![]() |
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
اقتباس:
http://dc03.arabsh.com/i/00497/v3e7q3epz70g.jpg كل يوم يثبت لنا هذا الرجل انه الافضل فى عالم المضاربة على العملات والذهب يصرح يوم 9 /ابريل /2013 ان الذهب لم يعد الملاذ الامن و يتخلص من كل ممتلكاتة من الذهب قبلها بأشهر ليهوى الذهب بعد حديثة باسبوع 250 دولار دفعة واحدة من قيمتة فعلا انت اسطورة حية امامنا |
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
نشر تقريراً عن وفاة الملياردير جورج سوروس بطريق الخطأ المتعمد - رويترز
http://www.attounissia.com.tn/images...eorgesoros.jpg عن طريق الخطأ المتعمد نشرت رويترز تقريراً يوم أمس الخميس تنعي فيه الملياردير والمضارب المعروف "جورج سوروس". اللافت للنظر في تقرير الوكالة الشهيرة هي قسوتها و حقدها في الحكم عليه ووصفه بالمنافق، مع سردها للأزمات التي استفاد من خلالها وحقق مليارات من الدولارات كان اخرها الهبوط المدوى للذهب و الذى اجمع جميع المحللين ان سوروس هو الوحيد الذى نجى من هذا الهبوط وباع عند اعلى الاسعار . وتجدر الاشارة الى ان سوروس حقق ما يناهز المليار دولار أوائل تسعينيات القرن الماضي من رهانه ضد الجنيه الإسترليني، في الوقت الذي لا يزال يواصل فيه هجومه على ألمانيا لفرضها خطط تقشف على دول منطقة اليورو. يذكر ان "رويترز" اعتذرت في تغريدة عن هذا الخطأ، في الوقت الذي لايزال فيه "سوروس" البالغ من العمر اثنين وثمانين عاماً على قيد الحياة. |
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
مدمر العملات يحذر مجددا من تفاقم أزمة أوروبا !!؟
http://www.gmfus.org/wp-content/uplo...sisMatters.jpg حث الملياردير ورجل الاعمال الأميركي جورج سوروس في مقالة نشرتها صحيفة "فيلت ام زونتاغ" الالمانية في 15 ابريل/نيسان، حكومات الاتحاد الأوروبي على اتخاذ إجراءات جماعية حاسمة لإنقاذ اقتصاد منطقة اليورو. وحذر سوروس من ان الفجوة بين البلدان الدائنة والمدينة في تزايد مستمر، منوها بان الازمة الاوروبية دخلت منعطفا جديدا يعد اكثر فتكا وخطورة بالاقتصاد، كما رجح ان انهيار منطقة اليورو بات اليوم شبه وشيك، بعد ان كان امرا مستبعدا في بداية الازمة، وارجع هذا التوقع الى الانقسام الواضح بين دول المنطقة على اسس وطنية. كما حذر سوروس دول الاتحاد الاوروبي من الانصياع للقرار الالماني بمفرده، الذي يحاول فيه البنك المركزي التقليل من الاخطار والخسائر التي يمكن ان يتكبدها في حال انهيار منطقة اليورو. وأضاف: "يجب على الألمان تقرير ما إذا كانوا يريدون اليورو أم لا، فإذا كان الرد بالإيجاب فيجب عليهم القيام بتحويل الأموال، وإلا وجب عليهم ترك منطقة اليورو. وإذا اختار الألمان ترك منطقة اليورو فإن صادراتهم ستتأثر، إذ أن العملة الألمانية الجديدة التي سوف تحل محل اليورو ستكون ذات قيمة أعلى". |
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you thank you |
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
ممتاز
|
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
اقتباس:
اقتباس:
مشكوريين على مروركم العطر |
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
مشكور على المعلومه يعطيك العافيه
|
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
اقتباس:
تسلم اخى الكريم على مرورك العطر |
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
جوروج سوروس : يكرر تصريحاته ويؤكد عليها بأن حائزوا الذهب يشعرون بخيبة امل الأن
تبدد وضع الذهب كملاذ آمن بعدما ثبت أنه غير آمن.. معظم الناس يخفضون حيازات الذهب لديهم نتيجة شعور بخيبة الأمل واشار ان الذهب سيستهدف اسعار 1200 $ بنهاية هذا العام او مع منتصف العام المقبل قبل ان يعاود موجة صعود اخرى http://goldpricenow.org/wp-content/u...124004sxzr.jpg |
رد: مدمر العملات (جورج سورس) اقوى مضارب عرفه التاريخ
مدمر العملات يخرج عن صمته ويقترح كيف نمنع ركودا عظيما
http://cdn.alborsanews.com/beta/wp-c...9%88%D8%B3.jpg سلوك أسواق المال يدفع العالم باتجاه ركود عظيم آخر، بعدما فقدت السلطات المعنية خاصة في أوروبا السيطرة على الأمر. عليها استعادة السيطرة المفقودة، وعليها فعل ذلك الآن. وللقيام بهذه المهمة يجب عليها اتخاذ ثلاث خطوات جريئة. أولا، يجب على حكومات منطقة اليورو الاتفاق من حيث المبدأ على إنشاء خزينة (وزارة مالية) مشتركة لمنطقة اليورو. ثانيا، يجب في الوقت ذاته وضع المصارف الرئيسية تحت إشراف البنك المركزي الأوروبي مقابل توفير ضمانات مؤقتة ورؤوس أموال دائمة لها، والسماح لها بالحفاظ على التزاماتها من خطوط ائتمان وقروض، بشرط فرض رقابة حثيثة عليها لتجنب المخاطر التي تحيط بحساباتها. ثالثا، يسمح البنك المركزي لدول منطقة اليورو خاصة إيطاليا وإسبانيا بتمويل نفسها مؤقتا ضمن حدود معينة وبكلفة منخفضة. هذه الخطوات ستهدئ من "روع" الأسواق وتمنح أوروبا وقتا لتطوير "إستراتيجية نمو" وبدون ذلك ستظل مشكلة الديون قائمة دون حل. المهمة العاجلة تتمثل في نصب "مصدات" لمنع انتقال عدوى الإفلاس إلى دول أخرى إذا ما تخلفت اليونان عن سداد ديونها. هناك مجموعتان ضعيفتان بحاجة إلى حماية: المصارف وسندات الدول الهشة كإيطاليا وإسبانيا. هذه المهمة يمكن تنفيذها على النحو التالي، وعلى هذا النحو فقط ستعمل: نظرا لأن تأسيس خزينة مشتركة لمنطقة اليورو سيستغرق وقتا طويلا، وسيتعين على الدول الأعضاء اللجوء إلى البنك المركزي الأوروبي لملء الفراغ. وبما أن برنامج الاستقرار المالي الأوروبي لا يزال قيد الإعداد، تصبح الخزينة المقترحة مصدرا للتمويل على أن تترك طريقة صرف الأموال للدول الأعضاء لكن ذلك قد يتطلب إنشاء وكالة حكومية جديدة للتنسيق بين برنامج الاستقرار المالي الأوروبي والبنك المركزي الأوروبي. وهو ما قد يتطلب موافقة البرلمان الألماني وبرلمانات دول أخرى. سيستخدم برنامج الاستقرار المالي الأوروبي أساسا ضامنًا ومصدر "رسملة" للمصارف، وسيتعين على المصارف الرئيسية التعهد أمام برنامج الاستقرار المالي الأوروبي بالالتزام بتعليمات البنك المركزي الأوروبي ما دامت تتمتع بضمانات البرنامج. وتحرم من هذه الضمانات المصارف التي ترفض الالتزام بتلك التعليمات. ثم يصدر البنك المركزي الأوروبي تعليمات للمصارف بالحفاظ على خطوط الائتمان والمحافظ الائتمانية الخاصة بها، مع فرض رقابة حثيثة على المخاطر التي تحيط بحساباتها. هذه الترتيبات يمكن أن تضع حدا لحمى التخلص من الديون التي تمثل أحد أسباب الأزمة. وإذا ما تم توفير رؤوس الأموال فقد ينتفي الباعث على التخلص من عبء الديون. ولتخفيف الضغط على السندات الحكومية لدولة كإيطاليا، يمكن للبنك المركزي الأوروبي أن يعمد إلى خفض معدل الخصم، وهو ما سيشجع الدول على تمويل نفسها بالكامل من خلال إصدار سندات خزينة كما سيشجع المصارف على شراء هذه السندات. ثم يمكن للمصارف أن تعرض خصما على هذه السندات بالتنسيق مع البنك المركزي الأوروبي، شريطة أن لا تقوم بذلك ما دامت عائداتها على السندات أفضل من عائداتها على النقد. بهذه الطريقة تستطيع إيطاليا ودول أخرى الحصول على تمويل بكلفة 1% سنويا خلال فترة الطوارئ هذه، وفي الوقت نفسه تظل منضبطة كي لا تخسر هذه الميزة إذا ما تجاوزت الحدود المتفق عليها. وحينئذ لن يشتري البنك المركزي ولا برنامج الاستقرار المالي الأوروبي أية سندات من السوق. هذه الإجراءات ستسمح لليونان بأن تتخلف عن سداد ديونها دون التسبب في انهيار مالي عالمي، هذا لا يعني أن اليونان ستجبر على إعلان الإفلاس. فإذا ما وفت بالشروط، فإن برنامج الاستقرار المالي الأوروبي قد يعمد إلى القيام "بهيكلة طوعية" بشطب ديونه المستحقة عليها بواقع 50 سنتا لكل يورو ومع ذلك سيظل لدى برنامج الاستقرار المالي الأوروبي فائض من المال يكفي لضمان هذه المصارف وتوفير رؤوس الأموال لها. وحينئذ سيكون الأمر متروكا لصندوق النقد الدولي إذا ما أراد "رسملة" المصارف أو لم يردها، كما سيكون أداء اليونان منوطا باليونانيين أنفسهم هذه الخطوات تضع حدا للمرحلة الخطرة من الأزمة من خلال معالجة السببين الرئيسيين لها، ومن خلال طمأنة الأسواق بأن حلا طويل المدى غدا قاب قوسين أو أدنى. ذاك الحل بلا شك سيكون أكثر تعقيدا نظرا لأن النظام الذي وضعه البنك المركزي الأوروبي لن يتيح مجالا لأي حفز مالي ومشكلة الديون لن تحل دون نمو اقتصادي. أما مسألة وضع قواعد ضابطة لليورو، فهي متروكة للمفاوضات بين الدول الأعضاء. هناك مقترحات أخرى كثيرة قيد النقاش خلف الأبواب المغلقة، ومعظمها يسعى إلى تحويل برنامج الاستقرار المالي الأوروبي إلى مصرف أو شركة تأمين. صحيح أن أي مقترح قد ينجح في تهدئة الأزمة مؤقتا، لكن أي خيبة أمل قد تدفع بالأسواق إلى حافة الهاوية. الأسواق تميز الغث من السمين بين هذه المقترحات خاصة تلك التي تنتهك المادة 123 من معاهدة لشبونة. في ضوء هذا، قد يكون مفيدا اللجوء إلى الاستدانة لرسملة المصارف. هذا التوجه لا يتطلب استدانة أو زيادة حجم برنامج الاستقرار المالي الأوروبي، لكنه أكثر حزما لأنه يضع المصارف تحت رقابة أوروبية مشتركة. ولهذا فهو قد يثير معارضة المصارف والحكومات الوطنية، ولا سبيل إلى فرضه وتبنيه إلا بالضغوط الشعبية. |
الساعة الآن 01:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com