![]() |
مقالات تعليمية للفوركس
مقالة تعليمة عن مؤشر القوة النسبية RSI
نبذة تاريخية عن المؤشر : هو اختصار إلى Relative Strength Index المشهور بمؤشر القوة النسبية RSI قام بتطويره J. Welles Wilderعام 1978 وقدمه في كتاب بعنوان مفاهيم جديدة في التداول الفني وأشار ألا يجب عدم مخالطة المؤشر بمبدأ القوة النسبية المقارنة حيث أنها تستخدم في العادة لمقارنة أداء سهم معين بمعدل السوق ولكن مؤشر RSI يقيس زخم السهم بمقارنة سعر السهم بنفسه عن طريق معادلة حسابية. حساب مؤشر القوة النسبية: مؤشر القوة النسبية = 100- 100 ـــــــــــــــــــــــــــ 1+ القوة النسبية القوة النسبية = متوسط اغلاقات الجلسات المرتفعة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ متوسط اغلاقات الجلسات المنخفضة من وجهة نظر Welles استخدم 14 يوم في هذه المعادلة على أساس أنها تمثل مقدار نصف دورة قمرية أو 28 يوم وهى ليست أساسية ويمكنك تحديد اى فترة زمنية على حسب المدى المستخدم قصير أم طويل المدى. طريقة عمل المؤشر في التحليل الفني : الاستخدام الأساسي ليس تحديد سعر معين للسهم ولكن أعطاء أشارات البيع وإشارات الشراء من خلال مستويات تمثل تشبع شرائي ومستويات أخري تمثل تشبع بيعي ويتم تحديد قيم المؤشر في رسم بياني مداه من 0 إلى 100 وعند الوصول إلى ما أعلى فوق 70 يكون السعر وصل إلى ذروة الشراء بينما الوصول إلى ما ادني مستوي 30 ذروة البيع . صورة توضيحية للمؤشر http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=168 استخدامات المؤشر :
صور تطبيقية لاستخدامات المؤشر نموذج للتشبع الشرائي http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=524 نموذج للتشبع البيعي http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=461 نموذج للانحراف السلبي http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=461 نموذج للانحراف الايجابي http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=461 ملاحظات فنية:
|
رد: مقالات تعليمية للفوركس
مقالة تعليمة عن تطبيق نظرية فيبوناتشي
الكثير من المهتمين بالأسواق المالية يقرءون اسم فيبوناتشي في الكثير من المقالات والتقارير لنا و نحن اليوم نوجه الضوء على نظرية فيبوناتشي بطريقة مبسطة. http://malgendy.files.wordpress.com/...pg?w=400&h=400 من هو فيبوناتشى؟ هو عالم رياضيات إيطالي, اسمه الحقيقي ليوناردو بيزانو ويعرف بكنية فيبوناتشي, ولد في مدينة بيزا الإيطالية في سنة 1170 م. وتوفي في نفس المدينة في سنة 1250 م وهي مدينة اشتهرت ببرجها المائل المسمى برج بيزا المائل. http://malgendy.files.wordpress.com/...pg?w=220&h=289 تلقى فيبوناتشي تعليمه في مدرسة الرياضيات في المدينة الجزائرية التي يعمل بها والده جويليلمو ( Guilielmo) , وقد كان علم الرياضيات علما متطورا يحظى باهتمام كبير من قبل العرب, وقد سمحت له مهنة أبيه في التجوال بين مدن ودول البحر الأبيض المتوسط في البداية كتلميذ, ثم بعد ذلك في مهمات تجارية في كل من مصر, وسوريا, واليونان وصقلية , وهو الأمر الذي ساعد فيبوناتشي على التعرف على الميزات الهائلة التي يقدمها هذا العلم في الكثير من أمور الحياة. مؤلفات فيبوناتشى:
http://malgendy.files.wordpress.com/...acci.jpg?w=614 وهي كما يلي : (0,1,1,2,3,5,8,13,21,34,55,89,144,………) تبدأ السلسة ب 0 ثم إضافة 1ويتم حساب بقية السلسة بجمع آخر رقمين لإنتاج الرقم القادم عن طريق المعادلة N = (n-1)+(n-2) (0+1=1) (1+1=2) (1+2=3) (2+3=5) (3+5=8) (5+8=13) وبعد ثمانية أرقام من السلسة تكون هناك علاقة ثابتة يمكن اشتقاقها على سبيل المثال اخذ رقمين وقسمة الأول على الثاني فسوف يكون الناتج 0.618 34/55 = 0.618181 ~ 0.618 55/89 = 0.618181 ~ 0.618 89/144 = 0.618181 ~ 0.618 وبقسمة رقم الثاني على الأول فسوف يكون الناتج بالتقريب 1.618 55/34=1.617647 ~ 1.618 89/55=1.618181 ~ 1.618 144/89=1.617977 ~ 1.618 وبقسمة رقم واحد في السلسة بالرقم الثالث على يسار الرقم فسوف يكون الناتج بالتقريب 0.236 0, 1, 1, 2, 3, 5, 8, 13, 21, 34, 55, 89, 144 8 / 34 = 0.2352 ~ 0.236 وبقسمة رقم واحد في السلسلة بالرقم الثاني على يسار الرقم فسوف يكون الناتج بالتقريب 0.382 0, 1, 1, 2, 3, 5, 8, 13, 21, 34, 55, 89, 144 55 / 144 = 0.3819 ~ 0.382 ويمثل الرقمين 0.618 و 1.618 من ضمن أربع أرقام مرتبطة بسلسة فيبوناتشي والرقمين الآخرين المنشقين من نفس السلسة هما 0.786 و 1.27 وهما الجذر التربيعي لرقمي 0.618 و 1.618 على التوالي . إذا الأرقام الأساسية لفيبوناتشي هي 0.618 – 0.786 - 1.27 - 1.618 هناك العديد من أرقام يمكن انشقاقها من سلسله فيبوناتشي وهى أرقام ثانوية 0.382 – 0.50 – 1.00 – 2.00 – 2.24 – 2.618 – 3.14 هناك أرقام أخري أطلق عليها الأرقام الساكنة لأنها ليست مشتقة بشكل مباشر من سلسلة فيبوناتشي وهى 0.5 – 1.0 - 2.0 مستويات الفيبوناتشى المستخدمة في التحليل الفني بالترتيب 23.6% – 38.2% - 50% - 61.8% - 78.6% – 88.6% – 100% – 113% – 127% – 161.8% - 200% - 224% – 261.8% - 314% – 361.8% – 423.6% استخدامات الفيبوناتشى تعتبر تصحيحات فيبوناتشي من أهم الأدوات التي تساعد المضارب في تحديد مستويات الدعم والمقاومة, وتقوم فكرتها على أساس أن كل مقدار صعود لابد وأن يعقبه تصحيح بنسب معينة, وأن كل مقدار هبوط لابد وأن يعقبه تصحيح بنسبة معينة, والتصحيح هنا هو أن يتخذ السعر اتجاها معاكسا للاتجاه العام للسعر. تستخدم خطوط فيبوناتشي كمناطق دعم وكذلك تستخدم كـمناطق مقاومة ويجب أن يوجد قاع واضح و قمة واضحة . استخدام الفيبوناتشى كمستويات دعم في حالة الاتجاه الصاعد يتم رسم نسب فيبوناتشي في الاتجاه الصاعد من قاع بداية الحركة الصاعدة إلى قمة نهايتها بحيث يكون الصفر في الأعلى عند نهاية الحركة وال100 في الأسفل عند بداية الحركة. http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=465&h=464 استخدام الفيبوناتشى كمستويات مقاومة في حالة الاتجاه الهابط يتم رسم نسب فيبوناتشي في الاتجاه الهابط من قمة بداية الحركة الهابطة إلى قاع نهايتها (قاع بداية التصحيح)بحيث تكون ال100 في الأعلى عند بداية الحركة والصفر في الأسفل عند نهاية الحركة. http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=485&h=464 ملاحظات فنية:
|
رد: مقالات تعليمية للفوركس
مقالة تعليمية لمؤشر Commodity Channel Index CCI
هذا المؤشر اكتشفة (Donald Lambert) في مقالة نشرت في عدد تشرين الأول / أكتوبر 1980 من مجلة ((commodities وتسمى الآن (Futures magazine) منذ عرضه ، نما للمؤشر شعبية والآن أداة شائعة جدا للتجار في تحديد الاتجاهات الدورية ليس فقط في مجال السلع الأساسية ، ولكن أيضا الأسهم والعملات. .بهدف معرفة دورات التغيير للبضائع (Commodity) ويستخدم أيضا لمعرفة أوقات التغير في اتجاهات السهم. يستند هذا المؤشر على فرضية أن البضائع أو الأسهم تتحرك في دورات من الارتفاعات والانخفاضات التي تحدث خلال دورات يمكن التعرف عليها وتحديدها. صورة تعليمة للمؤشرhttp://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=275 هو من مؤشرات المذبذبات ويميز أيضا بين حالات زيادة الشراء وكذلك حالات زيادة البيع في السوق ، ويقاس بمقياس رقمي يبدأ من 100- : 100+ أو من 200- : 200 صمم لتحديد بداية ونهاية السلع في السوق من خلال دورة يتم فيها مقارنة السعر الحالي بأسعار 20 يوم سابقة طريقة 1 للمتاجرة بـ CCI إشارة البيع :إذا أخترق خط ال CCI مستوى ال +100 لأعلى ( أي اننا وصلنا لمرحلة التشبع بالشراء ) فإن هناك (إشارة بيعِ محتملة ) عندما يكون CCI في أَو فوق مستوى ال +100 إشارة الشراء :إذا أخترق خط ال CCI مستوى ال +100 لأسفل ( أي وصلنا لمرحلة التشبع بالبيع ) فإن هناك (إشارة شراء محتملة ) عندما يكون CCI في أَو تحت مستوى ال -100 طريقة 2 للمتاجرة بـ CCI يعتبر خط ال +100 و خط ال -100 مقاومة أو دعم حسب الاتجاه ، وأي اختراق له يكون صفقة إما شراء أو بيع تعتبر هي أفضل طريقة للمتاجرة بـ CCI لأنها سهلة جدا ملحوظة فنية إن أفضل الإعدادات لاستخدام المؤشر على الأنظمة البيانية اليومية هي CCI 14 صور تطبيقية لاستخدام المؤشر http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=403http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=399 يعتبر مؤشر CCI)) من المؤشرات الممتازة في اكتشاف الانحرافات صورة تطبيقية تشرح الانحرافات الإيجابية باستخدام المؤشر http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=363 صورة تطبيقية تشرح الانحرافات السلبية باستخدام المؤشر |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
مقالة تعليمية لمؤشر (MACD)
مقالة تعليمية لمؤشر (MACD) هذا المؤشر اخترعه وطوره Gerald appelسنة 1981 وهو اختصار لجملة Moving Average Convergence Divergence تعني بالعربية اقتراب وابتعاد المتوسطات الحسابية أعدادات المؤشر (12, 26, 9) المكونات: يتكون المؤشر من *خط MACD وهو الفرق بين المتوسط الحسابي الآسي EMA 12 والمتوسط الحسابي الأسى EMA 26 *خط الإشارات (signal line ) ويسمى بالخط البطيء وهو المتوسط الحسابي الأسى 9 لخط MACD صورة تعليمة لمكونات المؤشر http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=247كيفية استخدام مؤشر MACD : يستخدم المؤشر في تحديد إشارات الدخول والخروج من السوق حيث انه يعطى إشارات شراء وكذلك إشارات بيع أولا إشارات الشراء :
عندما يقطع خط MACD خط الإشارات signal line من الأعلى إلى الأسفل
طور Thomas Aspray في سنة 1986 الماكد هيستوجرام. وبعض نتائج بحثه تم عرضها في مقالات متسلسلة في التحليل الفني للأسهم والسلع. وضح Aspray أن الماكد يمكن أحيانا أن يتخلف عن تغيرات هامة في الأسهم خصوصا عندما يستخدم للمخطط الأسبوعي. لهذا بدأ Aspray في تجربة تغيير المتحرك الوسطي فوجد أن المتحركات الوسطية الأقصر من حيث المدة عملت على تسريع عملية إصدار الإشارات, لهذا وكنتيجة لبحثه عن وسيلة تعينه على توقع حدوث التقاطع للماكد بشكل مبكر, توصل لما يعرف بالماكد هيستوجرام. مكونات الهيستوجرام : يمثل الماكد هيستوجرام قياس الفارق بين خط الماكد وبين خط الإشارة (المتحرك الوسطي للماكد وليس السعر ل 9 أيام) . ونتيجة هذا الفارق تترجم من خلال تشكيل الهيستوجرام وهو نسيج يظهر في أسفل مؤشر الماكد عبارة عن سلسلة من الخطوط الرأسية تظهر أعلى أو أسفل خط النصف صورة تعليمة لمكونات المؤشر استخدامات الماكد هيستوجرام :Thomas Aspray صمم الماكد هيستوجرام كأداة تستخدم لتوقع تقاطع المتحرك الوسطي في الماكد. الانفراج بين الماكد و الماكد هيستوجرام هو الأداة الرئيسية المستخدمة لتوقع تقاطع المتحرك الوسطي. الانفراج الإيجابي في الماكد هيستوجرام يشير إلى أن الماكد يقوى وأنه يمكن أن يكون مؤشرا على قرب أن يقطع خط الماكد خط الإشارة متجها إلى الأعلى. بينما الانفراج السلبي في الماكد هيستوجرام يشير إلى أن الماكد يضعف وأنه يمكن أن يكون مؤشرا على قرب أن يقطع خط الماكد خط الإشارة متجها إلى الأسفل. إشارات الماكد هيستوجرام : الإشارة الأساسية التي يحدثها الماكد هيستوجرام هي الانفراج متبوعة بتقاطع المتحرك الوسطي. إشارة الشراء: تحدث عندما يتشكل الانفراج الإيجابي وفي نفس الوقت أن يقطع خط الماكد خط المنتصف متجها إلى الأعلى. إشارة البيع: تحدث عندما يتشكل الانفراج السلبي وفي نفس الوقت أن يقطع خط الماكد خط المنتصف متجها إلى الأسفل. صورة تطبيقه لاستخدامات المؤشر |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
اشهر الأخطاء للمتداولين بسوق الاسهم
الخطأ الأول: احتفاظك بأسهمك الخاسرة قد يتمسك البعض بأسهمهم الخاسرة لفترات طويلة، ويعود ذلك بدوافع وأسباب مختلفة، ولكن السبب الرئيسي هو الفشل في التخلص من تلك المراكز الخاسرة مبكرا. والأسباب التي تدفع المضاربين للاحتفاظ بأسهمهم الخاسرة هي أسباب نفسية في المقام الأول، وهنا تكمن الخطورة. وقد يخدعهم الأمل والطمع ويدفعهم لذلك. وربما حاول هؤلاء المضاربون إقناع أنفسهم بأن السهم سوف يعود للارتفاع مرة أخرى. وخلال فترة انتعاش السوق لا يهتم الناس كثيرا للبقاء أو الخروج رغم انخفاض أسهمهم بنسبة عشرة أو خمسة عشر بالمائة، بل أنهم ربما اشتروا المزيد من الأسهم. ورغم أن الوقت كاف للخروج بخسارة ضئيلة إلا أنهم يرفضون بيع أسهمهم الخاسرة. ولكي تظل خسارتك محدودة فإنك بحاجة إلى وضع خطة قبل شرائك الأسهم. وهناك قاعدة مهمة جدا لدرجة أنه يجب عليك وضعها أمام جهاز الحاسب الخاص بك أو على مكتبك، وهي أنك إذا خسرت ما يزيد على عشرة بالمائة في أحد الاستثمارات، فعليك بيع ما بحوزتك من الأسهم، فأنت خسرت بالفعل ولهذا فإنك تبيع الأسهم. وتستطيع أن تقوم بعمل أمر إيقاف خسارة عندما ينخفض السعر بمقدار عشرة بالمائة عن سعر الشراء الذي اشتريت به الأسهم أو عمل مذكرة بذلك. والنقطة الأساسية هي أنك تتصرف عندما تخسر أسهمك ولا تبقى متفرجا. بل إن بعض الخبراء يوصون بذلك عندما تصل الخسارة إلى ثمانية بالمائة فقط. وحتى لو كانت الشركة تبدو قوية لكن السهم يتراجع (لأسباب غير معروفة) فإن رد الفعل الوحيد هو استخدام قاعدة العشرة بالمائة. وبالطبع فهناك استثناءات، فإذا اشتريت أحد الأسهم بسعر يبدو أنه رخيص ثم تذبذب السعر قبل أن تفقد نسبة العشرة بالمائة، فيمكنك أن تتمسك بهذا السهم، خاصة إذا توقعت أرباحا مستقبلية. وهذه القاعدة مصممة لمنع المستثمرين والمتعاملين غير الواعين من تحويل الخسارة الصغيرة إلى خسارة كبيرة. الخطأ الثاني: أن تترك أسهمك الرابحة حتى تخسر عندما تبيع أحد أسهمك من أجل الربح ينتابك شعور بأنك لو احتفظت به لفترة أطول لتحقق لك المزيد من المال! وهكذا فقد يحقق البعض أرباحا هائلة في سوق الأسهم ثم يبقون مترقبين مكتوفي الأيدي في حين تتلاشى جميع أرباحهم.. وهؤلاء ينكرون أن العديد من الأسهم المفضلة سوف تعود ثانية إلى ما كانت عليه من سعر معادل، وبعضهم يفقد بسبب هذا الاعتقاد أرباحهم، وربما أيضا جزءا من استثماراتهم الأصلية. وبطبيعة الحال فإن تحقيق أرباح ثم خسارتها بالكامل أكثر ألما من عدم تحقيق أية أرباح. ومثال ذلك سهم إريكسون (شركة الاتصالات السويدية) حيث كان من الممكن شراء سهمها بعشرين دولارا في عام 1998 وبعد عام انطلق السهم ليصل إلى تسعين دولارا، وبقي الكثيرون ينتظرون المزيد من الارتفاع.. ولكن في عام 2002 هبط السهم إلى أقل من دولار واحد. وإذا كان لديك أحد الأسهم الرابحة فربما تعتقد أنه من الجنون أن تخرج من السوق مبكرا.. فماذا تفعل؟ هناك أسلوب يسمى أسلوب البيع التراكمي، أو خطة 30-30، وخلاصتها هي أنه إذا ارتفعت أسهمك بما يزيد على 30% فعليك بيع 30% من الأسهم التي تملكها. وهكذا ترضي الإحساسين التوأمين بداخليك، وهما: الخوف والطمع. ولا تنس هذه القاعدة العامة: “لا يمكن أن تفلس ما دمت تحصل على أرباح”. الخطأ الثالث: أن تشعر بارتباط نفسي بعوائد أسهمك إن عدم القدرة على التحكم في المشاعر هو السبب الرئيسي لتجنب الكثيرين الاستثمار في سوق الأسهم. فعند استثمار مبالغ كبيرة تجد أن المستثمر غالبا تنتابه مشاعر كثيرة تدفعه إلى اتخاذ القرار الخطأ. وعموما فإن زيادة حساسيتك تجاه استثماراتك مؤشر على أنك ستخسر جانبا منها. هناك مشكلة شائعة تصيب من ذاق طعم النجاح في السوق وهي الثقة الزائدة، ولا نقصد الثقة المتوازنة فهي ضرورية للاستثمار الناجح، وإنما نقصد الغرور الذي يؤدي إلى الخطر. فقد يكون من أسباب انهيار سوق الأسهم أن الكثير من المساهمين حققوا الكثير من المكاسب فصاروا يعتقدون أنهم عباقرة، في حين أن ما جعلهم يكسبون ليست عبقريتهم وإنما هي السوق المنتعشة التي تثير فيهم الطمع، وإذا اجتمع الطمع مع الثقة الزائدة فإن المستثمر يفقد القدرة على التفكير السليم. إن بعض المساهمين يشعرون بالأمل في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالخوف، ويشعرون بالخوف في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالأمل. إن أكثر المتعاملين والمستثمرين أرباحا هم الذين ليس لديهم ارتباط عاطفي بالأسهم التي يشترونها، وهم لا يعتمدون على الخوف أو الطمع أو الأمل عند اتخاذ قرارات التعامل، بل ينظرون فقط إلى البيانات الفنية والأساسية. الخطأ الرابع: أن تراهن بجميع أموالك على نوع أو نوعين من الأسهم فقط من المشاكل في عالم الأسهم أن معظم الناس ليست لديهم الأموال الكافية للاحتفاظ بمحفظة متنوعة على نحو سليم، وكقاعدة عامة يجب أن لا يمثل نوع واحد من الأسهم أكثر من 20 بالمائة من حجم محفظتك. وعلى الرغم من أن التنوع يحد من أرباحك المتزايدة إلا أنه يحميك أيضا في حالة الأداء السيئ لأحد استثماراتك. فإذا شعرت أنك مضطر لوضع جميع أموالك في نوع واحد أو نوعين فقط من الأسهم فعليك شراء أسهم في الشركات المتحفظة التي تنخفض نسبة سعر أسهمها مقارنة بالأرباح أقل من عشرة بالمائة، فهي تزيد من عوائدها عن طريق توزيعات الأرباح ربع السنوية. استثناءات: إذا كنت أحد المتعاملين في الأجل القصير (أو كنت مغامرا) فاعتمد كثيرا على نوع أو نوعين من الأسهم، فقد تحقق الكثير من المال. وعليك أن تتخصص بنوع من أنواع الاستثمارات حتى تصبح لديك فرصة أفضل لمعرفة أفضل وقت لشراء أو بيع أسهم هذا النوع. ومن الواضح أن هذه الاستراتيجية تناسب المضاربين أكثر من المستثمرين. الخطأ الخامس: اعتقادك أنك لا تستطيع أن تكون منظما ومرنا في نفس الوقت يعتقد البعض أن قلة التنظيم والمهارة هما السبب السبب الرئيس في أن معظم المستثمرين في الأسهم يخسرون، وهم على حق. فإذا كنت منظما فستكون لديك استراتيجية أو خطة. وبغض النظر عما تشعر به فسوف تلتزم باستراتيجيتك وخططك. إن التنظيم يعني أن تكون لديك المعرفة لتحدد ما يجب أن تفعله (الجانب الأسهل) والإرادة والشجاعة للقيام بما يجب عليك فعله (الجانب الأصعب). وهذا يعني أن عليك الالتزام باستراتيجيتك. وغالبا ما يحقق الالتزام بالقواعد نتائج جيدة مع المستثمرين الناجحين. وعلى الرغم من أن المحترفين في السوق على حق حول الحاجة للنظام لتكون ناجحا، إلا أن عليك أيضا أن توازن ذلك مع جزء بسيط من المرونة. وبعض المستثمرين يلتزمون بالاستراتيجية الخاصة بالأسهم بطريقة صارمة لدرجة أنهم لا يستجيبون للسوق عندما تتجه إلى عكس مصالحهم. والنظام أمر ضروري، ولكن يجب أن تكون واقعيا بدرجة كافية حتى يمكن تغيير استراتيجيتك وخططك وقواعدك خاصة إذا كنت تخسر أرباحك، ولكل قاعدة واستراتيجية استثناءات. يجب أن يكون المستثمر الحقيقي منظما ومرنا في آن واحد. الخطأ السادس: أن لا تتعلم من أخطائك من المعروف في أوساط المستثمرين أنك تتعلم من خسارتك أكثر مما تتعلم من مكاسبك. ومن الأشياء السيئة التي حدثت للعديد من المستثمرين الجدد في أواخر التسعينيات من القرن الماضي في سوق الأسهم العالمية أنهم حققوا أرباحا في السوق بسرعة كبيرة وببساطة شديدة، وعندما توقفت الأرباح المحققة بالوسائل السهلة وهبط السوق لم تكن لدى العديد منهم أدنى فكرة عما يستطيعون فعله بعد ذلك.. لأنهم ببساطة لا يعرفون الإحساس بخسارة المال. إذا خسرت ما يزيد على 10% في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها. فبدلا من أن تدفن رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل. وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما في الطريق الصحيح حتى النهاية. لذا تقبل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى. وعليك بعد ذلك أن تراجع بعناية استراتيجية الاستثمار لديك وكذلك دراسة بيئة الاستثمار بالكامل، وتحليل جميع الأسهم التي في حوزتك. فإذا كانت استثماراتك لا تحقق نتائج اعتمادا على التحليل الأساسي والفني فربما عليك القيام ببعض التعديلات في مكونات محفظة الاستثمار لديك. الخطأ السابع: أن تستمع إلى نصائح الأشخاص غير المؤهلين إذا جحظت عيناك وأنت تقرأ عن التحليل الأساسي والتحليل الفني فهناك طريقة أسهل وأبسط لإيجاد الأسهم التي ترغب في شرائها، وهي المعلومات السرية الخاصة بالأسهم. وأجمل ما في هذه الطريقة هو أنك تستطيع تحقيق أرباح دون بذل أي مجهود إذا كانت هذه المعلومات حقيقية. إن سماعك للنصائح لا يعني أن تغفل تماما عن دراسة السهم من حيث التحليل الأساسي والتحليل الفني. وقبل أن تستمع إلى النصيحة يجب عليك أولا أن تتأكد أن من أسداها إليك ليس له أهداف أخرى، فالكثير من المحللين وشركات المحاسبة يسعون لتحويل الشركات الخاسرة إلى شركات رابحة. إن من غير المنطقي أن تقضي وقتا طويلا في دراسة جدوى شراء تلفاز من نوع معين مثلا، بينما تبادر إلى شراء عدد من الأسهم بأضعاف قيمة ذلك التلفاز دون أن تقضي وقتا كافيا للتأكد من أن قرارك مناسب. وقد يكون الدافع لهذه العجلة هو الطمع بالربح السريع. الخطأ الثامن: أن تتبع اتجاه “القطيع” هل تريد أن تخسر أموالك؟ إذا كنت ترغب في ذلك فافعل ما يفعله الآخرون. إن من الصعب أن تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين، ولكنك لو درست حياة بعض أعظم المتعاملين والمستثمرين في الماضي القريب فسوف تكتشف أنهم حصلوا على ثرواتهم في الغالب عن طريق القيام بعكس ما كان الآخرون يفعلونه. وهذا يعني أنهم كانوا يشترون عندما كان الآخرون يبيعون، ويبيعون عندما كان الآخرون يشترون. إن الإشارة على انتهاء السوق المنتعشة التي ترتفع فيها الأسعار قد تبدو وكأن الجميع يتعاملون في سوق الأسهم، وعلى العكس فإن الإشارة إلى نهاية السوق الهابطة التي تنخفض فيها أسعار الأسهم هو دليل على أن الجميع خائف جدا من الاستثمار في السوق. وعندما يتجنب الجميع سوق الأسهم حيث يبدو الوقت وكأنه أسوأ وقت ممكن للاستثمار فسوف تنتهي فترة السوق الهابطة. ولسوء الحظ فإنه لا يوجد من يدق الجرس ليعلن النهاية، ولكن عليك أن تكتشف ذلك بنفسك. الآن كيف تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين؟ يمكنك البدء بالنظر في الاستراتيجيات التي لا يستخدمها الناس.. ولكن لسوء الحظ فبمجرد أن يكتشف الجميع هذه الأساليب تتوقف العديد من الاستراتيجيات عن العمل.. على سبيل المثال: استراتيجيات مثل “تأثير يناير”، حيث تقوم ببيع جميع أسهمك في بداية ديسمبر ثم تعيد شراءها مرة أخرى في يناير، فقد كانت استراتيجية جيدة حتى تم الإعلان عنها بشكل واسع في وسائل الإعلام. الخطأ التاسع: أن لا تكون مؤهلا لما هو أسوأ قبل أن تدخل إلى سوق الأسهم يجب أن تكون مؤهلا وتتخلى عن الخوف. فرغم أن عليك أن تأمل بما هو أفضل دائما، إلا أنك يجب أن تكون مؤهلا لما هو أسوأ. ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها الكثير من المستثمرين أنهم يعتقدون أن أسهمهم لن تنخفض أسعارها، وهم ليسوا مؤهلين للتعامل خلال فترة التدني والانخفاض التي تشهدها الأسواق، أو فترات الركود والانكماش أو انهيار السوق أو أي حدث آخر غير متوقع قد يدمر السوق. حتى لو لم تكن تتوقع كارثة مالية، حاول دائما أن تضع خطة “واقية من الصدمات” تعتمد على المنطق والإحساس العام، وليس على الخوف.. وإليك بعض الخطوات القليلة التي يمكن أن تتخذها لحماية محفظتك: أولا، عليك تحويل الكثير من أموالك إلى نقدية: فعندما تكون أموالك سائلة فإنه من السهل عليك أن تتخذ قرارات غير عاطفية حول المكان الذي تضع فيه أموالك بعد ذلك. والنقدية هي مكان مريح عندما يكون الاقتصاد في حالة صراع، والسوق في حالة هبوط. حيث يمكنك أن تنتظر مؤقتا على الخطوط الجانبية حتى يسترد السوق قوته فقد ينم هذا التحرك عن الحكمة. فإذا استسلم السوق بالفعل أو دخل في كابوس انكماش تكون الطريقة الوحيدة للفوز هي وفرة السيولة أو النقدية. ثانيا، قلل حجم التعاملات: إذا كنت أحد المتعاملين فحد عدد الأسهم التي تتعامل عليها، حيث أنه عندما يصبح من الصعب جدا تحقيق أرباح في السوق، يحاول البعض بطريقة خاطئة استعادة أرباحهم المفقودة. ويكون الطمع حينئذ أقوى من الخوف، وهذا هو السبب في أن بعض الناس يرهنون منازلهم من أجل فرصة الثراء السريع. فإذا كان ولا بد من التعامل فيجب أن يكون حجم التعاملات محدودا. ثالثا، ادرس السوق أكثر: إذا وصلت إلى فترة تنخفض فيها الأسعار في الأسواق، يكون عليك استغلال ذلك الوقت لدراسة الأسواق، ومن ثم اقرأ الكتب، وحاول تنشيط ذاكرتك فيما يتعلق بالتحليل الأساسي والفني، وعندما يسترد السوق نشاطه (وهذا ما يحدث عادة في النهاية)، فسوف تكون مؤهلا ومستعدا بمجموعة من الأسهم الجديدة المنتقاة. الخطأ العاشر: أن تهمل المال أو تسيء إدارته إن إدارة المال مهارة صعبة على معظم الناس، لكنها أحد أهم المهارات التي يجب أن تملكها. أما إن كنت لا تستطيع إدارة الأموال فإنه محكوم عليك بالوقوع في المشاكل المالية (إلا إذا استأجرت شخصا يديرها نيابة عنك). هل تريد أن تعرف سر تحقيق المال في سوق الأسهم أو أي نوع من الاستثمار؟ أن لا تخسر أموالك! هذه هي الحقيقة بكل بساطة.. وبتفكير كاف ستجد أن هذا يعني الكثير. ومن الواضح أنه ليس من السهل العثور على استثمارات لا تخسر فيها أموالك، ولكن ذلك يجب أن لا يوقفك عن المحاولة. إن إهمال وترك فرص الربح ضار جدا، مثله في ذلك مثل سوء إدارة الأموال.. إن بعض الخوف يجعلك تقف على أطراف أصابعك وتكون متأهبا، ولكن الخوف الزائد قد يتسبب في ترك الاستثمارات المربحة. فالخوف من الخسارة هو الذي يمنع أكثر الناس من شراء الأسهم وهي في أدنى أسعارها، وكذلك الخوف من خسارة الأرباح الطائلة هو الذي يمنع الناس من بيع الأسهم قبل فوات الأوان. والخوف ينتج في العادة من نقص المعرفة، ولهذا فمن الضروري أن تقوم بعمل أبحاث خاصة بك عندما تتاح أمامك فرصة مالية، وهذا يمنحك الفرصة لاتخاذ قرار سليم اعتمادا على الحقائق وليس على العاطفة والإحساس. من الواضح أنك لست على علم بجميع المعلومات التي تحتاجها لكي تكون على صواب بنسبة 100% ويجب أن تتخذ أحد القرارات على أساس أفضل المعلومات المتوفرة لديك في ذلك الوقت، وسوف تخطئ مرات عديدة. ويوجد العديد من الفجوات والأجزاء الناقصة أو المفقودة من المعلومات التي تجعلك تتساءل عما إذا كنت تتخذ القرار السليم. فالخوف من الخسارة يمنع البعض من اتخاذ أي قرار على الإطلاق، ومع ذلك ينبغي عليك اتخاذ أحد القرارات. |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
انحرافات المؤشرات الفنية
انحرافات المؤشرات الفنية الانحراف هو احد الأدوات الفنية القوية جداً في أسواق المال بشكل عام حيث توضح الاختلاف بين حركة السعربالمقارنة مع احد مؤشرات التذبذب. ماذا يعنى انفراج أو انحراف ؟ هو حالة تبين الانعكاس ما بين السعر وحركة المؤشر ويحدث في حالتين: 1- تحقيق السعر قمم متصاعدة بالتزامن مع تحقيق المؤشر قمم متناقصة. 2- تحقيق السعر قيعان متناقصة بالتزامن مع تحقيق المؤشر قيعان متصاعدة . أنواع الانحرافات : يوجد نوعان وهما النوع الأول : الانحراف العادي النوع الثاني : الانحراف الخفي ولكل منهما نوع ايجابي وأخر سلبي صورة توضيحية لأنواع الانحرافات أولا الانحراف العادي(Regular):يتكون من انحراف عادى ايجابي : يحدث عندما يهبط السعر مكونا قاع أول, ثم يرتفع, ثم يهبط مرة ثانية مكون قاع ثاني أدنى من الأول. أي أن السعر يكون قاعين هابطين القاع الثاني أدنى من القاع الأول.وفي نفس الفترة يهبط المؤشر مكونا قاع أول ثم يرتفع ثم يهبط مرة ثانية مكونا قاع ثاني ولكن أعلى من الأول وليس أدنى منه. أي أن المؤشر يكون قاعين صاعدين القاع الثاني أعلى من القاع الأول. انحراف عادى سلبي: يحدث عندما يصعد السعر مكونا قمة أولى, ثم يهبط, ثم يصعد مرة ثانية مكون قمة ثانيه أعلى من الأول. أي أن السعر يكون قمتين صاعدتين القمة الثاني أعلى من القمة الأول. وفي نفس الفترة يصعد المؤشر مكونا قمة أولى ثم يهبط ثم يصعد مرة ثانية مكونا قمة ثانية ولكنه أدنى من الأول وليس أعلى منها. أي أن المؤشر يكون قمتين هابطتين القمة الثانية أدنى من القمة الأولى. يعتبر الانحراف العادي انعكاسي للاتجاه السابق للأسعار صورة توضيحية ثانيا الانحراف الخفي (Hidden):يتكون من انحراف خفي ايجابي : يحدث عندما يصعد السعر ثم يهبط مكونا قاع أول, ثم يرتفع, ثم يهبط مرة ثانية مكون قاع ثاني أعلى من الأول. أي أن السعر يكون قاعين صاعدين القاع الثاني أعلى من القاع الأول.وفي نفس الفترة يهبط المؤشر مكونا قاع أول ثم يرتفع ثم يهبط مرة ثانية مكونا قاع ثاني ولكن أدني من الأول. أي أن المؤشر يكون قاعين هابطين القاع الثاني اقل من القاع الأول. انحراف خفي سلبي: يحدث عندما يهبط السعر ثم يصعد مكونا قمة أولى, ثم يهبط, ثم يصعد مرة ثانية مكون قمة ثانيه أقل من الأولي. أي أن السعر يكون قمتين هابطتين القمة الثانية اقل من القمة الأولي. وفي نفس الفترة يصعد المؤشر مكونا قمة أولى ثم يهبط ثم يصعد مرة ثانية مكونا قمة ثانية ولكنها أعلى من الأولي. أي أن المؤشر يكون قمتين هابطتين القمة الثانية أعلى من القمة الأولى. يعتبر الانحراف الخفي استمراري للاتجاه السابق للأسعار صورة توضيحية للانحرافات الفنية درجات في القوة وهى كما يلي :قويه – متوسطه – ضعيفة ولكل درجة منهما الايجابي والسلبي صوره توضيحية أولا الانحراف القوى :الانحراف الايجابي القوي : و فيه تكون الأسعار قيعان اقل من بعضها بينما يكون المؤشر قيعان أعلى من بعضها. http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=281 الانحراف السلبي القوي: و فيه تكون الأسعار قمم أعلى من بعضها بينما يكون المؤشر قمم اقل من بعضها. http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=287 ثانيا الانحراف المتوسط: الانحراف الايجابي المتوسط : و فيه تكون الأسعار قيعان متساوية بينما يكون المؤشر قيعان أعلى من بعضها. http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=281 الانحراف السلبي المتوسط : و فيه تكون الأسعار قمم متساوية بينما يكون المؤشر قمم اقل من بعضها. http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=287 ثالثا الانحراف الضعيف: الانحراف الايجابي الضعيف : و فيه تكون الأسعار قيعان اقل من بعضها بينما يكون المؤشر قيعان متساوية. http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=278 الانحراف السلبي الضعيف: و فيه تكون الأسعار قمم أعلى من بعضها بينما يكون المؤشر قمم متساوية. http://malgendy.files.wordpress.com/...ng?w=614&h=300 يوجد العديد من المؤشرات الفنية المستخدمة لاكتشاف الانحرافات الفنية ومنها مايلى :- MACD MACD Histogram مؤشر القوة النسبية RSI STOCKASTIC MOUMENTUM مؤشر التدفق المالي FMI مؤشر CCI مؤشر Osma ملاحظات فنية:- 1- يستخدم الانحراف في استخراج إشارات الانعكاس في الاتجاه الحالي للأسعار. 2- كثير من المحللين في الأسواق المالية لا يعتمدوا على الانحراف (Divergences) وحده على اتخاذ القرارات بالبيع أو بالشراء بل هو أداة تستخدم بالإضافة إلى أدوات ونماذج فنية أخرى لتأكيد انعكاس أو استمرار حركة السعر في اتجاه ما. بالتوفييييييييييق |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
اتمنى ان تكون تلك المقالات تفيد الجميع
بالتوفيق |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
مقالات كويسه جدا
|
رد: مقالات تعليمية للفوركس
موضوع جميييييل واحلى لايك
|
رد: مقالات تعليمية للفوركس
متااااااااااااااااااااااابع معااااااك بالتوفيق |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
اقتباس:
بالتوفيق |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
اقتباس:
بالتوفيق |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
اقتباس:
بالتوفيق يا غالى |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
مقالات مفيدة جدا
|
رد: مقالات تعليمية للفوركس
تشكر على المجهود الجامد
احلى لايك |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
اقتباس:
بالتوفيق |
رد: مقالات تعليمية للفوركس
جزاك الله خيرا
|
رد: مقالات تعليمية للفوركس
اقتباس:
بالتوفيق |
الساعة الآن 03:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com