الطبقة الأيونية ، ليرتد هذا الشعاع إلى الأرض ليخترق كل شيء على سطحها حيا كان أو ميتا . - أن براءات اختراع المشروع تقوم على تطبيقات أبحاث عالم الفيزياء الأمريكي Bernard Eastlund ، واستكشافات سلفه Nikola Tesla’s في بدايات القرن العشرين للطبقة الأيونية واختراعاته في هذا المجال . - وبعيدا عن الأهداف الأكاديمية التي يدعيها القائمون على المشروع ، فإن وثائقاً أخرى لوزارة الدفاع الأمريكية وبراءات اختراع تم تسجيلها ( بشكل سري ) تكشف عن أن هدف المشروع هو “استغلال الطبقة الأيونية لأهداف البنتاجون ، حيث أن التجارب السابقة لهذه الطبقة قاربت على استنفاد أغراضها لأنها كانت تستخدم أشعة محدودة القوة “. - بعض الاستخدامات المقترحة هي : استبدال التأثير الالكترومغناطيسي النبضي أو الاهتزازي للأسلحة النووية في الغلاف الجوي ، استبدال نظام الإتصال الحالي مع الغواصات ، تغيير نظام (الرادار على الأفق) الحالي بنظام أكثر دقة ومرونة ، محو وتعطيل اتصالات العدو فوق مساحة شاسعة من الأرض في الوقت الذي تظل فيه اتصالات الجيش الأمريكي فعالة ، الحصول على أشعة مقطعية نفاذة لإستشعار المنشآت النووية تحت الأرض ، والتنقيب عن المعادن والثروات الطبيعية تحت الأرض ، واكتشاف الطائرات والصواريخ العابرة المعادية ذات الارتفاع المنخفض وتعطيل أنظمة ملاحتها وتوجيهها بما يجعل تقنياتها غير ذات جدوى . - أن العسكريين فشلوا في أو رفضوا مصارحة الرأي العام بأنهم لا يعرفون النتائج المحتملة للتجربة ، وتقول CLARE ZICKUHR أحد المناهضين للمشروع ” أن العسكريين سيوجهون ركلة قوية للطبقة الأيونية ليروا رد فعلها ” ، بينما يقول أستاذ جامعي آخر ” أن المشروع يستخدم أكبر قدر من الطاقة تم توجيهه للسماء في التاريخ ، وأنه عبارة عن تجربة وأن التجارب تتم لاكتشاف أشياء مجهولة ولا يعرف على وجه الحقيقة نتائجها ” ، بينما يرى علماء مستقلون آخرون أن النتائج غير المعروفة للمشروع يمكن أن ترقى الى درجة ” التخريب الكوني “. - أن براءات اختراع المشروع كانت مسجلة أصلا باسم مقاول المشروعARCO POWER TECHNOLOGIES INCORPORATED(APTI) وهي شركة من مجموعة ATLANTIC RICHFIELD COMPANY وهي من أكبر الشركات النفطية في العالم ، والتي قامت ببيع (APTI) وبراءات الاختراع وتنفيذ المرحلة الثانية من المشروع إلى شركة E-SYSTEMS في يونيو 1994 ، والأخيرة هي أكبر مقاول ومتعاقد لعمليات أجهزة الاستخبارات على مستوى العالم بما فيها الاستخبارات الأمريكية ، حيث تبيع ما قيمته 1.8 بليون دولار سنويا لهذه الأجهزة ، بما في ذلك 800 مليون دولار لما يعرف ب ” المشاريع السوداء ” وهي المشاريع السرية التي لا يدري حتى الكونجرس الأمريكي كيفية إنفاق الأموال بها ، وشركة E-SYSTEMS هي بدورها تابعة لشركة أم هي RAYTHEON وهي من اكبر شركات مقاولات الدفاع على مستوى العالم ومدرجة برقم 42 في قائمة أكبر الشركات العالمية ، وتمتلك 12 براءة اختراع تشكل العمود الفقري للمشروع HAARP مسجلة بطابع السرية برقم 4686605 في براءات الاختراع الأمريكية تحت عنوان ” جهاز لإثارة منطقة في الغلاف الجوي أو الطبقة الأيونية أو الغلاف المغناطيسي للأرض ” . - أن الفارق بين المشروع والتجارب السابقة والمماثلة له هائل بكل المقاييس ، حيث ان المشروع الحالي يبث موجات الكترومغناطيسية بقوة 1 وات\سنتيمتر مربع ، بينما كانت التجارب السابقة تبث موجات بقوة واحد على مليون من وات على نفس المساحة !!! ، وهو أكبر عملية إرسال أو حقن للسماء بالطاقة ، ويمكن أن يؤدي إلى سلسلة من التفاعلات مجهولة النتائج ، ويمكن للشركة المالكة لهذه البراءات أن تحقق أرباحا هائلة عن طريق نقل الطاقة الكهربية من أماكن توليدها في حقول الغاز الطبيعي في ألاسكا لاسلكيا إلى المستهلكين مباشرة . - تتحدث براءة اختراع المشروع عن أن حقن السماء بهذه الكميات غير المسبوقة من الطاقة والاحتفاظ بها فوق مناطق إستراتيجية معينة خاصة باستخدام أسلوب ” الإرسال النبضي العشوائي ” هو أدق من استخدام عبوات نووية على ارتفاعات مختلفة . - كما تذكر أن استخدام هذه الطاقة يمكن أن يرفع مناطق من الغلاف الجوي لارتفاعات غير مسبوقة ، مما ينتج عنه أن الصواريخ الموجهة ( المعادية ) ستقابل قوى ضغط أو تجاذب غير طبيعية لا تتفق مع برمجتها مما سيؤدي إلى انفجارها . - من التطبيقات المحتملة المذكورة في براءة الاختراع ” التحكم في المناخ ” ، عن طريق التلاعب بنماذج الرياح في طبقات الجو العليا ، بواسطة خلق تكوينات من جسيمات معينة تقوم بمهمة العدسة المجمعة ( ربما لتسليط أشعة الشمس الحارقة مثلا على منطقة أو دولة لخلق مجاعة أو جفاف أو تصحر اصطناعي ) . - كذلك تغيير تركيبة جزيئات الغلاف الجوي فوق منطقة ما عن طريق زيادة تركيز عناصر تركيب الهواء ( الأوزون أو النيتروجين … الخ ) . - وتتحدث براءات الاختراع الأخرى المملوكة لشركة (APTI)عن القيام بإنفجارات نووية محددة بدون إشعاع ، وإنتاج نبضات الكترومغناطيسية كانت تنشأ في السابق عن تفجيرات الأسلحة النووية . - كشف الباحثون في الكتاب عن أنظمة أشد غرابة ، منها تجربة سلاح الجو الأمريكي لنظام يهدف إلى تعطيل العمليات الذهنية للعقل الإنساني في مناطق شاسعة ، باستخدام نبضات ذبذبات موجات الراديو المستعملة أيضا في المشروع HAARP ، بما يجعله سلاحا مضادا للأفراد يلحق ضررا ماديا كبيرا بوعي وقدرة المقاتلين بشكل يخرجهم من ساحة أو حيز العمليات . - ترجع فكرة التأثير أو تعطيل العمليات العقلية إلى كتابات سابقة لكل من Zbigniew Brzezinski مستشار الأمن القومي السابق للرئيس الأمريكي كارتر , وعالم الفيزياءGordonJ. F. MacDonald المستشار العلمي للرئيس ليندون جونسون ) عن استخدام هذه الموجات لأغراض الحرب الجيوفيزيائية والبيئية ، حيث كان أبلغ ما كتبه الأخير حول هذا الموضوع هو: ” أن الأساس في الحرب الجيوفيزيائية هو تحديد الاضطرابات البيئية والتي اذا ما اذا أضفنا لها قدرا صغيرا من الطاقة يمكن أن ينتج عنها قدر هائل من الطاقة المحررة ” ، ووصف في كتابه ” إذا لم يأت السلام ” في فقرة بعنوان ” كيف يمكن تحطيم الطبيعة ” : إمكانيات استخدام حقول الطاقة في الأرض في تعديل المناخ والتلاعب به ، وإذابة الطبقة الجليدية القطبية أو عدم استقرارها ، وطرق إجهاد طبقة الأوزون ، وهندسة الزلازل ، والتحكم في موجات المحيطات ، والتحكم في موجات المخ البشري ، وأن هذه الأسلحة سيتم تطويرها واستخدامها ولن يكون في إمكان ضحاياها العثور على أدلة أو أثر لها . - تتحدث سجلات الكونجرس الأمريكي عن المشروع وإمكانياته في اختراق واستكشاف طبقات الأرض لعدة كيلومترات بواسطة أشعته المنعكسة من الطبقة الأيونية ، إلا أن المشكلة تكمن في أن مدى الموجات المستخدمة في هذا التطبيق هو في نفس نطاق الموجات التي يمكن أن تؤثر على العقل البشري ، وكذلك على سلوك ونماذج هجرة الأسماك والطيور والحيوانات التي تتبع وتعتمد على مجالات الطاقة في هجرتها . - يعد موضوع التأثير على العقل البشري هو أشد التطبيقات استهجانا ، وقد خصص له الكتاب أكثر من 40 صفحة وهوامش عديدة لمراجعه من علماء وعسكريين ، بما فيها تقرير للجنة الصليب الأحمر الدولي عن هذا التطبيق يحدد مدى وذبذبة الموجات التي يمكن أن تستخدم لتحقيقه ، وهو نفس المدى الذي يستخدمه HAARP !!َ - يتميز نظام الأشعة الالكترومغناطيسي ( التسليحي ) بأنه صامت ، ومن الصعب اكتشافه أو تطوير أنظمة مضادة له ، ويعد HAARP أكبر جهاز إرسال للموجات الراديو مغناطيسية في العالم وأكثرها مرونة وتنوعا . - يقول الخبراء أن الجنس البشري قد أضاف قدرا كبيرا من الطاقة الالكترومغناطيسية إلى البيئة المحيطة دون أن يدرس الكمية أو القدر الذي لا يجب أن يتعداه ، ويتساءلون عن تأثير هذه الطاقة المضافة وتراكمها ، وهل هناك حد أقصى لها لا ينبغي على الإنسان تجاوزه ، وهل يعد هذا المشروع خطوة نحو الهاوية ؟! - أحد التطبيقات المحتملة الأكثر غرابة للنظام هو إمكانية استخدامه في ” تحسين القدرات البشرية أو تزويد الأفراد بخصائص غير طبيعية ” !! . - تقول أستاذة فيزياء الطاقة Elizabeth Rauscher أن المشروع يحقن كميات كبيرة من الطاقة في طبقة شديدة الحساسية من ناحية التركيب والتفاعلات التحفيزية ، وأن تغيرا صغيرا يطرأ يمكن أن يؤدي إلى تغييرات متوالية بفعل التحفيز ، وشبهت الطبقة الأيونية بفقاعة تحيط بالغلاف الجوي وأن محاولة ثقبها يمكن أن يؤدي إلى انفجارها !! . - بينما يرى أستاذ الفيزياء Daniel Winter أن تزاوجا محتملا بين الأشعة عالية التردد التي يصدرها HAARP وبين الأشعة شديدة انخفاض التردد (extremely-low-frequency, or ELF) التي تصدرها الأرض لتنسيق كل العمليات الحيوية على سطحها وفي مجالها الحيوي biosphere ، يمكن أن يؤدي إلى نتائج جانبية غير معروفة. - بينما يرى David Yarrow باحث الالكترونيات أن تسليط شعاع HAARP على الطبقة الأيونية لأكثر من دقائق معدودة مقترنا مع دوران الأرض حول محورها لن يؤدي فقط إلى إحداث ثقب في هذه الطبقة التي تحمي الأرض من الرياح والعواصف الشمسية ، ولكن سيؤدي إلى قطع أو خرق كبير لهذه الطبقة التي تشبه غشاء الأم الحامية للأرض !! - وهناك وجهة نظر أخرى ترى انه مع دوران الأرض سيقوم إشعاع HAARP بتشويش الفيض الجغرافي/مغناطيسي geomagnetic flux للأرض والذي ينساب عبر شبكة أوتار وهمية تشبه خطوط الطول والعرض المحيطة بالكرة الأرضية ، مما سيؤدي إلى اهتزاز هذه الأوتار المحيطة بقسوة لتنتج نغمات ” نشاز ” مضطربة تخرج عن الانسجام الموجود في المعزوفة الأرضية ، ويمثله الباحث بإصبع يهز شبكة للعنكبوت فإما أن يشوش توازنها والإشارات الواردة من خلالها للعنكبوت الساكن في مركزها ( الأرض والبشر ) وإما أن يخرقها بالكامل ويدمرها . - ويرى الباحث الأمريكي Paul Schaefer المتخصص في الهندسة الكهربية وبناء المفاعلات الذرية أن الأرض تئن من عدم توازن نتيجة عصر الصناعة والذرة ، خاصة من الإشعاع الناتج عن الجسيمات عالية السرعة الموجودة في البيئة حاليا ، والتي تتحرك بسرعات غير طبيعية في الغلاف الجوي وأحزمة الإشعاع المحيطة بالأرض ، وهذه الحركة غير الطبيعية هي الداء المسؤول عن التغيرات المناخية الجارية ، وطبقا لهذا النموذج فإن الأرض تتخلص من ارتفاع درجة حرارتها والتوتر المتراكم بها وتستعيد عافيتها وتوازنها من خلال الزلازل والنشاطات البركانية . - ويضيف الباحث أنه إذا أردنا تفادي موت الأرض فإنه يجب علينا وقف إنتاج هذه الجزيئات غير المستقرة المسببة لغليان الأرض ، والأولوية لوقف هذه الكارثة هي إغلاق المحطات النووية وإنهاء تجارب الأسلحة الذرية والحرب الإلكترونية والفضائية ، لكننا على العكس من كل ذلك نرى أن المؤسسة العسكرية تقوم بإنشاء أكبر سخان أيوني في التاريخ لخلق مزيد من عدم التوازن في طبقة البلازما ( الطبقة الأيونية ) ورفع مستوى طاقة هذه الجسيمات المضطربة أكثر فأكثر !! - نشر عالمان في موجات الراديو من جامعة Stanford في بحث لهما دليل على أن توجيه موجات الراديو شديدة الانخفاض very low frequency electromagnetic waves إلى الغلاف المغناطيسي للأرضmagnetosphere يمكن أن يؤدي إلى اهتزاز هذا الغلاف وسقوط ما يمكن أن يوصف ب ” مطر الكتروني ” أي انهمار وهبوط جزيئات مشحونة بطاقة عالية high-energy particles إلى الغلاف الجوي للأرض ، وأن هذه الجزيئات قادرة على إصدار أشعة سينية X-rays وإحداث عملية ” تأين ثانوية ” وإحداث اضطرابات في الغلاف الأيوني للأرض ، وأنه يمكن التحكم في هذه ” الأمطار الإلكترونية ” عن طريق إطلاق أو وقف توجيه هذه الموجات شديدة الانخفاض إلى الغلاف المغناطيسي للأرض ، ومن ثم يمكن التحكم في مناخ الأرض طبقا لنظريات العالم الأمريكي Nikola Tesla في بداية القرن العشرين عن طريق إطلاق حزم محدودة من الأشعة موجهة إلى Van Allen belts ( أحزمة من الأشعة تحيط بالأرض ضمن غلافها المغناطيسي ) ورغم محدوديتها الأشعة الموجهة فإنها قادرة على تحريك وإثارة كميات كبيرة من الطاقة ( نظرية العالم J.F. MacDonald التي سبق الإشارة إليها ) . - أن العلماء يقومون منذ أربعينات القرن العشرين بتجارب على التحكم في مناخ الأرض ،وفي عام 1958م. أعلن كبير مستشاري البيت البيض لشؤون ” التعديل المناخي weather modification ” Captain Howard T. Orville أن وزارة الدفاع الأمريكية تقوم بتجارب على طرق للتدخل في شحنات الأرض أو السماء عن طريق توجيه شعاع الكتروني ل” تأيين أو عدم تأيين “ الغلاف الجوي بهدف تغيير المناخ فوق منطقة معينة . - أجرى الكونجرس الأمريكي في وقت مبكر (بداية السبعينات من القرن الماضي) جلسات استماع في اللجنة الفرعية ل ” المحيطات والبيئة الدولية ” حول تجارب العسكريين الأمريكيين الخاصة بالطقس والتعديل المناخي ، استنتجوا منها أن هذه التجارب شديدة التنوع وبعيدة المدى في اكتشاف طرق للتدخل أو التعديل المناخي يمكن استخدامها كأسلحة . - وقد قام الأمريكيون بعدة تجارب على تقنيات إحداث الأمطار في فييتنام ، كما قامت وزارة الدفاع الأمريكية بدراسات حول استغلال الأعاصير والبراكين من خلال مشروعي ” نار السماء و غضب العاصفة “ Project Skyfire and Project Stormfury ، ويقول احد الخبراء أن العسكريين الأمريكيين بحثوا تقنيات معقدة لأشعة الليزر والكيماويات لإحداث أضرار في طبقة الأوزون فوق مناطق العدو ، وأنهم أجروا تجاربا منذ عدة عقود لإحداث الزلازل أو رصدها من خلال المشروع Prime Argus ، كما كشف سلاح الجو الأمريكي في عام 1994م. عن برنامجه لاستكشاف الفضاء Spacecast 2020 master plan والذي يتضمن تجاربا للتحكم في المناخ . - ويقول الباحث Charles Yost من شركة Dynamic Systems أنه ” إذا تم التأثير بشكل كبير على الطبقة الأيونية فسيؤثر ذلك بالتالي على الغلاف الجوي أسفلها ” ، ويقول عالم آخر أن هناك ارتباطا كهربيا وثيق بين الطبقة الأيونية والغلاف الجوي الذي يشكل مناخ الأرض ، وان إحداث تأثير كهربي على الطبقة الأيونية ( الدرع الكهربي النشيط الذي يحمي الأرض بالاشتراك مع مجالها المغناطيسي من العواصف الفضائية المستمرة التي تحمل الجزيئات عالية الطاقة أو ما يعرف بالبلازما ويمنعها من الوصول للغلاف الجوي لسطح الأرض ) سيؤدي إلى تساقط الجزيئات عالية الطاقة من أحزمة إشعاع Van Allenمما يؤدي إلى نشوء ذرات الثلج والبرد وهطول الأمطار. - ويذكر عالم الفيزياء الفلكية Adam Trombly ان الأمر يشبه العلاج بالإبر الصينية فإذا لامس الإشعاع عالي الطاقة نقاطا حساسة يمكن أن تحدث ردود أفعال غير محسوبة ، وأن الأمر يختلف عن حالات ” السخانات الشمسية ” الأخرى ، حيث أنها تقع جغرافيا أسفل مناطق في الطبقة الأيونية أكثر هدوءا ، مقارنة بالمنطقة ذات الحركة المستمرة عند قطب المجال المغناطيسي للأرض بالقرب من القطب الشمالي ، بينما تقول Barbara Zickuhr من سكان ألاسكا ” أن العسكريين أشبه بأطفال يوخزون دبا نائما ليرون ماذا سيفعل ! ” . - يطرح الكتاب احتمالا آخرا لتجارب المشروع ورد في الدورية العلمية journal Science ، فيقول أن نموذج النظام الكهربي للأرض هو نظام مقبول ، وأن من يحاولون إحداث توصيلات غير طبيعية بين مكونات أو أجزاء هذا النظام يمكن أن يتسببوا فيما يعرف عاميا ب ” قفلة كهربية ” Short-Circuit Earth في الدائرة الكهربية أو المجال الكهربي للأرض !! بفعل عملية ” التأيين ” البشرية الناتجة عن المواد النشطة إشعاعيا ، وهو ما يؤكده الباحث Paul Schaefer بقوله تعليقا على تجارب المشروع ” أن نظرة واحدة على المناخ توضح بجلاء أننا نسير في الطريق الخاطيء ” . - ويعلق الكتاب بقوله أن الولايات المتحدة تستغل ما هو ليس ملكها وإنما هو ملك للعالم بأجمعه ، وأن وقاحتها في هذا المجال بلغت حدا غير مسبوق ، وأن التقارير تشير إلى أنها أنفقت 3 تريليون دولار على برنامجها النووي منذ بدايته في أربعينات القرن الماضي ، طارحا التساؤل كم من المنجزات العلمية كان يمكن انجازها بهذه الأموال التي أنفقت على الموت !! ، وأن الديمقراطيات يجب أن تبنى على الشفافية وليس السرية التي تحيط العلم العسكري ، وأن هذه المعارف كان يمكن أن تستغل في شفاء ومساعدة الجنس البشري ، بدلا من استخدام العسكريين لها في صنع آلات لحقول القتل . - ويأمل مؤلفو الكتاب في أن تنجح جهود الأفراد المستقلين المتواضعة بالتعاون مع الصحافة البديلة في التأثير على عملاق المؤسسة العسكرية الصناعية العلمية الحكومية ، ويرون أن المعرفة والوعي هما أول خطوة نحو القوة والتأثير . معجم المصطلحات : - الهالة الضوئية Aurora : هي أضواء طبيعية ترى في السماء عادة في الليل خاصة في المناطق القطبية ، وتحدث عموما في الطبقة الأيونية . - الأيون Ion: هو ذرة أو جزيء يكون عدد الالكترونات غير مساو فيه غير مساو لعدد البروتونات ، ولذا فإنه يكون إما سالب أو موجب الشحنة الكهربية. - الغلاف الأيوني أو الطبقة الأيونية Ionosphere : هي طبقة عليا من الغلاف الجوي تحتوي على الكترونات وذرات مشحونة كهربيا تقع على ارتفاع ( 50 – 1000كم فوق سطح الأرض ) تتعرض لعملية تأيين نتيجة الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن الشمس ، وتلعب دورا هاما في النظام الكهربي للغلاف الجوي ، وتشكل الطبقة السفلى للمجال المغناطيسي للأرض ، ولها أهمية خاصة إذ أنها مسؤولة عن عملية ارتداد موجات بث الراديو وانتشارها. - البلازما Plasma: في علمي الكيمياء والفيزياء هو غاز يكون جزء كبير من جزيئاته متأينا ، لذا يكون جيد التوصيل الكهربي ومن ثم يستجيب بقوة للحقول الالكترومغناطيسية ، لذا فالبلازما لا ينطبق عليه الوصف التقليدي للمادة ( صلب – سائل – غاز ) بل يعد حالة خاصة بمفرده . - المجال المغناطيسي للأرضEarth’s magnetic field: يقع قطبه المغناطيسي الجنوبي بالقرب من القطب الشمالي الجغرافي ، وقطبه المغناطيسي الشمالي قرب القطب الجغرافي الجنوبي للأرض ، ويمكن تفسير وجوده طبقا لنظرية ” الدينامو ” ، والحقول المغناطيسية تمتد دون حد رغم أن قوتها تتناقص بالبعد عن مصدرها ، ويمتد المجال المغناطيسي للأرض لعدة ألاف من الكيلومترات في الفضاء ، ويسمى الغلاف المغناطيسي للأرض. - حزام Van Allen الإشعاعي : هو نطاق من الجزيئات المشحونة بالطاقة حول الأرض بفعل المجال المغناطيسي للأرض ، وهو ليس متناسق الشكل أو دائري حول الأرض ، بل يكون مضغوطا من جهة جانب الأرض المواجه للشمس بفعل الرياح الشمسية ، بينما يكون ممتدا من الناحية الأخرى للأرض. تعليق : يهمنا مما سبق الإشارة إلى ما يلي : - طول مدة المشروع : برغم امتلاك الولايات المتحدة للإمكانيات المادية فإن المشروعات البحثية الضخمة تحتاج إلى وقت للنضوج وتحقيق الأهداف المرجوة ، عبر إتباع المنهج العلمي المنضبط في التجريب والملاحظة والجودة والأمان وخلق جيل من الباحثين … الخ ، ولا يعيب المشروع أو الباحثين أو الدولة أن يطول الوقت إذا ما تحقق الهدف في النهاية ، فالمثابرة قيمة عظيمة لمن يريد الأهداف العظيمة ، بعيدا عن سياسة ” سلق البيض ” التي تتبعها الدول المتخلفة . - موقع المشروع : يدل اختيار موقع المشروع في ولاية بعيدة وغير مأهولة كثيرا بالسكان ، بل وفي محمية طبيعية (لا توجد بها تجمعات سكانية ) وفي موقع عسكري على أن المشروع على قدر كبير من الحساسية والسرية ، وهو يشابه مواقع اختبار السلاح الذري في الولايات الجنوبية الصحراوية ذات الكثافة السكانية المحدودة في الولايات المتحدة في أربعينات القرن الماضي ، كما أن اختيار الموقع له علاقة بمرور قطب المجال المغناطيسي للأرض EARTH’S MAGNETIC POLE بالقرب منه حيث تتركز قوة هذا المجال ( مثلما تتركز قوة المغناطيس العادي عند أطرافه ) . - في مثل تلك المشاريع ذات الطبيعة العسكرية والعلمية من الطبيعي ألا يتم الإعلان عن الهدف العسكري ، وأن يتم إضفاء السرية عليه وتغطيته وتمويهه بهدف آخر تحت مظلة البحث العلمي ، لذا لا يمكن تصديق كل ما يقال عن النوايا العلمية الطيبة للمشروع ، بل أنه يمكن حتى أن تكشف التجارب العادية البسيطة عن نتائج مدمرة غير منتظرة في إطار البحث والتجريب . - أن أهمية وخطر المشروع يضاهي مشروع إنتاج القنبلة النووية في حينه PROJECT MANHATTAN من حيث أبعاده ونتائجه كما يظهر من الشهادات الروسية والأوروبية عنه ، ومن تفاصيله التي تعرضنا لها . - رغم أن الموقع الرسمي للمشروع على شبكة الانترنت يقول أنه علمي وأنه مفتوح للزيارات ، يشير الدلائل إلى عكس ذلك حيث ان آخر تعديل للموقع تم في عام 2007م. ، كما انه لم ينشر أنه تمت زيارات من قبل جهات علمية محايدة لموقع المشروع للتحقق من تجاربه وأبعادها . - أهمية العمل الجماعي : شيء رائع هو العمل الجماعي فالأعمال العظيمة والكبيرة تحتاج إلى تضافر الهمم والأيدي ، وهاهو الدرس نراه في الدول الكبيرة وفي هذا المشروع الذي تتعاون فيه جهات عديدة عسكرية ومدنية عامة وخاصة بحثية وجامعية ، في منظومة ومعزوفة واحدة ( أحيانا تتعاون عدة دول في المشروعات المماثلة مثل مشروع مانهاتن لإنتاج القنبلة الذرية والذي تكلف 22 بليون دولار ( بسعر السوق الحالي ) وشارك فيه 130 ألف شخص من 3 دول : الولايات المتحدة – بريطانيا – كندا ) ، ويمكننا تخيل الفوائد العظيمة والخبرات التي يمكن أن يستفيد منها أجيال من المشاركين من علماء وباحثين وطلاب وعسكريين ، وهم يتعاونون ويستفيدون من بعضهم البعض ومن فرص التمويل والتخصص والتطبيق إضافة إلى سرعة البحث والانجاز وخفض التكاليف … ، وهي قيمة وفوائد عظيمة ليتنا نتعلمها ونترك الأنانية وحب الظهور جانبا . - لا يمكن استبعاد مشاركة إسرائيل في هذا المشروع الخطير أو اطلاعها على أسراره ونتائجه بحكم علاقاتها العلمية والعسكرية الوثيقة مع الولايات المتحدة خاصة في ضوء وجود اتفاقية ” التحالف الاستراتيجي ” بين الجانبين ، أو بحكم وجود علماء وعاملون يهود في الجامعات والمؤسسات الأمريكية ( على غرار قضية جوناثان بولارد ) ، بما يشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي المصري والعربي بشكل عام . - إن قلق الاتحاد الأوروبي ( حليف الولايات المتحدة ) وروسيا من المشروع ، ليبرز – بلا أدنى شك – تخوفا وتحسبا مؤسسا على دراسات ومعلومات من النتائج المدمرة بيئيا وعسكريا التي يمكن أن يصل إليها المشروع ، مما يستوجب على علمائنا وحكوماتنا ( المشغولة بأمن الكرسي ) أن تخصص الإمكانيات لمتابعة المشروع ودراسة أبحاثه والتحسب لنتائجه ، والتنسيق أو الضغط لوقفه مع الأطراف ذات المصلحة في ذلك . - انه برغم قلق الاتحاد الأوروبي وروسيا من المشروع فإنهما يملكان مشاريعا بحثية مماثلة ، وان كانت فيما يبدو أقل تقدما ( ربما بسبب ضعف التمويل ) ، ويبدو أن الجميع يدرك ( إلا نحن !! ) أن التأخر في مجال العلم يعني الخروج عن الركب الإنساني ومسيرة التاريخ . - إن إشارة الأوساط العلمية الروسية والسياسية الفنزويلية إلى مسؤولية المشروع ( نتائجه وتطبيقاته وتجاربه ) عن الزلزال المدمر الذي وقع في هاييتي يناير 2010م. والذي أدى لمقتل ما يزيد عن 220 ألف إنسان ، وإشارة بعض المصادر إلى استخدامه أيضا في إثارة موجة من الصقيع في أوروبا لوقف أو تخفيف حملة المعارضة لسياساتها الصناعية والاقتصادية الرأسمالية المسؤولة عن التغير المناخي إنما هو بمثابة جرس إنذار عنيف ، لمتابعة البرنامج وتشكيل لجنة دولية ذات صلاحيات لفحصه ومراجعته ووقفه إذا لزم الأمر ومصارحة المجتمع الدولي بكنهه وآثاره ، حيث يرى العلماء أن الغلاف الجوي ليس ملكية خاصة وإنما هو ملك للإنسانية ، ومن ثم يتوجب وقف هذا العبث الإمبريالي بالبيئة الكونية . - إن ملابسات زلزال هاييتي مثيرة للشكوك ، ففضلا عن الحصيلة الهائلة للزلزال في جزيرة لم تعرف بنشاط زلزالي كبير، إضافة إلى أن الشعور بالزلزال لم يكن محسوسا في الدول القريبة من هايتي حتى الدولة اللصيقة بها في البحر الكاريبي ولم يؤد إلى أضرار بها ، مما يشي بأنه ربما كان زلزالا محدودا في الاتساع ولكن عميقا في القوة ، وربما كان مفتعلا أو محسوبا . - كما أن إرسال الولايات المتحدة لما يقارب عشرين ألفا من جنودها لهاييتي بعد ساعات فقط من وقوع الزلزال تحت ذريعة الإغاثة الإنسانية هو أمر غير طبيعي وغير مسبوق وغير منطقي ، بالنسبة لدولة لم تشهد إلا الإهمال والتخلي بل والتدخل والاعتداء الأمريكي عليها ، وربما كان ذلك لقياس الأضرار الناتجة وحساب لآثار الزلزال أو إخفائها ، وترى بعض المصادر أنه جاء للإستيلاء على مخزونات النفط بهذه الجزيرة ، وتحويلها إلى قاعدة للأسطول الرابع الأمريكي العامل في الكاريبي وأمريكا اللاتينية أو كقاعدة لغزو محتمل لكوبا أو فنزويلا (التي تملك أكبر احتياطيات للنفط والغاز في غرب الكرة الأرضية ويحكمها نظام مناهض للإمبريالية الأمريكية) . - إن هايتي تشكل حقلا خصبا للتجارب نظرا لكونها أفقر دولة في غرب الكرة الأرضية ، وربما الإنتقام منها حيث كانت هي أول دولة سوداء ( ذات أغلبة من العبيد الأفارقة الذين جلبهم الاستعمار الغربي والفرنسي تحديدا ) انتزعت استقلالها في العالم الجديد 1804م. بعد حرب مريرة مع فرنسا استخدمت فيها الأخيرة كما يقول المؤرخون 40 ألف كلب متوحش لنهش أجساد العبيد المتمردين عليها الراغبين في الاستقلال ، كما قدم أول رئيس لها المساعدة لسيمون بوليفار ليحرر بلده فنزويلا ثم نصف القارة اللاتينية من الاستعمار الإسباني ، أي أنه توجد خصومة ثأرية للغرب الاستعماري مع تلك الدولة الصغيرة الفقيرة ، وخصوصا بعد أن سيطرت عليها الولايات المتحدة عسكريا منذ عدة سنوات بعد خلع رئيسها والإطاحة به ، بسبب انتهاجه لسياسة استقلالية ، في إطار نظرة الامبريالية الأمريكية لدول القارة اللاتينية والكاريبي على أنها ” الفناء الخلفي ” . - ألا يحق لنا التساؤل أيضا عن إمكانية تسبب هذه التجارب المثيرة للهلع والاشمئزاز في الزلزال البحري الرهيب والفريد ( تسونامي ) ، والذي حدث منذ سنوات قليلة وشملت موجته الزلزالية مساحات شاسعة من المحيط والأرض من آسيا حتى افريقيا بشكل غير معهود !! خاصة في ضوء ما ذكره العالم GordonJ. F. MacDonald منذ الستينات عن أن حزمة الاستعمالات المحتملة للتجارب والأسلحة تضم التحكم في موجات المحيطات ! - أنه يجب وضع حد للتخلف العربي والإسلامي في مجال العلم ، فقد أسفر تخلفنا في مجال الذرة في منتصف القرن الماضي عن نتائج كارثية ، أدت إلى امتلاك إسرائيل منفردة للسلاح النووي وخضوع المنطقة العربية بكاملها لإرهاب الرعب النووي الإسرائيلي ، لأن الأمر لم يعد يقتصر على التبعية والإذلال الاقتصادي والعسكري ، بل أصبح يعد بنتائج مدمرة على الشعوب والبيئة أخضرها ويابسها ، بل واستمرار وبقاء وحياة الجنس البشري بأكمله . - وللتدليل بمثال آخر على كارثية التخلف ولو للحظات في المجال العلمي/العسكري : العلم بأنه أثناء الحرب العالمية الثانية كان للأطراف المتحاربة ( الولايات المتحدة – بريطانيا – الاتحاد السوفييتي – ألمانيا – اليابان ) برامج علمية متماثلة لاكتشاف أسرار الذرة وصنع القنبلة النووية , إلا أن سبق الولايات المتحدة في هذا المضمار ضمن لها محو أعدائها والسيطرة عليهم إلى الآن !! - وعلى الصعيد الفلسفي فان هذا المشروع وغيره من المشاريع التي تعبث بالقوى الكامنة في الطبيعة تثير قضية ” أخلاقيات العلم ” ، وهل يمكن إطلاق العنان لعبث وجموح الإنسان بدون أخلاقيات وقواعد بعيدا عن احترام البيئة والدين ، أم أنه يجب وضع قيود وضوابط للبحث العلمي وسلوك الإنسان. وهذه مقاطع فيديو تثبت ان ما حدث باليابان ما هى الا تجارب امريكيه http://www.youtube.com/watch?v=ZnQDr...eature=related http://www.youtube.com/watch?v=kH28F...layer_embedded ودمتم سالميين م/محمد صقر |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
ممكن تعرف اكتر عن الهارب فى اليوتيوب HAARP
|
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
|
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
الله يعطيك القوة وجزاك الله خيرا على مجهوداتك
موضوع لا يمكن استيعابه مرة واحدة ولكن شكرا على التنبيه والتاكيد انه بدون علم لن يكون هناك وجود |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
اقتباس:
شكرا اخى ان الهارب موضوع كبير لا يمكن استعابه بسهوله يصفه البعض بالمعجز الخطير حيث يقول بعض العلماء انها تستطيع ان تزرع الصحراء فى ثانيه واحده تقريبا وتستطيع اكل ثمارها...كما يمكنها ان تنزل المطر,,(كله طبعا بامر الله)ولكن الكثير من العلماء يؤيدون كل هذا واليكم المزيد عن الهارب والمخططات الامريكيه لتدمير العالم والبشريه والسلام عليكم |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
الســــــــــــــــــــــــــلام عليكم اليكم بعض الادله التى تفضح المخططات الصهيونيه الامريكيه لتدمير العالم والبشريه واعذرونى على الترجمه لان هذه الماده ماخوذه من مواقع فرنسيه حيث اجتهت بترجمتها على ما املك من مقاومات اللغه واستخدام جوجل للترجمه اولا :- اللعبة الشهيرة "المتنورين النظام العالمي الجديد" صدر ت هذه اللعبه في عام 1995 هذه اللعبه عباره عن بعض الكروت التى توظفها لكسب اللعبه (المباراه) وهى لعبه استراتيجيه اليكم بعض هذه الكروت http://fx-arabia.com/vb/picture.php?...1&pictureid=27 http://fx-arabia.com/vb/picture.php?...1&pictureid=28 1- طاقة الكوارث مجتمعة حيث نرى النصب التذكاري في طوكيو، وليس بيغ بن 2-بطاقة 2 المد والجزر الموجة (موجة مدية) تسونامي 3-بطاقة3 زلزال ضوئي (بروجيكتور زلازل) في أوائل التسعينات قام ستيف جاكسون، مخترع لعب الأدوار ، وأنشأت لعبة جديدة تسمى "INWO" (المتنورين النظام العالمي الجديد هو في الفرنسية : المتنورين النظام العالمي الجديد). عدة الكروت والخرائط 100 وتستخدم لكسب المباراة، معلنا الأحداث المستقبلية التي شهدناها في الآونة الأخيرة بعض منهم. هذه بعض البطاقات من البطاقات الـــ100، ستلاحظ تقول هجوم (النووية) من الوحش أو تدميرات كاليفورنيا على اليابان هذه الفرصة لا زالت قائمة؟ على افتراض حدوث موجات مد نجمت عن التكنولوجيا HAARP من المعقول تماما... ترجمه ما على الكروت:- "هذه الكارثة هو هجوم فورية إلى تدمير أي موقع الساحلي الذي يتطلب 16 إجراء ضد سلطته هو 20 مكان ضخم، التدمير والخراب في أي مكان آخر ولكن 24 أو تدمير وتخريباليابان ,ومن كاليفورنيا هو الهدف الذي تتم إدارته للتدمير حيث يتم تدمير الهدف. حيث للعب هجمات 10 في أي وقت كامل لتدمير وحش البحر الروبوت أو شركات الطاقة النووية. " ولك ان تسأل نفسك لماذا تقوم الولايات المتحده بجمع التبرعات ومساعده اليابان اليكــــــــــــــــــــــم المذيد عن تلك المخططات الســــــــــــــــــــــــــــــلام عليكم |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
هذا الفيديو يوضح كيفيه توليد الزلازل وتدمير الدول والشعوب http://www.youtube.com/watch?v=FiTJ1ivJjoQ |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
والله في هذا الزمان كل شيء ممكن
والتكنولوجيا الامريكية متقدمة ب100 سنة عن التكنولوجيا المعلنه الله يستر |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
|
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
|
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
ممكن بعض الاعضاء لا يستوعب هذا الكـــلام ويعتبره تخريف ولكنها هى الحقيقه واى حد عنده استفسار انا حجوبه,,, دعوه لنشر الحقيقه |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
شوفو الفيديو ده http://www.youtube.com/watch?v=LchBl...layer_embedded النشره دى جيبه من الاااااااااااااااااااااااااااخر واليكم المذيد |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
http://fx-arabia.com/vb/picture.php?...1&pictureid=32 Une autre carte des 100 cartes du jeu Illuminati. Depuis les années 1990, le seul homme politique qui s'est fait pendre par les USA (QG des illuminati) est Saddam Hussein (également moustachu) en Irak. Il manque donc un autre homme politique à pendre.... Ne pensez vous pas qu'ils réservent le même sort à Kadhafi ? الترجمــــه:- بطاقه أخرى من البطاقات 100 لعبة المتنورين. منذ 1990، السياسي الوحيد الذي أعدم من قبل (المتنورين) المقر الرئيسي فى الولايات المتحدة الأمريكية هو صدام حسين (صاحب الشارب) في العراق. وبالتالي فإنه يفتقد الى سياسي آخر .... هل تظن بلوغ نفس المصير للقذافي؟ اليكم المذيد |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
رصدت الحكومة اليابانية مستويات عالية من الإشعاع في الخضروات المزروعة بالقرب من محطة فوكوشيما النووية المضارة شمال شرق اليابان، وأيضا في الأسماك في مياه قريبة من المحطة. وأفادت محطة «إن إتش كيه» العامة بأن وزارة الصحة وجدت أن مستوى الإشعاع تخطى الحدود القانونية في الأسماك التي تم اصطيادها قبالة مقاطعة فوكوشيما وأحد عشر نوعا من الخضروات تزرع في المقاطعة ، التي تقع بها محطة فوكوشيما النووية التي لحقت بها أضرار جسيمة جراء زلزال قوي تعرضت له اليابان الشهر الماضي ، وما تلاه من موجات مد عاتية (تسونامي). في غضون ذلك، أكدت شركة طوكيو للطاقة الكهربائية «تيبكو»، المشغلة لمحطة فوكوشيما، أن بعض قضبان الوقود النووي المستنفدة في مبنى المفاعل رقم 4 دمرت، لكن معظمها في حالة آمنة. على جانب آخر وقع زلزال بلغت قوته6.1 درجات في وقت مبكر صباح الخميس قبالة سواحل شمال شرق اليابان، وفق ما أفاد المعهد الأميركي للجيوفيزياء من دون توجيه انذار بحصول تسونامي في المحيط الهادىء. ووقع الزلزال الخميس في الساعة 5.57 بالتوقيت المحلي على عمق 11.2 كلم وعلى بعد 190 كلم شرق موريوكا في جزيرة هونشو. ولم ترد معلومات حتى الآن عن خسائر أو ضحايا. |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
جميل قوى قوى الموضوع ده..,
اخذت وقتا طويلا فى قرائته و مشاهدة الفيديوهات و لكنها قراءة ممتعة جدا.. فعلا الناس دى تقدر تعمل كده و تفكر كده!! دول شياطين مش بشر! |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
اقتباس:
تكنولوجيا الهارب سوف يستخدمها الاعور الدجال فى زراعه الصحراء ونزول الامطار من السماء والتحكم بالعقول...........السؤال كيف تمدد تلك الموجات لتنال من البشريه والأرض لابد لها من وجود محطات تقويه لتنتشر على الكوكب بالكامل,,بالفعل المحطات موجوده انها المبانى الشاهقه والمشهوره بالعالم بدأً بالاهرامات المصريه وانتهاءا بـ برج خليفه بدبى تلك المبانى مبنيه فى اماكن مثاليه على الارض وبابعاد مثاليه بعلم يسمى بالهندسه المقدسه تقوم تلك المبانى باصدار طاقه واستقبال طاقه لأداء وظيفه معينه من يوم اتعدى طول الابراج في دبي 2300 قدم صارت دبي دوم جوها مضبب وقد بلغ طول برج خليفة 2716.53 قدم ... دبي معروفة بمناخها الصحراوي في الغالب تحولت الى مدينة ضباب وهو امر لا يمكن للعلماء الارصاد الجوية ان يفسرونه ... والسبب في الغالب هو شكل قمة البرج اغلبها على شكل هرم او شكل ثماني وهذه الاشكال تستقبل الطاقة من السماء واكبر مثال الاهرامات فهي تستقبل الطاقة من السماء وهل تعتقد انه هذه الابراج بنيت في مواقع عن عبط؟؟؟؟؟ لا ... بنو هذه الابراج واهم المعالم العمرانية على نقاط تسمى خطوط الرعي ... خطوط الرعي تظهر الطاقة الاستراتيجية للارض http://fx-arabia.com/vb/picture.php?...1&pictureid=36http://fx-arabia.com/vb/picture.php?...1&pictureid=35 http://fx-arabia.com/vb/picture.php?...1&pictureid=37 هناك حديث عن الرسول محمد صلعم فيما معناه ان من علمات يوم القيامه ان رعاه الغنم يتطاولون بالمبانى عليك ان تفكر وتتدبر لماذا المبانى؟؟؟ لماذا لايقول يتكاثرون فى المال او الرفاهيه او اى شئ اخر فَكـــر |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
اضافة معلومة
Illuminati = المتنورين = الماسنوين الاحرار ولمزيد عن المعلومات عنهم يرجي مشاهدة سلسة " القادمون" |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
موضوع جميل و خطير
يعطيك الف عافية يا باشا انا قرأت جزء من و و راح اكملو بعد كاسة الشاي :1 (31): لانو الشغلة صارت بدها مخمخة تحياتي |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
اقتباس:
وشكرا جزيلا على الاضافه |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
اقتباس:
سلام |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
اقتباس:
شوف السلسله للآخر وبإذن الله هتربط بين المعلومات اللي في السلسلة وبين حاجات خطيرة تانية كتير جدا جدا موجودة حولينا وبتحصل واحنا مش معيرنها اي اهتمام شكرا لترحيبك بمشاركتي ياغالي |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
ضرب زلزال تبلغ شدته 6,9 درجات اليوم، السبت، سواحل جزر سليمان فى المحيط الهادئ، كما أعلن المعهد الأمريكى للجيوفيزياء، لكن لم يطلق أى إنذار بحصول تسونامى ولم تسجل أى أضرار.
وقال المعهد، إن الزلزال وقع فى الساعة 15,16 (4,15 تج) على عمق 81 كيلو متراً، وقد حدد مكانه على بعد 171 كيلو متراً جنوب شرق العاصمة هونيارا وذكر سكان الجزيرة أنهم شعروا بقوة الهزة لكن جهاز الإنقاذ قال إنه لم تحدث أى أضرار. وتقع جزر سليمان على حزام النار فى المحيط الهادئ، حيث تؤدى تحركات قشرة الأرض إلى زلازل ونشاطات بركانية وكان زلزال قوى تلاه تسونامى مدمر ضرب المنطقة نفسها فى 29 سبتمبر 2009، مما أسفر عن سقوط 186 قتيلاً فى ساموا وتونجا. |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
|
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
«مطرقة جيوفيزيائيّة عالميّة» تضرب الصواريخ والكائنات والغلاف الجوي! http://www.alhak.org/vb/images/statusicon/wol_error.gifلـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر1500x256.http://www.fas.org/irp/program/collect/harp_pan.jpg في ولاية آلاسكا، يعمل برنامج عسكري شديد السرّية، هو بقية «حرب النجوم» التي أوقف الكونغرس تمويلها عام 1995، يقوم بتركيز الطاقة بمليارات الوحدات الكهربائية وله تأثيرات كارثية على المناخ والكائنات وأعصاب البشر http://www.superforce.com/haarp/Alaska-HAARP.gif http://palaceofexcess.files.wordpres.../10/haarp2.jpg http://www.declarepeace.org.uk/capta...pics/haarp.jpg نيويورك ـ نزار عبود منذ زلزال هايتي المفجع، لم تتوقف نظريات المؤامرة التي تُعزي أسبابه إلى ما تقوم به الولايات المتحدة في محطة جوية ـــــ بحرية أقامتها في ولاية آلاسكا تعمل بكتمان شديد منذ أواخر القرن الماضي. المحطة تُنجز «برنامج الأبحاث الشفقية النشطة العالية الذبذبة» الذي يُعرف بـ«هارب». http://heavenawaits.files.wordpress....05/haarp-1.jpg وتعمل هذه المحطة سرّاً حتى عن أعضاء الكونغرس، وهو ما أثار قلقاً روسياً تفاقم في آب 2002 حين أصدر مجلس الدوما بياناً تضمن تحذيراً يقول: «تقوم الولايات المتحدة ببناء سلاح جيوفيزيائي متكامل جديد من شأنه التأثير على مناخ الأرض القريب بواسطة موجات راديو عالية الذبذبة. وتكمن أهمية هذه القفزة العلمية النوعية في كونها تقارن بالنقلة من الفولاذ البارد إلى الأسلحة البارودية، أو من الأسلحة التقليدية إلى الأسلحة النووية». http://infocult.typepad.com/.a/6a00d...31d5970b-800wi http://elnuevordenmundial.files.word...howitworks.jpg وتعود نظريات البرنامج في طورها الأولي إلى العالم نيكولا تيسلار في مطلع القرن العشرين. ويقول أحد الخبراء المنتقدين للبرنامج، الأميركي جيم روترينغ، إن صاحب براءة اختراع «هارب» يدعى برنارد إيستلند، سجله تحت الرقم 4686605، ويصفه بأنه قادر على «إحداث تعطيل كامل في كل أشكال الاتصالات ضمن مساحة هائلة من الأرض، وتدمير صواريخ وطائرات وحرقها، وإحداث تغيير في المناخ بامتصاص الأشعة الشمسية، وتغيير تركيبة الغلاف الجوي». http://www.americainfra.com/media/me...091014/EMP.jpg ورأى روترينغ أن هذا أصدق وصف للبرنامج من فم صاحبه. وبدأ سلاحا الطيران والبحرية الأميركيان تطبيق البرنامج عام 1987 تحت نظام سرية الأمن القومي. واشترت شركة «إي سيستمز» الحربية الأميركية براءة تيسلار. ويصف العالم الفيزيائي الأميركي نيكولاس بيغيج «هارب» بـ«مطرقة جيوفيزيائية عالمية»، في ردٍّ على ما يدّعيه المسؤولون عن المحطة بأنها مجرد مركز لأبحاث الغلاف الأيوني الذي يمثّل درع الأرض من الأشعة ما فوق البنفسجية. ❞مسؤول عن الفيضانات وحالات القحط والأعاصير والعواصف الرعدية والزلازل المدمرة❝ويتكون «هارب» من مزرعة كبيرة من الأعمدة المعدنية المتصلة بشبكة من الأسلاك والهوائيات. http://heavenawaits.files.wordpress....8/06/haarp.jpg وهذه الأعمدة قادرة على تركيز الطاقة بمليارات الوحدات من القوة الكهربائية، وقصف فجوة في الدرع الأيونية على بعد 150 ميلاً فوق سطح الأرض. ومن شأن أي تغيير في الطبقة الأيونية أن يؤدي إلى تسلل أشعة الشمس بما في ذلك الرياح الشمسية المهلكة. كذلك يؤدي ثقب الغلاف الأيوني إلى تسخين منطقة بقطر يصل إلى 30 كليومتراً وتحويلها إلى درع شديدة الحرارة من البلازما قادرة على اعتراض الصواريخ وتدميرها، إلى جانب تعطيل الاتصالات من أماكن نائية. http://www.alhak.org/vb/images/statusicon/wol_error.gifلـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر774x457.http://teslaschool.org/files/2009/01/haarp.jpg لكن هذه الفجوة في الغلاف الأيوني تسبب كوارث على الأرض وتلحق ضرراً فادحاً بالمناخ والكائنات. وتؤدي إلى إحداث تغيير في مجرى التيارات البحرية والرياح، فضلاً عن التأثيرات الفيزيولوجية المباشرة على قشرة الأرض. ويقول علماء إن تأثيراتها تصل إلى الأجهزة العصبية لدى البشر من خلال موجات كهرو مغناطيسية لا يمكن اعتراضها. ومخاطر المشروع تتخطى كل ذلك لتصل إلى إحداث زلازل، وقد تؤدي إلى تدمير كوكب الأرض برمته. وتتحدث كتابات برنامج «هارب» نفسها عن أن الطاقة المسلطة منه «يمكن أن تتضاعف آلاف المرات في أماكن بعيدة قد تقع في النصف الآخر من الكرة الأرضية». وفي مقارنة مع التجارب النووية خلال القرن الماضي، فإن قصف الغلاف الأيوني يمثّل نقلة نوعية في الاختراعات الحربية، فيما يرى البعض هذا البرنامج نذيراً بنهاية الكوكب بسبب الاستهانة بتجاربه. وفي كتابه الشهير «الألفية الضائعة»، يصف العالم وولتر ريتشون نهاية الأرض بالقول: «بدأ الحدث بقرعة شمسية أو صعقة كوكبية تتحول إلى ارتفاع في الحرارة عند القطب، حيث الحقل المغناطيسي عمودي عاجز عن التصدي لها أو تبديدها، فيحدث انهيار. تصبّ طاقة، بقوة تريليون وحدة كهربائية في الثانية، غضبها على السدادة الجليدية القطبية منذ الصعقة الأولى. وحالما تفرغ تلك الشحنة، يعاد شحن الغلاف الأيوني بالطاقة من الأتون الشمسي. وتتحول الصعقة الأولى إلى شفق هائل يتفجر على شكل طاقة متدفقة بزخم ثابت من تلك الصعقة. تفور آلاف الكيلومترات المربعة من الجليد، وتغلي تحت نور لم يبصر الخلق مثيلاً له من قبل. يخرج محرك الأرض الكهربائي عن نظامه ويدور بسرعة منفلتة تؤدي إلى تفجّر الأرض تحت وطأة حركتها الطردية المركزية الجامحة». عندما وُظفت هذه التقنيات ضمن طاقة محدودة في مضمار التنقيب عن المعادن في باطن الأرض في أوائل التسعينيات أعطت نتائج مؤكدة بنسبة 100 في المئة. كانت الأصوات المرتدة دقيقة في الكشف عن مكامن النفط والغاز. وبزيادة الطاقة الكهرومغناطيسية المسلطة قليلاً في إحدى التجارب قبالة الساحل الغربي للولايات المتحدة، حدث زلزال في منتصف التسعينيات بقوة 4.5 على مقياس ريختير. ويقول عالم الكمبيوتر دافيد نايديتش إن برنامج «هارب» مسؤول عن وقوع كوارث عديدة تشمل الفيضانات وحالات القحط والأعاصير والعواصف الرعدية والزلازل المدمرة كتلك التي وقعت في أفغانستان والفيليبين وقبلهما في تركيا في نهاية التسعينيات، ويحمّله أيضاً مسؤولية انقطاع التيار الكهربائي عن مدن أميركية وسقوط طائرة «تي دبليو إيه» في الرحلة 800، والتسبب بعارض حرب الخليج الذي أعقب حرب الكويت. وذهب إلى أبعد من ذلك، في تحميل البرنامج المسؤولية عن حالات «الجنون التي يعيشها الأميركيون وتؤدي إلى تحولهم إلى وحوش مسلحة كاسرة». وربط آخرون في الدنمارك بين زيادة عدد الزلازل في القطب الشمالي إلى 200 خلال 7 أشهر ونشاط غير عادي في محطة «هارب» في أواخر التسعينيات. كذلك ربط خبراء عسكريون روس هبوط محصول الخشخاش في أفغانستان بتطبيق سفير الولايات المتحدة في كابول وليم وود نتائج أبحاث مناخية قادرة على الحد من نمو محاصيل مستهدفة. وسواء كانت جميع هذه المزاعم صحيحة أو مبالغاً فيها، فالمؤكد أن أبحاث «هارب» ليست متاحة للأكاديميين أو للفضولين الإعلاميين. المذيد قادم |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
مشروع الشعاع الأزرق: مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما. سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا! وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن... الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية. إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلةStar Trek و"حرب النجومStar Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصوراتJurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتونMichael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرجSteven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين.. من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية. هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى. تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا. إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان. تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد.. http://www.all-theway.com/vb/images/.../wol_error.gifاضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.http://www.angelsfortruth.com/blog/w...uebeameyes.png هناك سمتان مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة". النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتيةMautreya أوMetteyya وباليابانيةMiroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا". المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية. سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل. الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF وLF وظاهرة بصرية. وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة. تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع. كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل. عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا.. ومن ثم فنبوءات المسيح [عليه السلام]، محمد [صلى الله عليه وسلم]، بوذا، كريشنا، إلخ. ستدمج في آن واحد إلى ما بعد تصحيح تفاسير الأسرار الدينية والإلهامات التي سيكون قد تم الكشف غموضها. هذا الرب الواحد، في الحقيقة، هو المسيح الدجال، الذي سيشرح كيف أن الكتب المقدسة سيء فهمها وسيء تفسيرها، وأن الأديان ذات القدم مسئولة عن انقلاب الأخ ضد الأخ، وأمة ضد أمة، وبناءا عليه يجب أن يتم إلغاء الأديان القديمة لفسح المجال أمام العصر الجديد لدين العالم الجديد، ممثلا المسيح الدجال الإله الواحد الذي يرونه أمامهم. من الطبيعي، أن هذا التزييف المنظم بشكل ممتاز سيؤدي إلى تفكك اجتماعي وفوضى دينية على نطاق واسع، فتلوم كل أمة الأخرى على الخداع، وإطلاق ملايين المتعصبين الدينيين المبرمجين من خلال المس الشيطانيdemonic possession على نطاق لم يرى مثله من قبل. علاوة على أن هذا الحدث سيقع في وقت ما نتيجة لفوضى سياسية عارمة حول العالم واضطرابات عامة أوجدتها بعض الكوارث حول العالم. تخطط الأمم المتحدة حتى الآن لاستخدام المقدمة الموسيقية لبيتهوفنBeethoven "أغنية البهجةSong of Joy" [قصيدة للبهجة لبيتهوفنOde to Joy _ المترجم] بوصفها ترنيمة الدين العالمي الأوحد للعصر الجديد. إذا ما وضعنا هذا العرض الفضائي في مناظرة مع برنامج حرب النجوم نحصل على ما يلي: توليفة من الأشعة الكهرومغناطيسية والتنويم المغناطيسي كانت أيضا خاضعة تحت البحث المكثف. في عام 1974 على سبيل المثال، الباحث ج. ف. شابيستG. F. Shapits ، قال في واحد من مقترحات هذا البحث "... في هذا التحقيق سيستعرض تلك الكلمات المنطوقة للمنوم المغناطيسي ربما أيضا تم تحويلها مباشرة بواسطة الطاقة الكهرومغناطيسية وإلى الجزء اللاشعوري من دماغ الإنسان بدون توظيف أي جهاز آلي للاستقبال أو عبر ربط الرسالة، وبدون تعريض الشخص لتلقي فرصة أي تأثير يتحكم في إدخال المعلومات شعوريا". أي شخص يحقق فيما يسمى بظاهرة "التوجيه" فإنه من الحكمة الآن أن يأخذ بعين الاعتبار هذا النطاق من البحث. فسيكون من الملاحظ أن هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم كأنهم "موجهين" قد تضاعفوا بسرعة منذ تم إجراء هذا النوع من البحث. فإنه من الغريب كم تتماثل رسائلهم فتكون ازدراء لأي كيان يدعون أنه مصدرهم للتوجيه الإلهي. إنه مما يوحي لأي فرد واضعين في الاعتبار مصداقية المعلومات الموجهة أنه ينبغي التمييز والتقييم بشكل حاسم حيثما يشرعون في استلام الرسالة، ولو أن الرسائل مفيدة بشكل خاص للنظام العالمي الجديد. نشرت صحيفةThe Sydney Morning نشرت نبأ قصير في الحادي والعشرين من مارس سنة 1983 الذي أعلن أن السوفييت كانوا يغزون العقل البشري، أذعنت المقالة إلى المحرر الأجنبي من قبل الدكتور ناثان أبنونجيDoctor Nathan Abnuengy ، الأستاذ المساعد بكلية الزراعة في آسيا. تتعلق المقالة بالسوفييت الذين أنشئوا الحاسوب العملاق الذي تناقشنا حوله مسبقا وذلك هو المهم حقيقة لأن تلك الحواسيب يمكن تشغيلها عبر الأقمار الصناعية ومن خلال الفضاء. تم تغذية الحواسيب بكل اللغات ومعانيهم، تم تغذية الحواسيب بلهجة كل الشعوب مع برامج هادفة. لكننا لم نعد نتكلم عن السوفييت، بل نتحدث عن الأمم المتحدة، التابعين للنظام العالمي الجديد، الذين يغذون الحواسيب بالمعلومات الضرورية. محرر العامود الذي في المقالة التي أظهرت نقاط فائقة الأهمية لا يمكن تجاهلها بأي حال يقول: أعتقد أنه من المستحيل أن هؤلاء الأشخاص الذين أنشئوا برنامج سيطرة العقل العملاق mega-mind هذا يمكنهم بيع البرمجيات إلى منظمة ما وبدون أن يدركوا أن الزبون قد يستخدم البرنامج والمعلومات لاستعباد كل الجنس البشري. فلك أن تتخيل تماما كم لديهم من علوم متقدمة جدا عما نشرته المقالة الخطوة الثالثة في مشروع الشعاع الأزرق الذي يمضي جنبا إلى جنب مع التخاطر واتصالات مزدوجة الاتجاه مدمجة إلكترونيا حيث موجاتELF وVLFوLF ستصل إلى كل شخص من داخل عقله أو عقلها الخاص. مقنعا كلا منهم بأن ربهم الخاص يتحدث إليهم من منتهى أعماق روحهم الخاصة. تلك الإشعاعات من الأقمار الصناعية غذيت من ذاكرات الحواسيب التي تم تكديسها ببيانات هائلة عن كل البشر في الأرض، ولغاتهم. ومن ثم فسوف تمتزج الإشعاعات مع تفكيرهم الطبيعي لتشكل ما نسميه نشر الفكر المصطنع. ذلك النوع من التقنية يرجع إلى أبحاث في السبعينات والثمانينات والتسعينيات حيث تم مقارنة دماغ الإنسان بالحاسوب. المعلومات ألقمت فيه وعولجت حتى تكاملت، ومن ثم يتم صياغة الاستجابة لتعمل وفق التعليمات. أجهزة السيطرة العقلية تعالج المعلومات بنفس الطريقة التي يعالج بها الحاسوب قواعد المعلومات. في يناير سنة 1991 استضافت جامعة أريزوناthe University of Arizona مؤتمرا بعنوان " غرفة عمل حلف شمال الأطلنطيNATO بحث متقدم على الظواهر السائدة والطارئة ونظم ثنائية الأجزاء". ماذا يعني ذلك تحديدًا؟ إنه يعني هذا: نشير إلى الورقة الوحيدة التي تم تحريرها في المؤتمر التي تبرز موقفه المختلف تجاه التطوير قيد المناقشة في ذلك الوقت. إنه كان في الواقع، احتجاج وتحذير مروع إلى العلماء الحاضرين عن سوء استخدامهم لنتائج يحثهم. نتائجهم بكل تأكيد، نصت على أن الولايات المتحدة طورت بالفعل أجهزة اتصالات التي يمكن أن تجعل المكفوفين يرون، الصم يسمعون، والمقعدين يمشون. يمكن أن تخلص المريض من الألم نهائيا بدون استخدام مخدرات أو جراحة. فلست بصدد الحديث عن الخيال العلمي. أي إنسان يمكن أن يحتفظ باستخدام كل قدراته الشخصية سليمة حتى لحظة وفاته. أجهزة الاتصالات هذه تعتمد على أسلوب جديد بالكامل بالنظر إلى دماغ الإنسان والأنظمة العضلية العصبية ونبضات مشعة على ترددات منخفضة جدا. بعضا من هذه الأجهزة هي قيد الاستخدام حاليا داخل وكالة المخابرات المركزيةCIA، ومكتب التحقيقات الفيدرالية. إنها لن تستخدم مطلقا لجعل المكفوفين يرون، والصم يسمعون، والمقعدين يمشون لأنها مركزة لجدول الأعمال السياسية والسياسة الخارجية لجورج بوش وعرائسه المتحركة أرباب النظام العالمي الجديد. على النطاق المحلي، فإن أجهزة الاتصالات الجديدة قيد الاستخدام حاليا لتعذيب وقتل الشخص الذي تنطبق على صورة ملامحه أنه قادر على حجب سكان معينين من الإرهابيين: لتعذيب وقتل المواطنين المنتمين إلى المنظمات التي تحض على التسامح والسلام والتنمية في أمريكا الوسطى، لتعذيب وقتل المواطنين الذين ينتمون إلى المنظمات التي تعارض تطوير وانتشار الأسلحة النووية، ولخلق طائفة العبيد من البشر الآليين، أو ما يسمى شعبيا "المرشح المغوليthe Manchurian Candidates". الاختبارات العلمية الخارجية تقع على الرهائن المحتجزين من قبل الولايات المتحدة، وكندا، وبريطانيا العظمى، وأستراليا، وفنلندا، وفرنسا. حيث كان يوجد سلسلة طويلة من حالات الانتحار الغريبة ضمن علماء الحاسوب البريطانيين، كلا منهم على اتصال إلى حد ما بالقوات البحرية للولايات المتحدة. هل من الممكن أن نسأل مسبقا مثل علم نفس الإرهاب أهو: من شأن أي حكومة، أو شركة أو طبيب نفسي التشجيع عمدا على مثل هذا الرعب اليوم؟ من الواضح تماما أن الجواب "نعم" فأجهزة الدولة والشركات التي تعمل معهم نحو النظام العالمي الجديد على أتم استعداد لتشجيع أي شيء مما سيساعدهم في تحقيقهم هدفهم للسيطرة الاجتماعية الشاملة. أما بالنسبة إلى السؤال عن لماذا من أجل شيء واحد، لو أنك تروع الجماهير وتجعلهم يخافون على أمانهم، فبكل تأكيد سيسمحون لك أن تنفذ القانون بتعسف بفرض ممارسة، نزع سلاحهم والإبقاء على سجلاتهم الشاملة، وعليهم فقط أن يخبروك بأن هذا كله لحمايتك. ثانيا، يشجع على الانحطاط لأشكال الديمقراطية الحالية للنظم السياسية، ويؤدي بالمجتمعات إلى البحث عن معتقدات بديلة للفكر السياسي. فبكل تأكيد، تم تدبير البديل بشكل تام، إنه يدعى النظام العالمي الجديد وهو لن يملك سلامتك أو مصالحك أساسا. كما قال جورج بوش: "اقرأ شفتايRead my lip". دائما ما استخدمت النخبة القوية التخويف للسيطرة وإخضاع الجماهير. المبدأ السياسي القديم، فرق تسد ممتد إلى حدود أنحاء العالم ليضمن أن الجميع خائفين على أمانهم الشخصي، وليرتاب كل شخص في الآخر. هذا أيضا سيطرة عقلية. إذا تعمقنا في التقارير المختلفة المقدمة لنا، نجد أن عمليات السيطرة العقلية والتقنية تتضمن جهاز إرسال والذي يبث على نفس التردد مثل النظام العصبي البشري، ذاك هو جهاز الإرسال المصنع من قبل أنظمة لورال للإلكتروبصرياتLoral Electro-Optical System في باسادناPasadena في كاليفورنيا. فيما سبق أجرت لورالLoral متعهدة الدفاع الرئيسي بحثا على أسلحة الطاقة الموجهة للفريق ليونارد بيريزLt. Gen. Leonard Perez بالقوات الجوية للولايات المتحدة الذي كان يبحث عن السلاح الذي يمكن أن يزرع الرسائل داخل عقول العدو بينما تحث قواته الخاصة على أن يقوموا بأعمال بشرية خارقة تتسم بالشجاعة! يوظف الجهاز إشعاع كهرومغناطيسي لترددات ميجاهرتز نابضة على ترددات منخفضة جدا(ELF). مستخدمة لتعذيب الناس على حد سواء جسديا وعقليا عن بعد. هذا النوع من الأسلحة يعتقد بأنه استخدم ضد امرأة بريطانية محتجة على إحضار صواريخ كروز أمريكية في قاعدة جرينهام الجوية المشتركة أثناء فترة السبعينات. يمكن أن يستخدم هذا السلاح لتحقيق حرمان حسي بواسطة بث إشارات داخل العصب السمعي على أقصى قوة مرتفعة التي تمنع قدرة الأفراد على سماع أنفسهم يفكرون! العملية المستخدمة بواسطة تقنية مثلELF التي تم وصفها في نشرات عديدة لوزارة دفاع الولايات المتحدة، بما فيها واحدة بعنوان "الطيف الكهرومغناطيسي وتضارب الكثافة المنخفضة" من جانب النقيب باول إي. تيلورPaul E. Tyler القائد الطبي ببحرية الولايات المتحدة، التي تم إدراجها في مجموعة بعنوان، "تضارب الكثافة المنخفضة وبيان التقنية الحديثة" من جانب اللفتنانت كولونيل دافيد ج. ديانDavid G. Dean، بالقوات الجوية للولايات المتحدة. تم تسليم الورقة في عام 1984 ونشرت المجموعة في عام 1986من جانب صحيفة الجامعة الجوية، قاعدة ماكسويل الجوية Air University Press، في ألاباما. جهاز آخر لنبض الموجات الدقيقة يمكنه توصيل إشارات مسموعة مباشرة إلى فرد ما بينما تبقى غير قابلة للكشف لأي شخص آخر. إن التقنية في منتهى البساطة ويمكن أن تبنى باستخدام بندقية استكشاف شرطية عادية.يتم توليد شعاع الموجات الدقيقة بواسطة جهاز يعدل من الترددات السمعية ويمكن بث رسائل مباشرة إلى داخل الدماغ. نأتي الآن إلى مشروع ناسا الشعاع الأزرق. يتم بث الاتصال المزدوج والصور من أعماق الفضاء فترسل مباشرة إلى ذلك النوع من التقنية. في هذا الكتاب، "كهرباء الجسم" يصف روبرت بيكرRobert Baker مرشح جائزة نوبل سلسلة التجارب في أوائل الستينات من جانب ألين فايرAllen Frie حيث عرضت هذه الظواهر بالإضافة إلى تجارب أخرى في عام 1973 في معهد والتر ريد العسكري للبحوثthe Walter Reed Army Institute للدكتور جوزيف سي. شارب Dr. Joseph C. Sharp الذي مر شخصيا بالاختبارات التي أثبت فيها أنه استطاع سماع وفهم رسائل أرسلت إليه في غرفة معزولة خالية من الصدى عن طريق تخطيط صوتي نابض موجات دقيقة بما هو نظير للاهتزاز الصوتي للكلمة المتدفقة إلى داخل دماغه. ثم يستمر بيكر قائلا: "مثل هذا الجهاز له تطبيقات واضحة لإجراء عمليات سرية صممت لتقود مجنونا مستهدفا إلى سفاح مبرمج بواسطة أصوات مجهولة أو توصيل تعليمات غير قابلة للكشف". يكتشف الآن حينما نسمع ذلك الصوت من مسيح العالم الجديد الذي سيتكلم من الفضاء إلى الناس العقلاء في الأرض الذي قد يعطي تعليمات إلى المتطرفين والمتعصبين دينيا، سنرى هستيريا وفوضى اجتماعية على نطاق لم يشاهد مطلقا من قبل على هذا الكوكب. لا يمكن لقوات الشرطة في العالم، حتى كجبهة موحدة، أن تتعامل مع الفوضى التي ستتبع! في كتاب صدر عام 1978 بعنوان "تأثير وتطبيق الموجات الدقيقة السمعية" من قبل جيمس سي. لينJames C. Lynn يصف كيف أن الأصوات المسموعة يمكن أن تبث مباشرة إلى الدماغ. فهذه التقنية يمكن أن تسمح في الحقيقة للمكفوفين بالرؤية والصم بالسمع. بدلا من أن يتحول إلى سلاح لاستعباد العالم. الخطوة الرابعة لمشروع ناسا الشعاع الأزرق تتعلق الخطوة الرابعة بالتجلي الخارق عالميا بواسطة الوسائل الإلكترونية. إذ أنه يتضمن ثلاثة توجهات مختلفة. واحد هو أن يجعل الجنس البشري يصدق أن احتلال غرباء (العالم الخارجي) وشيك أن يحدث في كل مدينة بارزة على الأرض حتى تستفز كل أمة بارزة لاستخدام أسلحتها النووية لكي ترد الهجوم. بهذه الطريقة، ستفرض محكمة الأمم المتحدة على كل الأمم التي ستطلق الأسلحة النووية بأن تنزع الأسلحة حينما يظهر أن الغزو كان زائفا. التوجيه الثالث في الخطوة الرابعة هو خليط من الالكترونات والقوى الخارقة. استخدمت الموجات في ذلك الوقت سيسمح "للقوى الخارقة" أن تسافر خلال الألياف الضوئية، كابلات التلفاز المحورية الكهربائية وخطوط الهاتف لكي تخترق كل شخص في الحال من خلال المعدات الرئيسية. الرقائق المغروزة ستكون في الموضع تماما. الهدف منها التعامل مع أشباح شيطانية عالمية مسلطة على كافة أنحاء العالم لكي تدفع كل السكان إلى حافة الهستيريا والجنون، لإغراقه في موجة من الانتحار، القتل والاضطرابات النفسية الدائمة. بعد الليلة ذات الألف نجمة، سيستعد السكان في جميع أنحاء العالم للمسيح المنتظر الجديد لإعادة النظام والسلام مهما كلف الأمر، ولو على حساب تنازلهم عن الحرية. التقنيات المستخدمة في الخطوة الرابعة هي بالضبط نفس المستخدمة في الماضي في الإتحاد السوفيتي لإجبار الناس على قبول الشيوعية. نفس التقنية ستستعمل من قبل الأمم المتحدة لتطبيق دين العالم الجديد والنظام العالمي الجديد. يسأل كثير من الناس متى سيحدث هذا وكيف سينجزون مشاهدات الليل ذات الألف نجمة، والأحداث التي ستشير إلى الأيام حينما ستبدأ. طبقا للعديد من التقارير التي تلقيناها، في اعتقادنا أنه سيبدأ بنوع ما من كارثة اقتصادية حول العالم. ليس بتدمير كامل، ولكن يكفي السماح لهم بإصدار بعض أنواع من العملة الوسيطة قبل إصدارهم نقدهم الإلكتروني لاستبدال كل العملات الورقية أو البلاستيكية. ستستخدم العملة الوسيطة لإجبار أي واحد معه مدخرات أن ينفقها أو يحولها إلى نقدهم لأنهم يدركون أن الناس الذين لديهم أموال وغير معتمدين عليهم قد يكون الأشخاص ذاتهم الذين سيصعدون التمرد ضدهم. لو كسروا جميعا فلا أحد يمكنه تمويل حرب من أي نوع، فالعملة الورقية ستنتهي من الوجود. هذه هي واحدة من أول الإشارات. لمنع أي نوع من الاستقلال، قام النظام العالمي الجديد بزرع رقائق دقيقة في الحيوانات البرية، والطيور، والأسماك، إلخ. لماذا؟ يريدون تأكيد على أن الناس الذين لن يقبلوا النظام العالم الجديد لن يقدروا على القنص أو صيد السمك في أي مكان من العالم. إن هم حاولوا، فسيتم رصدهم واقتفاء أثرهم بالأقمار الصناعية، ثم مطاردتهم وسجنهم أو قتلهم. النظام العالمي الجديد يغير بالفعل قوانين كل الأمم ليجعل الجميع يعتمدون على غذاء مفرد والتزويد بالفيتامين. إنهم يغيرون القوانين حول الدين والاضطرابات النفسية حتى يميزوا أي واحد من الذين يهددون بالفعل النظام العالمي الجديد. أولئك الذين يجدوه معيبا سيرسل إلى معسكرات الاستئصال حيث سيتم أخذ أعضائهم وتباع إلى مقدمي أعلى سعر. أولئك الذين لم يقتلوا بشكل تام سيستخدمون للعمل كعبيد أو يستخدموا في التجارب الطبية. الهدف من الدكتاتورية هو السيطرة على كل فرد، في كل مكان على الكوكب، بلا رحمة وبدون استثناء. لهذا فإن التقنية الجديدة التي تم إدخالها في كل مكان هي تقنية من أجل السيطرة عل الناس. كانت تستخدم تقنية الأربعينات والخمسينات في مساعدة الناس على حياة أسهل وأكثر إنتاجا. يتم تصميم التقنية الجديدة وبناءها لتعقب وتنظيم الناس في كل مكان. هذه التقنية تصنع لغرض محدد ومرفوض أن يرى ويعرف ذلك الغرض، الذي يستعبد كامل سكان العالم، إنه لمعارضي ظهور المسيح الدجال والمؤسسة ودين النظام العالمي الجديد والحكومة. إن لم تستطع أن ترى، إن لم تستطع أن تتعلم، إن لم تستطع أن تفهم، ثم أنت وعائلتك وأصدقاءك ستستسلمون لنيران محرقة الجثث التي بنيت في كل دولة والمدن البارزة جدا على الأرض، بنيت للتعامل معك. رابط المصدر باللغة الإنكليزية رابط المصدر باللغة الفرنسية |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
|
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
كل ما اتمناه ان لايقع علينا اضرار نتيجه لهذه التكنولوجيا فالتكنولوجيا احيانا تكون سلاح ذو حدين وشكرا جزيلا لك اخى الكريم لطرحك الموضوع تقبل مرورى:1 (48): |
رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه
راي يحترم ومش بعيد عليهم
|
الساعة الآن 08:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com