![]() |
T.P.C Signals
بسم الله الرحمن الرحيم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إن شاء الله سنضع بعض التوصيات، "التحليلات" إن أمكن، وبعض "المقالات المنقولة" |
رد: T.P.C Signals
عادة التوصيات ستكون بالتتابع: نقطة شراء يعقبها بيع ـ أو العكس ـ سيتم اقتراح مدخل 1 أو
2 أو 3 لمناطق الدخول ونقاط أهداف متعددة ونقطة وقف ثابتة للجميع ويمكن الخروج حسب الرغبة - قد يكون لدينا مدخل ووقف زمني "ولكنه غير مفضل" فقط سيكون استرشادي لاحتمال تغير الاتجاه. - قد تطول المدة الزمنية للتوصية ـ عدم تحقق الوقف أو الهدف ـ ولكن لا يعني انتهائها مالم يُذكر بالموضوع. - في بعض الحالات قد نكون بصفقة بيع وتظهر فرصة شراء (بشرط ان يبقى هدفها بعيدا عن الوقف الاصلي للبيع) فقد ندخل بالشراء ايضا بهدف ووقف ونبقي ايضا على البيع. |
رد: T.P.C Signals
يُرجى إخضاع التوصيات للاختبار والتقييم الجيد قبل اعتمادها، وألا تكون متعارضة مع رؤية المتلقي وقناعته.
فما هي إلا احتمال في بحرٍ من الاحتمالات. |
رد: T.P.C Signals
بن برنانكي "رجل الأسواق الناشئة" بالفدرالي
هدوء نسبي في عاصفة الأسواق الناشئة "جيمس كرابتري من مومباي" ذهب عشرات الآلاف إلى شاطئ تشوباثي في مومباي في وقت متأخر من يوم الأربعاء الماضي، في احتفال شعبي صاخب. وفي ذلك الوقت بالتحديد كان معدل السعادة مضاعفا بالنسبة لأصحاب العقليات المالية بين المحتفلين. ففي تلك اللحظة بالذات تقريباً بدأ بن برنانكي يستعرض اعتراضاته على خطط الاحتياطي الفيدرالي للانسحاب التدريجي من السياسة النقدية المغرقة في التساهل – ما وضع نهاية لواحدة من أكثر الفترات اضطرابا في تقلبات السوق في تاريخ الهند الحديث. الارتياح العام الذي أعقب ذلك تأكد حين قرر راجورام راجان، محافظ بنك الهند، بصورة مفاجئة رفْع أسعار الفائدة بعد ذلك بيومين. ومن دلائل السلطة المتزايدة للمحافظ الجديد للبنك أن انتعاش ثقة المستثمرين استند إلى أن مالية البلاد المضطربة أصبح لديها أخيرا، شخص يتولى أمرها. لكن وراء الإحساس بأن الرصاصة أمكن تجنبها هناك الآن مصدر جديد للقلق: حالة عدم اليقين بشأن ما إذا كانت أسوأ أزمة عملة تضرب الهند وغيرها من الأسواق الناشئة قد انتهت الآن، أو ما إذا كانت اللحظة الحقيقية لساعة الحساب قد تم تأجيلها للتو. وكانت هناك علامات يوم الإثنين على استمرار التوتر، في الوقت الذي أخذ فيه المستثمرون يهضمون التأثير المحتمل على النمو من قرارات راجان برفع أسعار الفائدة، ما دفع بمؤشر سينسكس القياسي لسوق الأسهم الهندية إلى التراجع بنسبة 2 في المائة تقريباً. وانخفضت الروبية أيضاً إلى 62.60 روبية مقابل الدولار، على الرغم من أنها لا تزال مرتفعة بقوة من أدنى مستوياتها في أواخر آب (أغسطس) حين تراجعت إلى 69 روبية. وبصرف النظر عن التذبذب الذي من هذا القبيل، فإن الذين يعتقدون أن العاصفة قد مرت يستمدون الثقة من خطوات تثبيت الاستقرار التي استحدثها راجان في أوائل أيلول (سبتمبر). وتشتمل هذه الخطوات على برامج لاجتذاب مبالغ كبيرة تصل إلى عشرة مليارات دولار من تدفقات رؤوس الأموال الجديدة من الهنود الذين يعيشون في الخارج، التي تساعد بدورها في سد فجوة كبيرة في الحساب الجاري. واستمرار الإيمان بالمستثمرين العالميين يساعد أيضاً. فحتى في خضم الجيشان الأخير، تدفق القليل من المال الأجنبي خارجاً من أسواق الأسهم. ويقول نيكولاس سبيرو، من سبيرو سوفرين ستراتيجي في لندن: ''في الهند تتفوق جاذبية الطفل الرضيع على رائحة مياه الحمام الكريهة، خلافاً لما حدث في الأزمات السابقة في الأسواق الناشئة''. لكن مع أن الاستقرار عاد إلى ثالث أكبر اقتصاد في آسيا الأسبوع الماضي، إلا أن الآفاق على الأمد الطويل ليست مشجعة. ووفقا لبانك أوف أمريكا ميريل لينتش، ومنذ ظهور مخاوف الانسحاب التدريجي في منتصف أيار (مايو) الماضي صمدت الأسهم الهندية بصورة جيدة نسبياً، مقارنة بالأسهم في الأسواق الناشئة، لكن سقوط الروبية الحاد يعني أن العوائد عند احتسابها بالدولار تعد أقل إيجابية بكثير، بسبب انخفاضها 10 في المائة تقريبا. ويشكل التضخم مصدر قلق آخر. وقرار راجان برفْع أسعار الفائدة يعد إيذانا بسياسة متشددة جديدة، في الوقت الذي يجدد فيه البنك المركزي معركته ضد الارتفاع العنيد للأسعار، حتى في الوقت الذي يعتزم فيه تخفيف التدابير الطارئة التي استخدمها لحماية الروبية منذ تموز (يوليو). ومن المتوقع الآن أن تزداد حدة المعركة. ويتوقع بنك جولدمان ساكس أن ترتفع أسعار الفائدة 100 نقطة أساس على مدى الأشهر الستة المقبلة. ويوافق ساجد شينوي - اقتصادي لدى بنك جيه بي مورجان - على أن الآمال في التخفيضات الآن غير واردة، في الوقت الذي يحاول فيه البنك المركزي مواجهة أثر انخفاض قيمة العملة في تكاليف الاستيراد والأسعار المحلية في نهاية المطاف. ومن المرجح أن تعمل سلسلة من قرارات رفع أسعار الفائدة على الإضرار بالنمو، الذي تجاوز بالكاد 4 في المائة في الربع الأخير، إلى جانب أرباح الشركات. ويقول راشيش شاه، الرئيس التنفيذي لإديلوايس، وهي شركة للوساطة مقرها مومباي: ''ستصبح الأسواق متقلبة، وستتحرك صعودا وهبوطاً''. ويضيف: ''لكن الأهم من ذلك هو أن الأرباح ستكون متدنية، وسيكون هناك تخفيض في المرتبة الائتمانية في وقت قريب''. وتعِد الحكومة الهندية بالاستجابة. وقال وزير المالية، بالانيابان تشيدامبارام، لـ ''فاينانشيال تايمز'' الأسبوع الماضي، إنه سيدفع باتجاه مزيد من التدابير المؤيدة للنمو، بما في ذلك خطوة طال انتظارها للسماح بزيادة الاستثمار الأجنبي في قطاع التأمين. لكن مع المناورات الجارية حول الانتخابات الوطنية في العام المقبل، يشك كثير من المراقبين في إمكانية تنفيذ إصلاحات رئيسة. وإذا لم يتم ذلك، فإن احتمالات التدفقات الرأسمالية الداخلة الجديدة تعتبر ضئيلة، كما يقول هيرالد فان دير لينده، رئيس قسم استراتيجية أسهم آسيا والمحيط الهادي في بنك HSBC. ويضيف: ''سيكون الناس في غاية الحذر من حيث وضع أموال جديدة في الهند، لأنهم يتخوفون من عودة جميع مظاهر عدم الاستقرار''. والاضطرابات التي شهدتها الأشهر الأخيرة تعني أن المخاوف الآن عميقة الجذور وتتصل بصورة كبيرة بنقاط الضعف الاقتصادية التي تبينت في الهند في الفترة الأخيرة، مثلما أنها تتصل بعجز قادتها عن الأوضاع قبل أن تتحول الأعين مرة أخرى إلى برنانكي، في وقت لاحق من هذا العام. ويقول المختص الاقتصادي، إسوار براساد، من جامعة كورنيل: ''هناك شعور بأن الهند لديها بعض الغاز المتبقي في الخزان. لكن تأثير الانخفاض الحاد أخيرا في الأسواق هو مجرد مؤشر على مدى استمرار ضعف الهند في مجموعة متنوعة من الأبعاد. بالتالي الإحساس بانكشاف الغمة ربما يكون أكثر من كونه سابقاً لأوانه''. |
رد: T.P.C Signals
هيني سِندر من واشنطن بعد أن أعلن "الاحتياطي الفيدرالي" قراره بألا يبدأ في بيع الأوراق المالية، أرسل بنك يو بي إس مذكرة إلى العملاء يصرح فيها "مرحى، لم يتغير شيء"! في هذه الأثناء أرسل "دويتشه بانك" مذكرة بحثية احتفالية استشهد فيها بالحقيقة القائلة "إن السيولة ستظل وافرة ورخيصة لفترة أطول". لم تكن تنهيدات الارتياح مسموعة أكثر مما كانت في الأسواق الناشئة في آسيا. في إندونيسيا، وهي من بين الدول التي لحق بها أكبر قدر من الأضرار بسبب إمكانية تراجع السيولة، سجلت السوق ارتفاعاً بنسبة 4.8 في المائة، وسجلت السوق الأسترالية ارتفاعاً بأكثر من 1 في المائة، في حين أن الفلبين ارتفعت بأكثر من 3 في المائة. أما هونج كونج، الحساسة دائماً للتطورات عبر الحدود، فقد ارتفعت تقريباً بنسبة 20 في المائة منذ نهاية حزيران (يونيو) حين تضررت الثقة بسبب الاقتران بين الارتفاع الحاد في أسعار الفائدة الصينية وسياسة الفم المفتوح من "الاحتياطي الفيدرالي". لكن سيكون مصير تنهيدة الارتياح قصيراً بالنسبة للمستثمرين في الأسواق الناشئة في آسيا. السبب في ذلك هو أن السيولة في الأسواق الناشئة أخفت نطاق الرفع المالي في المنطقة، وطمست الحقيقة القائلة إن الأساسيات الكامنة تدعو إلى الانتباه والصحوة على نحو يفوق كثيراً ما تقتضيه عودة التفاؤل. وكما أضاف "دويتشه بانك"، فإن الاندفاع في أسعار الأصول يخفي تحته حقيقة الإفراط في الاستهلاك، وفقاعة العقارات في كثير من الأسواق، والنمو المفرط في الديون. لو كانت السيولة هي أهم ما في الأمر، فإن الاندفاع في الأسواق الناشئة يمكن أن يستمر لفترة طويلة، فقد كان يبدو على تصريحات مجلس الاحتياطي الفيدرالي أنها تساند الحجة القائلة إن التسهيل الكمي لا يمكن أن ينتهي أبداً لأنه في اللحظة التي سيبدو فيها أنه سيعكس مساره، مهما كان انعكاسه صغيراً، فإن الظروف المالية ستتشدد، وسترتفع العوائد على سندات الخزانة الأمريكية، ما يرفع من الفوائد على القروض العقارية في أعقابها، وسترتجف أسعار الأسهم، وسيصبح ضعف النشاط الاقتصادي الفعلي واضحاً للعيان مرة أخرى. من الواضح أن تأثير مشتريات مجلس الاحتياطي واسعة النطاق من الأوراق المالية على أسعار الأصول يفوق كثيراً تأثيرها على الاقتصاد الفعلي. وما يدعي الناس من أنه نصر للحمائم يعني أن آراء السوق الهابطة على الآفاق الاقتصادية المحلية هي صاحبة الغلبة. منذ خمس سنوات يعاني الدخل الحقيقي في الولايات المتحدة التراجع. تم توليد عدد من الوظائف المؤقتة يفوق كثيراً عدد الوظائف الدائمة ذات النوعية العالية. وتستمر طلبات القروض العقارية في التخلف عن المساكن الجديدة، ما يشير إلى أن معظم الطلب على المساكن ليس مدفوعاً بالمشترين وإنما بالمستثمرين المؤسسيين والمضاربين الماليين. حتى يكون انتعاش الأصول في آسيا مدفوعاً بما هو أكثر من مجرد السيولة، تحتاج آسيا إلى ترتيب أوضاع شركاتها والتعامل مع مشكلة الرفع المالي فيها. تعتبر الميزانيات العمومية للشركات الآسيوية من أكثر الشركات في العالم تعاملاً بالرفع المالي. في تقريره الصادر في 15 أيلول (سبتمبر)، ذكر بنك التسويات الدولية أن نوعية القروض في الأسواق الناشئة في آسيا وأمريكا اللاتينية تراجعت بصورة حادة، ما يشير إلى ارتفاع حجم القروض المعدومة. وهذا يأتي في أعقاب ارتفاع عجيب في الربع الأول مقداره 267 مليار دولار في الديون عبر الحدود إلى الأسواق الناشئة، وهي أكبر زيادة ربعية في التاريخ. لنبدأ بالصين، حيث يعني فائض الحساب الجاري والضوابط على رأس المال أنه يوجد ضغط مباشر قليل، لكن يُنصح بالحذر مع ذلك. يشعر المستثمرون بالحيرة حول نوايا بنك الشعب الصيني، وما إذا كان سيرفع أسعار الفائدة كما فعل في نهاية حزيران (يونيو) أم أنه سيتراجع قليلاً بعد أن زرع الخوف في البنوك وبنوك الظل. في آب (أغسطس) ارتفع عرض الأموال (م2) بنسبة 14.7 في المائة، وارتفعت القروض بمبلغ 71 مليار رينمنيبي، وانتعش كذلك إجمالي التمويل الاجتماعي، الذي يعطي صورة عن معظم نشاط بنوك الظل. أما الإسكان، والصادرات، والإنتاج الصناعي، واستخدام الكهرباء، والاستهلاك – وأهم ما في الأمر الرغبات الصريحة للقيادة الصينية – كل ذلك يشير إلى أن النمو المتوقع سيكون بين 7 إلى 8 في المائة. هناك حديث يدور مفاده أن الحكومة ستوافق على إدراجات جديدة في تشرين الثاني (نوفمبر). لكن هذا على مستوى الاقتصاد الكلي. أما على مستوى الاقتصاد الجزئي، فإن الصورة ليست مشرقة بالقدر نفسه، نتيجة للطاقة الإنتاجية الفائضة، والتنافس الحاد. تبلغ نسبة الديون إلى حركة النقد التشغيلي 7.7 مرة، وفقاً لبحث من مؤسسة فورنزيك إيشا، في هونج كونج، حيث يقول المحلل جيليم تالوك إن هذه النسبة "تزيد كثيراً على مستوى الخطر الذي يقع عند مستوى 6 مرات. الشركات منذ الآن تعاني الرفع المالي المفرط. في القطاع الصناعي، يبدو أن مشاكل الدفعات والتسديد منتشرة على نطاق واسع، حيث ارتفعت الحسابات الدائنة إلى معدل يقع بين 90 يوماً إلى 110 أيام في المتوسط، ما يشير إلى أن الوضع يمكن أن يكون أسوأ بكثير عندما نصل إلى الشركات الصغيرة. وهذا يشير كذلك إلى إلى أنه ليس من الحكمة الاستثمار في المصارف باعتبارها صورة عن النمو الاقتصادي، حيث إن عملاءها من الشركات ستجد أن من الصعب عليها بصورة متزايدة تسديد ديونها. فضلاً عن ذلك، الصين الآن تتحول ببطء نحو مسارات جديدة في النمو، تحت برامج التحفيز الصغيرة، عن طريق شعاراتها التقليدية التي تقول "دعوهم ينشئون السكك الحديدية". وهذا يعني أن شركات التعدين الأسترالية والإندونيسية ربما يكون لها بالمثل مستقبل مظلم. لو كانت لدى آسيا سياسات أفضل، فإن السيولة التي سينتهي بها المطاف في هذا الجزء من العالم يمكن أن تبقى لفترة أطول. لكن إلى أن توجد هذه السياسات، سيكون من الحكمة بالنسبة للمستثمرين أن يكونوا أيضاً متقلبين. |
رد: T.P.C Signals
ورشة موفقة ان شاء الله :)
|
رد: T.P.C Signals
بسم الله الرحمن الرحيم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شرح لطريقة العمل مع التحليل الموضوع بداية مصطلح الكسر أو الاختراق للارقام هو مجرد ملامسة نقطة أدنى وليس اغلاق اي شمعة مثال كسر الدعم X.XX50 هو ملامسة X.xx49 "وسيتم التنويه بالموضوع لاختلاف الاسعار للمنصات المختلفة". أو اعتماد اضافة 5 نقاط لضمان التحقق لمعظم المنصات. 1- سيتم عرض بعض الاسعار المقترحة للشراء أو البيع والتي سيتم اعتبارها دعوم ـ في حالة الاتجاه المرجح الصاعد ـ أو المقاومات ـ في حالة الاتجاه المرجح الهابط. 2- هذه النقاط ستكون مختلفة باختلاف القالب الزمني المعروض تحليله. فالدعم اليومي يختلف عن دعم الأربع ساعات عن الساعة......... 3- قد يعني كسر احد الدعوم أو المقاومات لأحد القوالب الزمنية ظهور حالة معاكسة للقالب الاصغر .مثال إن كسر الدعم الأول لليومي يعني احتمالية ظهور إشارة بيع على قالب الاربع ساعات بهدف الدعم الثاني لليومي وهكذا لجميع القوالب الزمنية فنبيع ثم نشتري من الدعم الثاني وهكذا...... للتوضيح : لدينا شراء قبل دعم 4 ساعات .فإن كسر الدعم اليومي الأول ولم يتفعل وقف الشراء للصفقة سيتم الدخول بالبيع "بعد التصحيح وليس مباشرة" ـ يمكن اعتباره كالهيدج ولكن لكل صفقة هدفها ووقفها. وسيتم التوضيح اكثر بالامثلة بالصفقات الحية. |
رد: T.P.C Signals
تحليل الدولار ين ابتداء من 29 ـ 9 ـ 2013
السعر الحالي 98.2 - القالب اليومي : الاتجاه (المرجح) صاعد بهدف مبدئي 101.1 ثم 102.5 مالم يكسر 96.4 قبل افتتاح الجمعة من الاسبوع المنتهي في 4 ـ 10 ـ 2013 "ونعود للتحديث مع الاسبوع الجديد". نقاط الشراء لليومي 97.6 ـ 96.9 ـ 96.55 باهداف 99.4 ـ 101.1 ـ 102.5 ووقف الشراء 96.00 .إن حدث كسر لـ 96.4 ولم يتفعل الوقف سيتم تعديل الاهداف واختيار نقاط البيع للاتجاه الجديد. الدعوم اليومية تحت مناطق الشراء بعشر نقاط - قالب 4 ساعات : : الاتجاه المرجح (صاعد)بأهداف 99.4 ـ 100.2 ـ 101.4 نقاط الشراء97.99 ـ 97.48 ـ 96.97 . دعوم 4 ساعات تحت نقاط الشراء بـ15 نقطة. _ قالب الساعة: : الاتجاه المرجح القصير هابط بأهداف 98.03 ـ 97.55 ـ 97.35 الاتجاه القصير يمكن انقلابه بسهولة وعلامة تغيره اختراق 99.10 قبل افتتاح السوق الامريكي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ كيفية اتخاذ صفقات بناءا للتحليل سيكون البيع من 98.74 بهدف 98.34 وهدف ثاني 98.03 بوقف 99.11 ثم بداية الشراء من 97.99. إن وصل السعر إلى 97.99 قبل 98.74 سيكون الشراء. - بيع معلق 98.74 هدف 98.34 و 98.03 وقف 99.11. - شراء معلق"يضاف الاسبريد" 97.99 هدف 98.7 وقف 97.32. |
رد: T.P.C Signals
نُشر تقرير عن بدء الاغلاق الجزئي لبعض المصالح الفيدرالية بالولايات المتحدة
سيناتور الينوي الديمقراطي"ريتشارد دوربن" : بدء الاغلاق الجزئي خلال يومين - اوباما سيتخدم حق النقض ضد قرار مجلس الشيوخ - اوباما "الدولار عملة احتياط العالم وتخلف الولايات المتحدة عن الدفع له عواقب وخيمة على العالم اجمع. وهو ما يسبب قابات لمعظم العملات . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يتم تعطيل التحليل السابق حتى افتتاح السوق الامريكي وعليه يتم الغاء الصفقات المقترحة مؤقتا عدا نقطة الشراء اليومية الثالثة 96.55 - شراء معلق للدولار ين 96.55 وقف 96.00 |
رد: T.P.C Signals
باراك اوباما يلقي كلمة بعد قليل
قبل ساعات من بدء الأغلاق الجزئي لبعض المصالح الفيدرالية يرجى الحذر |
رد: T.P.C Signals
|
رد: T.P.C Signals
اوباما وبينر.. من البطل ومن الشرّير في الدراما السياسية الأمريكية؟ ريتشاد ماكريجور من واشنطن بينما كانت الساعة تقترب من الموعد النهائي الذي سيحل عند منتصف الليل. كان تيم هيولسكامب ينتظر في مكتبه ليسمع أجراس الكونجرس التي تشبه أجراس المدارس، وهي تقرع وتستدعيه إلى التصويت لإغلاق الحكومة. وقال وهو يعدد منافع الضغط على وكالتين حكومتين يكرههما المحافظون كرهاً شديداً: "مصلحة ضريبة الدخل ستُبطئ قليلاً؛ وربما تصدر وكالة حماية البيئة قدْراً أقل من القوانين". هذا النائب الجمهوري عن ولاية كانساس هو جزء ممن يصفهم أوباما "حفنة من حزب واحد في مجلس واحد من الكونجرس في فرع واحد من الحكومة" أثارت أفعاله، كما قال الرئيس، أزمة الميزانية. هيولسكامب، مزارع عريض الكتفين انتُخِب في 2010 عن منطقة انتخابية تغطي تقريباً نصف الولاية، لم يشعر بالترهيب من البيت الأبيض قط، وهو مقتنع، إلى جانب عدد كبير من المنتقدين ضمن حزبه، حزب الشاي، أنهم يدافعون عن قضية فائزة. ويقول: "قال مارك توين، افعل الصواب، وهذا سيَسُر آخرين ويدهش البقية، لعلّي من جماعة مارك توين". في المرة الأخيرة التي أقفلت فيها الحكومة الأمريكية، في منتصف التسعينيات، حين كان بيل كلينتون رئيساً وكان نيوت جنجريتش رئيساً لمجلس النواب، ذوى المحافظون في وجه الرأي العام السلبي. تبرز الحكاية نفسها منذ الآن في هذا القتال حول المالية العامة، حيث يقول كثير من الجمهوريين لزملائهم، إنهم أدخلوا أنفسهم في قضية خاسرة من خلال رفضهم إقرار الميزانية، ما لم يتنازل أوباما عن قانونه للرعاية الصحية. قال بتير كينج، وهو عضو جمهوري في الكونجرس عن ولاية نيويورك، الذي كان من بين حفنة من الجمهوريين الذين صوتوا ضد حزبهم في وقت متأخر من يوم الإثنين: "هذا طريق مسدود". تشتمل جميع استطلاعات الرأي على رسالة شبيهة بالرسالة التي نشرتها جامعة كوينيبياك، التي سجلت الأمريكيين المعارضين لقيام الكونجرس بإغلاق "النشاطات الرئيسية للحكومة الفيدرالية" من أجل إيقاف برنامج أوباماكير بفارق 72 إلى 22 في المائة. قال جون ماكين، وهو عضو مجلس الشيوخ عن أريزونا وترشح ضد أوباما في الانتخابات الرئاسية لعام 2008: "أرقام الاستطلاع بخصوص الرئيس في حالة تراجع في جميع الفئات، لكن الحكاية هي حول الجمهوريين الذين يقاتلون الجمهوريين". هيولسكامب ينظر إلى الأمور نظرة مختلفة، فقد عمل بلا هوادة لدفع زعامة الجمهوريين في مجلس النواب نحو تبني موقف أشعل إغلاق الحكومة: لن تكون هناك ميزانية إذا اشتملت على "أوباماكير". منذ أشهر كان جون بينر، رئيس مجلس النواب من الجمهوريين، وزملاؤه في زعامة المجلس، ينصحون بعدم ربط "أوباماكير" بالميزانية. كذلك حاول بينر أن يجعل هيولسكامب ينضم إلى الصف، حيث حاول إشغاله باللجنة الزراعية، وهي مهمة تعطى في العادة إلى أحد أعضاء الكونجرس من كانساس، وكأنها شبه حق لهم. لكن هيولسكامب واصل خطه، وساعد على إحباط الجهد الأخير الذي قام به بينر قبل أسابيع لقطع الرابط بين الميزانية و"أوباماكير". وقال: "اقترح بينر القيام بشيء ما قبل بضعة أسابيع، لا أذكر ما كان، لكنه لم يحصل على الأصوات لذلك". ثم أضاف بصورة مخففة: "لقد انتقل مسافة لا بأس بها". هيولسكامب يرى أنه وزملاءه بحاجة إلى السيطرة على 18 صوتاً أو نحو ذلك بين الجمهوريين في مجلس النواب لإحباط جهود بينر، لأن هذا يترك رئيس المجلس معتمداً على الديمقراطيين لإقرار القانون. يمتلك الجمهوريون 232 عضواً في مجلس النواب الذي يبلغ عدد أعضائه 435 عضواً، ما يعطيهم أغلبية ضئيلة. وأضاف: "حين تستطيع تجميع 18 صوتاً، تستطيع إيقاف القانون، لأن الديمقراطيين لن يساعدوه. أعتقد أن هذا أثَّر على بينر". لكن الديمقراطيين يشعرون حتى بغضب أكبر من أمثال هيولسكامب، من غضبهم من زملائه الجمهوريين، وهو غضب ظهر في خطاب تلا خطابا في مجلس النواب في الساعات الأولى من الصباح. قال جيري كونولي، وهو ديمقراطي من فرجينيا، حين سئل عن مشاعره نحو حزب الشاي: "التقزز. التقزز فقط، من أن بعض النزلاء يديرون مستشفى المجانين. أعتقد أنهم كلما اتجهوا أكثر نحو اليمين، ازداد عدم اكتراثهم بما يحدث". إعادة انتخاب أوباما في 2012، وهي حملة كان يدافع فيها يومياً عن برنامج "أوباماكير"، لم يكن لها تأثير على هيولسكامب، ذلك أن لديه تفويضه الخاص من أهل كانساس، كما يقول، ثم إن ميت رومني، المرشح الجمهوري، طمس الخلاف حول الرعاية الصحية، لأنه كانت لديه في السابق سياسة صحية شبيهة بسياسة أوباما. يقول هيولسكامب: "كان هناك الكثير من القضايا المختلفة. ما رأيتُ من استطلاعات الرأي عند خروج الناخبين من مراكز الاقتراع هو أن الكثير من الأمريكيين لا يحبون برنامج أوباماكير". من وجهة نظره هو يرى أنه قدم التنازل أصلاً بمساندته لمشروع قانون من الجمهوريين هذا الأسبوع، يعمل فقط على تأجيل "أوباماكير" لمدة سنة، بدلاً من إلغاء مشروع القانون نهائياً. ويقول: "لا تستطيع أن تحصل على أفضل الخيارات هنا. لكن إذا كنتَ تريد اختيار قضية تقاتل في سبيلها، فقد وجد الجمهوريون القضية الممتازة. وهذا هو موقفنا". |
رد: T.P.C Signals
برلسكوني يفقد القدرة على زعزعة السوق
رالف أتكينز من روما ما هو الشيء الذي يبعث حقاً على قلق المستثمرين في أوروبا؟ الإشكالات السياسية في الولايات المتحدة بطبيعة الحال: إغلاق الإدارة في أكبر اقتصاد في العالم لا يبعث على الثقة الاقتصادية في أي مكان. ولكن السياسة الداخلية في منطقة اليورو هي أقل وجعاً للرأس من قبل. شبه الانهيار الذي وقع هذا الأسبوع في الحكومة الإيطالية بفعل سيلفيو برلسكوني أنشأ موجات قليلة بشكل ملحوظ في أسواق السندات، على الرغم من أن أداء الأسهم كان أسوأ. التصرفات الغريبة لرئيس الوزراء السابق فقدت القدرة على الصدمة: انتهى المطاف بالعوائد على السندات الحكومية الإيطالية لأجل 10 سنوات بنقطتي أساس تافهتين يوم الإثنين بعد أن سحب وزراءه من الائتلاف الذي يقوده إنريكو ليتا، رئيس الوزراء الذي يمثل يسار الوسط. قبل أكثر قليلاً من عام، هدد ارتفاع تكاليف الاقتراض في ثالث أكبر اقتصاد في المنطقة، بالقضاء على وجود الاتحاد النقدي نفسه في أوروبا. يبين لنا رد الفعل الضعيف كيف انتقلت أزمة منطقة اليورو بشكل حاسم إلى مرحلة أقل وجودية وأقل نشاطاً. الأمر الذي يهم الكثيرين في الأشهر المقبلة هو المحافظة على الانتعاش الاقتصادي الوليد، والذي من شأنه أن يقلل الضغوطات المزمنة على المالية العامة والميزانيات العمومية للبنوك. ومن أجل هذا ستعتمد أوروبا بقدر أكبر من الثقة على آفاق النمو في الولايات المتحدة - سياسة متماسكة في المالية العامة ستكون شيئاً لطيفاً، إذا سمحتم - والتطور السلس للسياسات النقدية للاحتياطي الفدرالي الأمريكي. خلفية قوية في داخل الاتحاد النقدي الأوروبي، يواصل البنك المركزي الأوروبي تقديمه لمساندة فعالة ضد الأحداث الكارثية - على الرغم من أن ماريو دراجي، رئيس البنك، لم ينفق حتى الآن ولو 1 في المائة من تعهده للقيام "بكل ما يلزم" للحفاظ على سلامة منطقة اليورو، وممارسة التدخل غير المحدود لسوق السندات إذا لزم الأمر. النتيجة كانت ملل المستثمرين من السياسة الإيطالية. تفترض الأسواق أن السياسيين في روما سوف يتراجعون عن حافة الهاوية. في الواقع، أظهر سيلفيو برلسكوني استعداده لتقديم تنازلات وسط تهديدات من تمرد داخلي في حزبه عن يمين الوسط. وتمت مساعدة الصمود في سوق السندات من خلال حقيقة أن المستثمرين الأجانب المتقلبين فروا منذ فترة طويلة؛ نسبة السندات الحكومية المملوكة محلياً هي الآن 61 في المائة في إيطاليا و66 في المائة في إسبانيا، وفقا لبنك باركليز. تحسنت المشاعر حول مقاومة منطقة اليورو للأزمات المستقبلية. يظهر هذا في التراجع الكبير في مؤشرات المخاطر المنهجية التي أعدها المركزي الأوروبي، التي ترصد خطر وقوع أزمة في جزء في النظام المالي الذي ينتشر ليؤثر في الأجزاء الأخرى. وقد تراجع المؤشر المركب CISS للإجهاد المنهجي في نهاية الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوى له منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية في 2007. لكن لا يعني التراجع اختفاء الخطر من بنك معين أو أزمة سيادية معينة، لكن المستثمرين نادراً ما عادوا يشعرون بالقلق بخصوص هذه الاحتمالات. تفترض السوق ضمناً أن الإصلاحات الهيكلية في منطقة اليورو تسير في الاتجاه الصحيح، حتى وإن كان التقدم بطيئاً بصورة مؤلمة – وما زال عالقاً بانتظار تشكيل حكومة جديدة في برلين، بعد الانتخابات العامة في ألمانيا في الشهر الماضي. لكن هناك افتراض آخر، وهو استمرار المساندة لأسعار الأصول والاقتصادات من البنوك المركزية العالمية – لكن دون المخاطر على الأمد الطويل. وحين نستمع إلى المستثمرين الأوروبيين الذين حضروا مؤتمر بنك يوني كريديت في الأسبوع الماضي في ميونيخ في جنوب ألمانيا (حيث ساهم احتفال أكتوبر بتوفير الأجواء المناسبة لمناقشة آثار السيولة المفرطة)، كان من الواضح أنه لا المركزي الأوروبي ولا مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يُتوقع منهما تفكيك السياسات النقدية المتراخية، بصورة مفرطة خلال أي وقت سريع على الإطلاق. وفي استبيان مع نحو 160 شخصاً من المشاركين في المؤتمر، تبين أن الأغلبية تتوقع إجراءات جديدة من قبل المركزي الأوروبي في الشهور الـ 12 المقبلة. والخيار الأرجح هو عرض جديد للبنوك يتألف من قروض رخيصة لعدة سنوات. المخاوف حول الانتعاش الاقتصادي في الولايات المتحدة الأمر اللافت للنظر هو أن تكاليف الاقتراض الأمريكية كان يُتوقع لها أن تظل قريبة من معدلاتها التاريخية المتدنية الحالية لمدة سنة أخرى على الأقل. ورغم أن هذا من شأنه تقليص المخاطر في أن يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة في السوق إلى القضاء على الانتعاش في منطقة اليورو، إلا أنه يعكس إحساس المستثمرين بالتشاؤم – أي الخشية من أن الانتعاش الأمريكي لم يكن قوياً كما كان يرجو الناس، حيث أنه يعتمد على ارتفاع أسعار المساكن، ومكشوف أمام مأزق السياسة المالية العامة والسياسة النقدية في واشنطن. هناك وجهة نظر شائعة وهي أن قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي في الشهر الماضي بتأجيل الانسحاب التدريجي لمشترياته من الأصول ترك البنك "عالقاً في مأزق"؛ وسيكون من الصعب كثيراً الخروج من التسهيل الكمي، وحين يفعل سيكون التقلب أعلى. قال جوردانو لومباردو، كبير الإداريين الاستثماريين في شركة بايونير إنفستمنتس في ميونيخ : "هناك كثير من الأمور الرائعة في الولايات المتحدة، لكن سياستها النقدية هي مصدر قلق كبير". أكثر من خُمس الذين شاركوا في الاستبيان في "يوني كريديت" قالوا إنهم يعتقدون أن العوائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات، التي تبلغ حالياً 2.64 في المائة، سوف تكون في الواقع أدنى من 2.5 في المائة خلال 12 شهراً. وقال أقل من 15 في المائة منهم إنهم يتوقعون أن تكون أعلى من 4 في المائة. لكن المستثمرين الأوروبيين غير مقتنعين بأن العالم يسير على خطى الإصلاح فعلاً. |
رد: T.P.C Signals
uy limit USDJPY @ 98.28 SL97.88
T 99.04 99.60 Sell limit @99.60 SL100.23 Targets - 98.60 - 97.60 -96.60 |
رد: T.P.C Signals
أزمة سقف الدين الأمريكي: توصل الجمهوريين والديمقراطيين إلى اتفاق
يمدد مشروع القانون الجديد سقف الاستدانة الفيدرالي إلى 7 فبراير/شباط و كذلك تمويل المؤسسات الحكومية إلى 15 يناير/كانون الثاني. ويأتي الاتفاق قبل يوم واحد فقط من الموعد النهائي لرفع سقف الدين إلى 16.7 ترليون دولار وإلا تواجه خطر التخلف عن سداد الديون. |
رد: T.P.C Signals
اقتباس:
|
رد: T.P.C Signals
ما العمل؟ على بكين تقليص إقراض واشنطن
"ديفيد لي" الصين هي أكبر مقرض أجنبي للولايات المتحدة، حيث إنها تقتني نحو 8 في المائة من إجمالي سندات الخزانة الأمريكية. معظم الصينيين على الإنترنت وصناع الرأي ليسوا عالمين بالنزاع على الميزانية في أمريكا. لكن يفهم معظم الصينيين تقريباً أن الحكومة الأمريكية، كانت تلعب اللعبة العالمية الاقتصادية لمصلحتها. تصدر الحكومة الأمريكية، بأسعار فائدة قريبة من الصفر، سندات الخزانة التي يشتريها المستثمرون من كل أنحاء العالم. وطالما كان بمقدور الحكومة الفيدرالية زيادة كميات الديون بمعدل أبطأ من النمو في الناتج المحلي الإجمالي (الذي يبلغ في العادة ما بين 2 إلى 4 في المائة سنوياً) ناقصاً سعر الفائدة الحقيقي (الذي بلغ في السنوات الأخيرة صفراً أو حتى سالباً)، تستطيع إصدار السندات وترحيل الدين تقريباً إلى الأبد، دون أن تشغل بالها بسداد الديون. المثير بالنسبة لمعظم المحللين الصينيين هو أن الكونجرس والبيت الأبيض لا يبدو عليهما أنهما يفهمان منافع اللعبة. ودليل ذلك هو فوضى الميزانية الأمريكية. الخلافات المريرة حول الميزانيات الحكومية أمر معروف بين السياسيين في جميع أنحاء العالم. وهذا أمر جيد. لكن الإعسار من الناحية الفنية بخصوص بعض السندات الأمريكية الحالية، سيكون بداية النهاية بالنسبة للعبة الرائعة التي كانت تلعبها الحكومة الفيدرالية. الأمر الصعب على الفهم بالقدر نفسه، من منظور كثير من أساتذة الاقتصاد، هو موقف وسلوك الحكومة الصينية فيما يخص موضوع السندات الأمريكية. لسنوات كثيرة كان الاقتصاديون الصينيون يجادلون بأنه ينبغي للحكومة التنويع بعيداً عن السندات الأمريكية، مستبقين بذلك العجز الضخم في الميزانية الأولية والخلافات السياسية. لكن بكين زادت في الواقع من مشترياتها. يجادل كثيرون بأن السبب في ذلك هو عدم وجود طرق بديلة لإدارة احتياطيات العملات الأجنبية الضخمة في الصين. لكن هذا الافتراض غير صحيح. أحد البدائل – رغم أنه ربما لا يكون سهلاً – هو بيع نصف ما لديها من سندات الخزانة الأمريكية (نحو 1.2 تريليون دولار) وتخصيص الأموال بين ثلاث فئات من الأصول المالية. أولاً: من الممكن أن تشتري لغاية 5 في المائة من أسهم جميع الشركات الدولية العاملة في السوق الصينية، والمدرجة في البورصات العالمية. إن شراء الأسهم في هذه الشركات، يعتبر بمثابة استثمار في الصين نفسها. ثانياً: ينبغي أن تزيد مقتنياتها من جميع السندات السيادية غير الأمريكية التي تحظى بمرتبة ائتمانية تزيد على AA+، مثل السندات الحكومية الألمانية أو النمساوية. يمكن لهذا أن يساعد في التحوط ضد مخاطر انخفاض قيمة الدولار مقابل العملات الأخرى. ثالثاً: بإمكانها أن تشتري شركات المنافع العامة في البلدان المتقدمة اقتصادياً. مثل هذا النهج من شأنه أن يقلص بصورة كبيرة من اعتماد بكين على السندات الأمريكية. التفسير الوحيد لاهتمام الحكومة الصينية في السندات الأمريكية هو علاقتها مع الولايات المتحدة. تمثل مقتنيات الصين سيناريو "الرهينة" وفي الوقت نفسه أداة إمساك وترابط في أكبر اقتصادين في العالم. كل سنة في أيار (مايو) يجتمع نائب رئيس الوزراء الصيني مع وزير الخارجية الأمريكية، في حوار استراتيجي واقتصادي. تعمل مقتنيات الصين من السندات الأمريكية على تذكير المندوبين الأمريكيين، بأن عليهم التخفيف من هجماتهم على المواضيع التي من قبيل التلاعب المزعوم في العملة أو المساعدات للشركات المملوكة للدولة. إنه بالفعل توازن اقتصادي سياسي دقيق – ومن الممكن أن ينهار بسرعة إذا أدى الموقف السياسي الأمريكي إلى خلق تهديد فعلي بالإعسار. وحتى لو كانت الولايات المتحدة قادرة على تجنب كارثة الإعسار، فإن احتمال تكرار اللبس يعني أنه لا توجد ضمانات أن يكون بمقدور الحكومة الصينية مقاومة الضغط الداخلي، خصوصاً من الاقتصاديين، الذين يطالبون بالتنويع بعيداً عن الاستثمارات في السندات الأمريكية. كذلك يصعّد مواطنو الإنترنت الضغط الآن على صناع القرار الصينيين، من أجل وقف الإقراض للحكومة الفيدرالية الأمريكية. ربما يتعين على الصين الرضوخ للضغط الداخلي والسعي لتحقيق مصالحها الاقتصادية باتباع نهج اليابان، التي تدَّعي أنها تتمتع بأفضل تحالف في آسيا مع الولايات ألمتحدة لكنها بدأت بالتخلص مما لديها من سندات الخزانة الأمريكية. لا نعلم إلى أي وقت سيسود المنطق السياسي طويل الأمد، على المنطق الاقتصادي العقلاني. |
رد: T.P.C Signals
|
رد: T.P.C Signals
sell limit USDJPY@98.47 SL98.91 TP1 97.57 TP2 95.57
|
رد: T.P.C Signals
http://www.fx-arabia.com/vb/uploaded...1383231947.png
sell limit GBPUSD@1.6115 SL 1.6231 TP1 1.5940 TP2 1.5830 |
رد: T.P.C Signals
اقتباس:
اقتباس:
sell limit usdjpy@99.40 sl 100.24 tp 97.57 |
رد: T.P.C Signals
اقتباس:
|
رد: T.P.C Signals
اقتباس:
|
رد: T.P.C Signals
|
رد: T.P.C Signals
|
رد: T.P.C Signals
اقتباس:
اقتباس:
, sell limit @1.6051 sl1.6167 tp1 1.5809 tp2 1.5709 |
الساعة الآن 06:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com