![]() |
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
الرافعة المالية
هى نوع من التسهيل من شركات الوساطة لدخولك بنسبة اكبر من راس مالك لانك لو بتدخل بنسبة 10% من راس المال مثلا بالرافعة 1:100 هيكون عقد واحد هيكون بالرافعة 1:200 هيكون عقدين وهكذا لانه تصغير لقيمة المارجن يعنى نضرب مثال حسابك 1000 دولار كام تساوى 10% = 100 دولار فلو افترضنا ان المارجن للعقد الواحد 100 دولار فى حالة الرافعة 1:100 وهيكون 50 دولار فى حالة 1:200 وبالتالى عشان تدخل فى صفقة يبقى فى حالة 1:100 هندخل بعقد واحد 1:200 هندخل بعقدين طبعا وقت الدخول فى اى صفقة لازم نعمل حساب الخسارة قبل الربح فكما انت معرض لمضاعفة الربح وقته وايضا معرض لمضاعفة الخسارة لان المخاطره اعلى طيب نستفاد ايه بقى ممكن نخلى الربافعه عاليه لاكن مندخلش غير اكن حسابنا 1:100 يبقى المراجن هنستفاد منه اكثر __________ |
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
التداول على الهامش
الهامش هو مقدار الضمانات المطلوبة للإبقاء على صفقاتك مفتوحة. وعلى عكس الأوراق المالية والسلع، لا توجد مطالبات بالهامش في سوق الفوريكس (عندما يطلب سمسار منك إيداع أموال إضافية من أجل تغطية الخسائر على صفقات مفتوحة في حالة وقوع تحركات مفاجئة وغير متوقعة في الأسعار) – ويمكن أن يكون هذا جيدًا وسيئًا معًا. فمن ناحية، يكون حسابك محميًا من خسارة أكثر مما أودعته في الأصل، حيث إن كافة الصفقات المفتوحة سيتم غلقها تلقائيًا إذا تدنى حسابك عن متطلبات الهامش المطلوب. ومن ناحية أخرى، سيتم تلقائيًا غلق كافة الصفقات المفتوحة إذا تدنى حسابك عن متطلبات الهامش المطلوب. لذا، يُعد من الجيد دائمًا متابعة مقدار الهامش المطلوب للحفاظ على كل صفقة مفتوحه، إلى جانب الهامش الإجمالي المطلوب من قبل كافة الصفقات المفتوحة حاليًا. ولحسن الحظ، يتتبع برنامج التداول هذه المبالغ تلقائيًا نيابة عنك. في المثال الوارد أعلاه، إذا اشتريت عقدًا واحدًا صغيرًا من زوج اليورو/الدولار الأمريكي لـ 1.50 عند رافعة مالية 100:1، فسوف تحتاج إلى 150 دولارًا من حسابك كهامش للإبقاء على ذلك المفتوحًا. وإذا تحرك السعر ضدك بمقدار نقطة واحدة، فسوف تحتاج إلى 151 دولارًا. أما إذا تحرك السعر ضدك بمقدار 10 نقاط، فسوف تحتاج إلى 160 دولارًا. في المثال الوارد أعلاه، إذا اشتريت عقدًا واحدًا قياسيًا من زوج اليورو/الدولار الأمريكي لـ 1.50 عند رافعة مالية 100:1، فسوف تحتاج إلى 1500 دولارًا من حسابك كهامش للإبقاء على تلك الصفقة مفتوحه. وإذا تحرك السعر ضدك بمقدار نقطة واحدة، فسوف تحتاج إلى 1510 دولارًا. أما إذا تحرك السعر ضدك بمقدار 10 نقاط، فسوف تحتاج إلى 1600 دولارًا. وكما هو الحال مع حساب الربح، يعد من الجيد تجربة مبالغ مختلفة على أزواج العملات المختلفة في الإعداد التجريبي أولاً بغية معرفة كيفية تحرك الهامش مع السعر، والطريقة التي يمكن أن يؤثر بها على الأرصدة المفتوحة والمتاحة في حسابك. |
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
بارك الله فيك ياعمرو و حفظك الله و حفظ والديك من كل سوء..واصل واحنا متابعين معك..:1 (105): |
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
الله يباركلك يا باشا استمر
بالتوفيق يا ريس |
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
اقتباس:
اقتباس:
|
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
جميل يا باشا متابعه مستمرة ان شاء الله لهذا الموضوع التعريفى الشيق |
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
نصائح هاااااااااااااااااامه
_________ الإختيار الصحيح الواحد لك. الإشارات التحذيرية للإحتيال إذا أنت متوسّل من قبل a شركة الذي تدّعي متاجرة العملات الأجنبية وتطلب منك إرتكاب الأموال لتلك الأغراض، أنت يجب أن تكون حذر جدا. ترقّب الإشارات التحذيرية أدرجت تحت، وتتّخذ الإجراءات الوقائية التالية قبل وضع مالك بأيّ شركة عملة تجارية. 1. إقامة بعيدا عن الفرص التي تبدو أروع من أن يصدّق إحصل على المخططات الغنية السريعة، بضمن ذلك أولئك الذين يتضمّنون تجارة العملة الأجنبية، يميل إلى أن يكون الإحتيالات. يتذكّر بأنه ليس هناك مثل هذا الشيء دائما كa "غداء مجّاني." يكون حذر خصوصا إذا إكتسبت a مبلغ كبير من النقد مؤخرا ويبحث عن a عربة إستثمار مأمون. بشكل خاص، متقاعدون بالوصول إلى أموال تقاعدهم قد يكونون أهداف جذّابة للمشغلين المحتالين. يستعيد مالك عندما هو ذاهب يمكن أن يكون صعب أو مستحيل. 2. تفاد أيّ شركة التي تتوقّع أو تضمن أرباح كبيرة تكون حذرة جدا من الشركات التي تضمن الأرباح، أو التي تبيع عالية الأداء جدا. في العديد من الحالات، تلك الإدّعاءات خاطئة. التالية هي أمثلة البيانات التي أمّا أو على الأغلب محتالة: · " سواء السوق تصعد أو أسفل، في سوق العملات الذي أنت ستحقّق a أرباح." · " صنع 1000$ بالإسبوع، كلّ إسبوع " · " نحن نتجاوز 90 % من الإستثمارات المحلية." · " الفائدة الرئيسية لأسواق تبادل العملات بأنه ليس هناك سوق هابطة." · " نضمن بأنّك ستجعل على الأقل a 30-40 % معدل عائد ضمن شهرين." 3. إقامة بعيدا عن الشركات التي تعد قليلا أو لا خطر مالي تكون مرتابة من الشركات التي تقلّل من قيمة الأخطار أو تصرّح بأنّ بيانات كشف الخطر المكتوبة شكليات روتينية فرضت بالحكومة. إنّ سوق تبادل العملات قلقة وتحتوي أخطار كبيرة للزبائن البسطاء. أسواق تبادل العملات ليست المكان لوضع أيّ أموال التي أنت لا تستطيع تحمّل الفقد. على سبيل المثال، أموال تقاعد لا يجب أن تكون مستعملة لتجارة العملة. أنت يمكن أن تفقد أكثر أو كلّ تلك الأموال تتاجر عقود العملة الأجنبية بسرعة جدا. لذا، يحذر من الشركات الذي يعمل الأنواع التالية من البيانات: · " مع a 10,000$ إيداع، الحدّ الأعلى الذي أنت يمكن أن تفقد 200$ إلى 250$ باليوم." · " نعد بتعويض أيّ خسائر عندك." · " إستثمارك آمن." 4.Do لا يتاجر على الهامش مالم تفهم بإنّه مينز تجارة الهامش يمكن أن تعملأنت مسؤولة للخسائر التي تتجاوز الدولار كثيرا تبلغك أودعت. العديد من تجّار العملة يطلبون من زبائن إعطائهم مال، الذي يشيرون إلى أحيانا ك"هامش، "يجمع في أغلب الأحيان في مدى 500$ إلى 5,000$. على أية حال، تلك الكميات، التي صغيرة نسبيا في أسواق العملات، يسيطر على كميات الدولار الأكبر البعيدة في الحقيقة من تجارة , a حقيقة التي في أغلب الأحيان توضّح بشكل سيئ إلى الزبائن. لا تتاجر على الهامش مالم تفهم بالكامل ما أنت تعمل وتستعدّ لقبول الخسائر الذي يتجاوز كميات الهامش دفعت. 5. شركات سؤال التي تدّعي المتاجرة في "سوق Interbank " تكون حذرة من الشركات التي تدّعي بأنّك يمكن أن أو يجب أن تتاجر في "سوق interbank، "أو بأنّهم يعملون هلم جرا مصلحتك. العملة المحتالة الغير منظّمة التي تتاجر الشركات تخبر زبائن البيع بالمفرد في أغلب الأحيان بأنّ أموالهم متاجرة في "سوق interbank، "أين أسعار جيدة يمكن أن تحصل عليها. الشركات التي عملات تجارية في سوق interbank، على أية حال، على الأغلب لكي تكون بنوك، مصارف إستثمار وشركات كبيرة، منذ التعبير "سوق interbank "يحيل ببساطة إلى a يطلق شبكة صفقات العملة تفاوض بين المؤسسات المالية والشركات الكبيرة الأخرى. 6.Be الحذر للإرسال أو تحويل النقد على الإنترنت، بالبريد أو ما عدا ذلك العديد من الشركات تعرض عملة التي تتاجر على الإنترنت لم تحدّد مكان ضمن الولايات المتّحدة أو أوروبا وقد لا تعرض عنوان أو أيّ معلومات أخرى التي تميّز جنسيتهم على موقع ويبهم. يكون مدركا الذي إذا تحوّل مالك إلى تلك المنشآت الأجنبية، هو قد يكون صعب أو مستحيل جدا أن يستعيد إيداعك. 7. تغشّ العملة في أغلب الأحيان أعضاء هدف الأقليّات العرقية تغشّ بعض تجارة العملة زبائن هدف المحتملين في الجاليات العرقية، خصوصا أشخاص في جماعات المهاجرين الهندية والصينية والروسية، خلال الإعلانات في الصحف والتلفزيون العرقي "infomercials." أحيانا تلك الإعلانات تعرض "ما تسمّى بفرص الشغل "ل" مدير الحسابات" لمتاجرة العملات الأجنبية. يكون مدرك بأنّ "مدير الحسابات" الذي مستأجر قد يتوقّع إستعمال مالهم الخاص لتجارة العملة، بالإضافة إلى لتجنيد عائلتهم وأصدقائهم ليعملون على نفس النمط. الذي يبدو a يعد فرصة شغل في أغلب الأحيان طريق آخر العديد من هذه الشركات تغري الزبائن إلى تخلّي عن نقدهم. 8.Do لا يتعامل مع أي واحد الذي لن يعطيك خلفيتهم خطّط ليعمل الكثير من تدقيق أيّ معلومات التي تستلم لكي تكون متأكّدة بأن الشركة وتعملين بالضبط الذي تقول. إحصل على خلفية الأشخاص يركض أو يروّج للشركة، إذا كان بالإمكان. لا تعتمد فقط على البيانات أو الوعود الشفهية من مستخدمي الشركة. إسأل عن كلّ المعلومات في الشكل المكتوب. إذا أنت لا تستطيع إرضاء نفسك الذي الأشخاص مع من أنت تتعامل شرعي وصريح جدا، العمل الأعقل أن يتجنّب متاجرة العملات الأجنبية خلال تلك الشركات. منقوووووووووووووووووووووووووووله للافااااااااااااااااااااااااده |
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
نيجى بقى للحاله النفسيه وما هو سبب دخولك للفوركس
|
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
لماذا يفشل المتاجرون ؟
( ترجمة لمقالة من أحد المواقع من أستراليا ) في دراسة أجريت مؤخرا بأمريكا أن 75% من المضاربين اليوميين يخسرون كل شيء في خلال سنتين . و الغريب أن هذه النسبة كانت ثابتة لما يقارب ال 150 سنةالماضية ( مدة وجود سجلات المضاربة ) لماذا تخسر هذه النسبة العالية كل شيء بالرغم من التقدم التكنولوجي و وسائل التحليل الفني و الحصول على الأخبار الآنية ؟ إذا المشكلة داخلية في نفوس الناس الذين لم يستفيدوا من التقنية أسباب الخسائر بسيطة: ينقسم الناس في بداية المتاجرة إلى قسمين: الأول: يتبع أما الظن و التخمين و إما التوصيات من هنا و هناك . ولا غرابة في عدم تمكن هذه الفئة من الإستمرار طويلا. الثاني : الباحثين عن الحل المطلق. إما Trading System أو أفضل مؤشر و الواقع أن هذا البحث ينبغي أن لا يزيد عن 10% من جهد المتاجر لأن كل ما يبحث عنه هو نقطة الدخول الجيدة. و معلوم أن نقطة الدخول الجيدة هي حزء بسيط من آلية تحقيق الأرباح . و الحكم النهائي على المتاجر يكون بمقدار ما حققه و ليس بعدد المرات التي أصاب فيها.( ورد سابقا في ترجمة كتاب Trading For A Living أن آلية تحقيق الأرباح تعتمد على ثلاثة أمور و قليل هم الذين يهتمون بها : 1. نفسية المضارب 2. تحليل السوق 3. إدارة المال المنضبطة) من السهل الدخول في عملية ولكن الخروج هو الذي يحدد ما إذا كنت ستربح أم لا. الإهتمام بالدخول الجيد يعطي إنطباع خاطىء بالتحكم و النجاح و الحقيقة أن فيه إهمال لمفتاحي النجاح مفتاح النجاح في إثنين: الأول النفسيات و الثاني إدارة المال . و تقريبا كل ما عداهما لا يهم. و أخيرا فأنا مقتنع أن المتاجرة عمل نفسي و ليس عمل مالي. |
رد: عاوز تبيع ومش عارف عاوز تشترى ومش قادر ... ادخل هناااااااا
المحافظة على الهدوء في السوق المضطرب
في صميم المتاجرة أو الإستثمار تبقى معضلة ألا وهي المحافظة على رأس المال. يجب أن لا يخسر المتاجر وسيلته الإستثمارية. في نفس الوقت ينبغي أن يستغل الفرص التي تأتيه و لكنه بذلك يخاطر برأس ماله. إنها عملية موازنة. المتاجر ينبغي عليه أن يحسب المخاطر و الأرباح المحتملة بإستمرار و يبقيهما في حالة توازن. و من المعلوم أنك إن لم تخاطر فلن تكسب شيئا. كثرة التردد في مواجهة حركة السوق يؤدي لضياع موجة الأرباح . أيضا الإستعجال بالدخول في عملية المتاجرة قبل نضوجها يؤدي إلى إشارات وآمال و أهداف خاطئة. الخروج و الرضى بالأرباح القليلة أثناء حركة السوق الكبيرة هي طريقة للإعتدال في أحسن الإحتمالات و للخسارة في أسوئها. الثروات الكبيرة أمكن تحقيقها من خلال البقاء في العملية لأطول فترة عبر إرتفاع و إنخفاض الأسعار. و مثال وارن بفت أثبت ذلك. في الجانب الآخر كلنا سمعنا قصص الأثرياء الذين ماتوا مفلسين و متحسرين. و هناك مثال لشخص كسب 20 مليون دولار في إرتفاع الأسهم في عام 2000 , و اليوم سيكون محظوظا إن تبقى له 10.000 منها. و نعلم أيضا أن الذين يكسبون من خلال المتاجرة هم الذين يتعرضون للكثير من الخسائر الصغيرة و لكنهم يكسبون القليل من الأرباح الكبيرة , بينما الذين يخسرون في المتاجرة هم الذين يكسبون الكثير من الأرباح الصغيرة و لكن يتعرضون للقليل من الخسائر الكبيرة. نعم أخي العزيز : المعادلة المؤدية للنجاح يمكن إختصارها في التالي: قلل الخسائر و اترك الأرباح لتزيد . و لكن الواضح أن المتاجرين لا يستطيعون تطبيق ذلك. إنها سهلة في القول و صعبة في التطبيق. لماذا نمارس الأفعال التي تعمل ضدنا؟ و لماذا نكررها مرارا و تكرارا ؟ الرؤية الواضحة : الأمور و الفرص دائما تبدوا واضحة بعد حصولها , لكن في أثناء تقلبات الأسعار نحتاج إلى الخبرة و إلى مهارات خاصة لكي نرى بوضوح . المشاعر و العواطف تؤدي إلى ضبابية في الرؤية و عدم القدرة على إتخاذ القرار الصحيح. الرأي و النظرة التحليلية للسوق لا تعني شيئا إن لم تؤيدها حركة السعر. |
الساعة الآن 01:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com