![]() |
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
اقتباس:
|
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
أنت شايف أن الشعب المصرى فى أخر 40 -50 سنة أتقدم للأمام وبقى من أفضل الشعوب وأستوعب العلوم الحديثة ( وتغلب على الهند التى بدأت معنا فى نفس الوقت بعد التحرر من الأستعمار والسعودية والكويت كدول بدأت بعد بداية مصر بفترات كبيرة جدا ).... ؟؟؟؟؟ لو أجابتك بالأيجاب هو شايف العكس .
أنت شايف أن فى مصر العائلة عكس لبنان بتصرف أكتر على تعليم أولادها حتى لو على حساب الأكل والشرب وعلى حساب كل شئ تانى ؟ يعنى التعليم هو أول أولويات الأسرة ؟ ( مع كون مصر سابع دولة فى العالم من حيث الأمية - وليس الجهل - الأمية فى مصر 45 مليون أمى بحسب أخر أحصاء بعد الثورة ... فكم أمي فى لبنان!! ) ... وأن شعب مصر غالبيته نشيطة مش متلطعة على القهاوى بعكس لبنان القهاوى فيها مليانة ليل نهار ؟؟؟؟ لو أجابتك بالأيجاب هو شايف العكس . الفيديو التانى أعتقد بعد خطاب مبارك العاطفى ناس كتير تعاطفت وعيطت وناس قالت كفاية كدا الدرس وصل وأنا كتبت هنا أن المفروض كدا هو حس وعملنا اللى علينا ومفيش توريث ولا هيرشح نفسه تانى وأنقسمت عائلات مصر الأباء والأمهات والأبناء بين معارض ومؤيد لأستمرار المظاهرات وكان أمير وأسامة ضدى ومؤيدين للأستمرار مع أن ناس كتير جدا بل أغلب الناس روحت من الميدان ومحمد نوارج كان مشرف فى المنتدى وكان من الأخوان وكان رايح للميدان يومها للأخوة لكن بعد الخطاب قرر يرجع للبيت (رغم قرار الأخوان بالأستمرار) والمقابلات فى الأعلام مع معظم الناس كان كلامهم زى الفيديو اللى أنت عارضه دة ..... لكن حصلت معركة الجمل وضرب النار فى التحرير وقتل للشباب فتانى يوم كلنا رجعنا تانى محمد نوارج عيط انه مراحش للأخوان وحس أنه خذلهم وأنضحك عليه وأنا صدمت من الغباء السياسى خصوصا ان الزفت صفوت الشريف طلع شعللها بكلمتين من بتوع الحزب الوطنى ورجعت كل الناس تانى أيد واحدة وهو يمشى مش هنمشى .يعنى الناس كلها بتكون لكل حادث حديث و الغلطان لما بيكتشف غلطه بيرجع عن رأيه ودى طبيعة كل البشر أنا وأنت وكلنا ... دا مش دفاع عن ساويرس دا رأى واقعى غير متحيز ... لكن لسة ما قبلتش أمير علشان هو قال لى أن عنده كلام كتير عن ساويرس وأنا نفسى أقابل أمير علشان أعرف وجهة نظره لأنى زى ما قلت لك مش متابعه أوى فى تصرفاته لكن أمير محامى وممكن يكون شاف أوعرف غلطات فى الكواليس . زالكواليس دى بقى بحب أعرفها أوى علشان بتنور عين الواحد كدا ويبقى شايف اللى بيحصل حواليه . بالتوفيق يا برنس |
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
اقتباس:
لا هو بصراحه واضح انه غير متحيذ :1 (48)::1 (53): |
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
اقتباس:
وبالنسبة للفيديو التانى أنت شايف أنى متحيز بردو ؟؟؟ يعنى الكلام اللى قلته لك تعقيبا عليه محصلش فى مصر وللا أية رأيك ؟ |
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
اقتباس:
اتنين لما بشوفهم بيركبني العصبي .... شيكابالا ونجيب سويرس :1 (24)::D |
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
انا عاوز اقول ان كلام ساويرس عن المقارنه بين العامل المصرى واللبنانى مستفز وصادم جدا
لكن للاسف هو حقيقى والسبب ليس ان الشعب اللبنانى افضل او اذكى..ولكنه..الموووووووووووووووووووووووووووود..الم زاج يا صديقى! انا تعايشت لفتره ببيروت ولاحظت الفروق بين الشعبين وهناك مميزات وعيوب لكل منهما وانا شخصيا وبدون تحيز شعرت باشياء طيبه واحبها فى الشعب المصرى لم اكن على دراية بها لكن للامانه نادرا ما اجد مصرى فى حالة مزاجية معتدلة اصلا على طول قرفان وطالع من هدومه ومش باقى على شغله لأنه لا يشعر بقيمته فى العمل ولا قيمة العمل به ولا بجدوى العمل ماديا وهو ما يختلف هناك تماما..فاللبنانى بطبعه يهتم ان يكون مظهره جيدا وان تعجب به الفتيات ويحتاج المال ليخرج مع الاصدقاء والصديقات فيقضى وقتا ممتعا بالفعل. اما فى مصر فنحن فعلا فعلا فعلا مش بنعرف نعيش حياتنا حتى لو معانا المال!ولذلك يكون طبيعيا جدا انك تجد الشاب يستقيظ على جرس المنبه ينزل العمل مضطرا ان يحتمل سخافات صاحب العمل والزبائن والفصال والاستظراف وعارف ان مرتبه يدوب يصرف بيه على مواصلاته وطعامه. ----- بخصوص رأيه فى الثورة قبل رحيل مبارك فهو نفس رد الغالى نادر فيليب تماما. ---- قد اكون متحيزا قليلا لسويرس لأنى اشعر انه فعلا رجل وطنى وله مواقف تدل على حبه لمصر رغم ان طريقته تصادمية فعلا وهو بيرجع نفسه يندم عليها(يندم على التصريحات وليس عن قناعاته الشخصية) |
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
اقتباس:
هههههه نفس مشاعر أمير تقريبا بس معرفش شيكابالا وضعه أية معاه . كلامك كلة متفقين علية إلا بس كام حاجة . " مصر رغم الظروف السوده اللي كانت عايشاها طول ال 60 سنه اللي بيتكلم عليهم طلعت ناس محترمه في جميع المجالات رغم ان لا اقتصاد مساعد ولا تعليم مساعد هو زويل دا طلع منين ولا مجدي يعقوب ولا فاروق الباز ولا نجيب محفوظ ولا يوسف شاهين ولا عادل امام ولا الشيخ الشعراوي ولا البرادعي ولا ولا ولا فيه مصريين كتير جدا عايشين بره وماسكين مناصب محترمه لكن للاسف كان مفروض تعتيم كبير عليهم من النظام السابق ..... لو فعلا زي ما بيقول المصري عايش عشان ياكل فول ومش قادر يبدع ويبتكر مكنش ظهر شاب زي هيثم الدسوقي الفائز بجائزة نجوم العلوم واختراعه اللي انا شايف انه لو حد تبناه بجد هيغير شكل كل بيت في العالم ...." "مخدتش بالك من كلامه ان فيه اصابع خارجيه ... مخدتش بالك ان دي كانت نفس نغمة كلام عمر سليمان واحمد شفيق " |
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
دفاعا عن عبد المنعم الشحات! ابراهيم عيسى الهجوم على عبد المنعم الشحات فيه ظلم حقيقى رغم طرافة وخفة ظل الانتقادات الصادرة عن الشباب التى حولت الرجل فعلا إلى محل تندُّر ليس فقط محل تهكم وتهجم، فالحقيقة أننا يجب أن نشكر عبد المنعم الشحات على صراحته ووضوحه وشفافيته فالرجل تكلم بمنتهى التجرؤ والفخر عن أفكار هى نموذج صارخ لضيق الأفق والصدر وصورة نابضة صادقة للتزمُّت والغلو ولكنه على الأقل قال حقيقة ما يعتقده ويؤمن به، لا كان ملاوعا ولا مخادعا ولا ملتفًّا مناورا، قال مكنونات فكر وحقيقة آراء كل الحركات السلفية التى تعلنها يوميا وتغذى بها كل أعضائها وأنصارها وملتحيها ومنقّبيها فى مصر، من «قذارة» حضارتنا المصرية ومن خلاعة أدبنا وفننا ومن حرمانية عشيتنا ومن جاهلية ديننا ومن انحلال أخلاقنا وكفر أقباطنا ورِدّة ليبراليينا والكراهية العميقة للثقافة والإبداع والغربة عن الواقع المصرى تماما بحيث يعيش السلفى بوجدانه وعقله وفكره فى السعودية حيث سَعْوَدة مصريته من أول ملابسه ولحيته وسواكه ونقاب زوجته وفرض قواعد الفصل بين الأولاد والبنات فى معيشته حتى تحاشِى الالتحام مع منتجات الفكر والفن والحنق الغاضب من أى مظهر للتفتح والانفتاح على أى فكر مختلف ثم تكريس لمشاعر وآراء وفتاوى للتعامل مع الأقباط باعتبارهم فلبينيى السعودية، أى درجة ثانية، أو عبيدا لدى السعودى المتفاخر بإسلامه وثروته، وكذلك تكفير الشيعة (وهم أقلية فى السعودية تزعج الحاكم هناك والمحكوم أيضا) والإمعان فى التنفير منهم لا العمل على التقريب بين المذاهب ولا السعى لتأكيد الذى يجمع بين المسلمين (كما كانت مصر الأزهر دائما) بل الحرص الجهادى على الفصل والتفرقة ووصم الآخرين بأنهم مرتدّون أو كفرة، الانعزال السعودى الوهابى الذى يعتقد أن فرقته ومذهبه هو الدين الصحيح وأى آخر هو مارق أو كافر، ثم إن السلفى المصرى كما الوهابى السعودى تماما لا يكتفى بأن هذا فهمه للدين وطريقة ممارسته لشعائره بل لا صحة لدينه إلا بتكفير الآخرين، ثم إنه حريص على أن يكون داعية ومبشرا لأفكاره ولفهمه، ولعلك تلاحظ أنه لا يوجد سلفى من منازلهم بل معظم السلفيين ينتمون إلى جماعة أو إلى شيخ ويؤدون واجبات ومهامَّ كما أن معظمهم يدرس فى معاهد دعوية وهابية وسلفية حرصا منه على مزيد من الاعتقاد بفهمه ورأيه ومذهبه فضلا عن إحساس بأنه لا يكتمل دينه إلا بأن يتحول إلى داعية له ومبشر به ومطارد للمذموم والمرفوض فى عقيدة الآخرين. والمتأمل للمعاهد الدعوية السلفية يجد أنها معنية بتخرج دعاة لا بتعريف الدارسين بدينهم فقط، وبالمناسبة كلها معاهد خاصة وممولة من تبرعات سواء مصرية أو سعودية أو خليجية، ثم إن مناهجها تقوم على التلقين ولا تستغرق أى جهد ظاهر فى عرض ودراسة آراء المخالفين بل مهتمة بنقد المختلف عنها لا التعريف به ودراسته لفهمه، وما يبدو كذلك شديد الدلالة هو دروس شيوخ ودعاة السلفية التى تعتمد على التلقين والوعظ والإرشاد ولا تعرف المناظرة ولا المجادلة ولا مناطحة الأفكار ومحاججة المسائل بل هى سين عن فتوى وجيم بها ثم تتميز الحركات السلفية ودعاتهم ومناصروهم بأنهم لا يناقشون مخالفيهم بل يطعنون فورا فى دينهم ولا يتحملون نقدا بقدر ما يفتحون نيران السباب واللعان عليهم ولا يسمحون لأنفسهم إطلاقا بتصور إمكانية أنهم على خطأ، فمن أكبر داعية شهرة لديهم إلى أصغر شاب اعتنق سلفيتهم مؤخرا يؤمنون أنهم الصواب والصحة، ولا يجد أى منهم أى مشكلة فى وصف أى هجوم على أفكاره أو تصرفاته بأنه هجوم على الإسلام شخصيا، وهنا تأتى أهمية التوقف عند ما أعلنه عبد المنعم الشحات ليقر واقعا ويكشف حالا فنناقشه بطريقة أبعد من السخرية منه ومن أفكاره على الطريقة النِّتّاوية (نسبة إلى مستخدمى الإنترنت) أو الترفع عنها أو التعالى عليها كما يفعل بعض المثقفين، ولا عن طريق الشماتة الطفولية فى فشل صاحبها فى الانتخابات، فأنا أطمئنكم أن الثلاثين سلفيا الذين نجحوا فى الانتخابات وصاروا نوابا فى البرلمان القادم يؤمنون تماما بما قاله الشحات وربما أكثر منه غلوا ورجعية، ومن ثم فلا يوجد أدنى مبرر للاستغراق فى الفرحة بغياب الشحات، فهناك ثلاثون شحاتا وسيكون مع المرحلتين الثانية والثالثة أكثر نواب المجلس شحاتيى النزعة ذاتها، وأنا أضم هنا نواب الإخوان المتأثرين بالسلفية الوهابية، وهم كثيرون ومنتشرون لا يمنع وضوح شحاتيّتهم السلفية إلا قوة الجماعة ومركزيتها القوية وحرصها الدعائى على تأكيد وسطيتها. نحن أمام ردود أفعال تعيد اكتشاف الحالة السلفية فى مصر بين شعور بالمفاجأة والصدمة من وجود هذه الأفكار والإنكار من أنها منتشرة، وشعور بالترفع والتعالى عن هذه الأفكار والرغبة فى تجاهلها والتعامل معها باعتبارها موضوعا محدودا وهامشيا، واهتمام مفزوع ومذعور بما يقوله هؤلاء كأنهم سيحكمون البلاد أبدا وسيقنعون المصريين كلهم حتى تتحول مصر المتنورة إلى السعودية الوهابية! وهذا ليس طعنا فى السعودية، فمواطنوها أحرار فى ما يذهبون ويتمذهبون، فلم يكن فيهم ولا عندهم يوما إبداع مصر ومثقفوها وفنانوها وحضارتها، ولكنه طعن طعين فى هشاشة العقل والوعى المصرى فى عصر مبارك الذى حوّل مصر إلى أرض تم غزوها من أفكار غريبة يتمرد عليها حتى جيرانها العرب فى الخليج، ففى الوقت الذى تشهد فيه دبى وأبو ظبى مستثمرين أجانب وفنادق وسياحة ترفيهية ومهرجانات سينمائية ونجوم هوليوود العالميين ومعارض للكتاب واستضافة كل مفكرى الغرب، إذا بالسلفيين فى مصر يريدون شدها إلى الصحراء التى يفر منها بدوها. مناقشة عبد المنعم الشحات وزملائه وجمهوره (عرفنا على الأقل مليونين ونصف مليون منهم فى المرحلة الأولى) أهم الآن من أى وقت مضى بعد كل الوقت الذى ضاع ومضى! |
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
جامد المقال يا امير.
بس احتج على الهجوم الكبير على السلفية و انهم كلهم وهابيين. لدى عشرات الاصدقاء منهم مثلنا تمام و لكن ملتحين و مهذبين و لا توجد لديهم هذه الافكار السوداء. انا فى مكان عملى المقعدين الوحيدين فئات و عمال الذين حصل عليهم السلفية فى الدائرة الرابعة فلك ان تتخيل كم السلفيين الذى اعيش معهم.. تحياتى يا غالى.., |
رد: انا نازل يوم 25 يناير.
اقتباس:
دائما متفق معاك يا دكتور ومتحرمناش من مشاركاتك |
الساعة الآن 03:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com